«مليته» تنجح في إعادة حفر واستكمال البئر الرابع بحقل الفيل
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، اليوم الثلاثاء، عن نجاح شركة “مليته” للنفط والغاز في إعادة حفر واستكمال البئر الرابع في حقل الفيل أحد أكبر حقول النفط في البلاد والواقع في منطقة حوض مرزق جنوب غرب ليبيا.
وبحسب ما أفادت المؤسسة في منشور عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، فإن ذلك يأتي ضمن خططها في تحسين ورفع مستوى الإنتاج.
وأوضحت مؤسسة النفطـ، أن البئر جرى إعادة حفره واستكماله بشكل جيد، واختباره بقدرة إنتاجية بلغت حوالي 3500 برميل نفط يومياً.
يُشار إلى أن المؤسسة الوطنية للنفط تُدير الحقل عبر شركة مليتة بالشراكة مع شركة “إيني” الإيطالية.
ضمن خطة المؤسسة الوطنية للنفط في تحسين ورفع مستوى الإنتاج ، تمكنت شركة مليته للنفط والغاز ، من إعادة حفر البئر الرابع…
تم النشر بواسطة المؤسسة الوطنية للنفط National Oil Corporation في الثلاثاء، ٢٦ ديسمبر ٢٠٢٣المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إنتاج النفط المؤسسة الوطنية للنفط حقل الفيل شركة مليتة المؤسسة الوطنیة للنفط
إقرأ أيضاً:
كيف يمكن للساعات الذكية تحسين التحكم في مرض السكري؟
كشفت دراسة جديدة أن تقنية الساعات الذكية القابلة للارتداء قد تساعد الأشخاص المصابين بداء السكري من النوع الثاني (T2D) على الالتزام ببرامج التمارين الرياضية التي تساعدهم على إبقاء الحالة تحت السيطرة.
قام باحثون بدراسة سلوك مرضى السكري من النوع 2 الذين تم تشخيصهم مؤخرًا في كندا والمملكة المتحدة أثناء متابعتهم لبرنامج النشاط البدني في المنزل - وكان بعضهم يرتدي ساعة ذكية مقترنة بتطبيق صحي على هواتفهم الذكية.
اكتشف الباحثون أن المشاركين في دراسة MOTIVATE-T2D كانوا أكثر عرضة لبدء ممارسة التمارين الرياضية الهادفة والحفاظ عليها إذا حصلوا على دعم التكنولوجيا القابلة للارتداء - نجحت الدراسة في تجنيد 125 مشاركًا بمعدل احتفاظ 82٪ بعد 12 شهرًا.
ونشرت مجموعة دولية من الباحثين نتائج دراستهم في مجلة BMJ Open ، وكشفوا عن مجموعة من الفوائد السريرية المحتملة بين المشاركين، بما في ذلك تحسين مستويات السكر في الدم وضغط الدم الانقباضي .
ووجد الباحثون أنه بالإضافة إلى البيانات المشجعة بشأن نسبة السكر في الدم وضغط الدم الانقباضي، فإن البرنامج يمكن أن يساعد في خفض الكوليسترول وتحسين نوعية الحياة.
وشهد البرنامج قيام المشاركين بزيادة التمارين الهادفة تدريجياً بكثافة متوسطة إلى قوية - بهدف الوصول إلى هدف 150 دقيقة في الأسبوع بحلول نهاية ستة أشهر .