كانيه ويست يدفع 15 ألف لراقصة تعرّي من اجل أن تستمع له
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
خرجت راقصة تعرّي في تصريحات مثيرة للجدل حول مغني الراب كانيه ويست اثارت الكثير من الجدل حوله وتصدرت حديث السوشال ميديا.
اقرأ ايضاًتايلور سويفت تتّهم كيم كارداشيان بتعديل مكالمتها مع كانيه ويست.. وهذا ما حصل لهاكانيه ويست يدفع لراقصة تعرّي مبلغ كبير من أجل الاستماعوكشفت راقصة التعري بان نجم الراب المثير للجدل قام بدفع مبلغ يصل إلى 15 ألف دولار لها من اجل ان تقوم بالاستماع اليه والانصات له.
وأكّدت راقصة التعرّي المجهولة بان ويست يأتي اليها بشكل متسمر ويدفع مبلغ 15 ألف دولار ثم يبدأ بالتحدّث لمدة 3 ساعات متواصلة ويريد منها فقط أن تنصت اليه وهو ما بفعله.
ويشار بان نجم الراب المثير يُعاني من اضطرابات نفسية شديدة حيث أفصح عنها خلال وقت سابق، ويعرف عنه إثارته الجدل حوله بسبب تصرفاته وتصريحاته بشكل مستمر.
وعلى صعيد مختلف أعلنت عدد من التقارير الإخبارية إن ويست ينوي بناء مدينة ضخمة في الشرق الأوسط يصل حجمها إلى ما يقارب 4 اضعاف حجم العاصمة الفرنسية باريس.
اقرأ ايضاًكانيه ويست بالثوب الأبيض في السعودية.. ومعجبة تطلب منه أمرًا غريبًاوقالت التقارير إن ويست بالفعل بدأ بالبحث عن مهندسين معمارين وعمال بهدف بناء مدينة على مساحة تبلغ 404 كيلومتر.
وقدم مغني الراب المثير للجدل اعتذارًا وجهه إلى الجالية اليهودية عبر حسابه الخاص في إنستغرام واللافت إنه كتب المنشور باللغة العبرية، وجاء الاعتذار بعد التصريحات العديدة التي تسببت باتهامه بمعاداة السامية وأدت إلى حذف حساباته عبر عدد من منصات السوشال ميديا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كانيه ويست أخبار المشاهير التاريخ التشابه الوصف کانیه ویست
إقرأ أيضاً:
عقيل: انخفاض أسعار النفط يدفع ليبيا إلى المجاعة
حذر رئيس حزب الائتلاف الجمهوري، عز الدين عقيل، من مخاطر انخفاض أسعار النفط على الوضع الاقتصادي في ليبيا، مشيراً إلى أن تراجع أسعار النفط إلى 50 دولاراً للبرميل، أو حتى أقل وفق توقعات البنك الدولي، قد يؤدي إلى مجاعة نتيجة للفساد المستشري وسياسات واشنطن المزعزعة.
وأوضح عقيل أن التراجع المتوقع بأسعار النفط، الذي قد يصل إلى ما دون 50 دولاراً للبرميل، يأتي في ظل انكماش اقتصادي عالمي محتمل وتداعيات السياسات الحمائية التي يستعد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لفرضها. واعتبر أن هذه السياسات قد تضعف الاقتصاد العالمي وتدفع بأسعار النفط إلى مستويات غير مسبوقة في الانخفاض.
وأشار إلى أن هذا الوضع الاقتصادي الخطير يختلف تماماً عن عقود سابقة، حيث شهدت ليبيا استقراراً غذائياً رغم انهيار أسعار النفط إلى 7-10 دولارات للبرميل خلال ثمانينيات القرن الماضي، وهو ما يُعزى إلى غياب الفساد حينها وتوفير الاحتياجات الأساسية للمواطنين بجودة عالية.
واستطرد عقيل قائلاً إن دخل المواطن الليبي في تلك الفترة، رغم محدوديته، كان يتمتع بقوة شرائية مرتفعة مقارنة باليوم، حيث كان مرتب 150 ديناراً يعادل حوالي 500 دولار، ما يتيح حياة كريمة للمواطنين.
واختتم عقيل حديثه بالإشارة إلى أن الوضع الحالي في ليبيا يتطلب معالجة جذرية للفساد وإعادة النظر في السياسات الاقتصادية لضمان توفير الاحتياجات الأساسية للشعب في مواجهة التحديات العالمية المقبلة.