إقتصاد استمرار إغلاق حقول النفط... هنذا ما حذرت منه ليبيا
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن استمرار إغلاق حقول النفط . هنذا ما حذرت منه ليبيا، قالت وزارة النفط الليبية إن إغلاق حقول النفط الليبية قد يؤدي إلى إعلان القوة القاهرة، وذلك بعد يوم من إغلاق ثلاثة حقول نفط احتجاجاً على خطف وزير .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات استمرار إغلاق حقول النفط .
قالت وزارة النفط الليبية إن إغلاق حقول النفط الليبية قد يؤدي إلى إعلان القوة القاهرة، وذلك بعد يوم من إغلاق ثلاثة حقول نفط احتجاجاً على خطف وزير مالية سابق.
ودعت الوزارة جميع الأطراف الضالعة في الحوادث الأخيرة إلى إبعاد إنتاج وتصدير النفط عن النزاعات.
وأضافت الوزارة في بيان أن إغلاق الحقول سيضر بتسويق النفط الليبي بشدة كما سيقوض الجهود المبذولة لتحقيق الاستقرار في الإنتاج.وكان زعيم قبيلة الزوي قد قال إن الإنتاج توقف في حقول الفيل والشرارة و108 النفطية يوم الخميس احتجاجاً على اختطاف فرج بومطاري وزير المالية في الحكومة السابقة.
وهددت قبائل ليبية الخميس بإغلاق مزيد من حقول النفط، مطالبة بإقالة الصديق الكبير محافظ مصرف البنك المركزي وتغيير حكومة الوحدة الوطنية برئاسة عبد الحميد الدبيبة، وأكدت أنهما يقفان وراء اعتقال بومطاري.
بدوره، أدان رئيس مجلس النواب الليبي عقيلة صالح ما وصفه بأنه "اختطاف" بومطاري واقتياده لجهة غير معلومة عقب وصوله إلى مطار معيتيقة، محملاً حكومة الدبيبة كامل المسؤولية عن سلامة الوزير السابق.(العربية)
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس النفط اللیبیة
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: الدبيبة سيعجز عن توفير أساسيات المواطن بسبب أزمة “المركزي”
أكد الخبير الاقتصادي نور الدين حبارات، أن استمرار أزمة المصرف المركزي وعدم الوصول إلى حل، سيزيد التضخم وسيعجز الدبيبة على توفير أساسيات المواطن”.
وقال حبارات، في منشور عبر “فيسبوك”: استمرار الأزمة سيضع حكومة الدبيبة في مشكلة كبيرة، ولن تستطيع توفير أو دفع فاتورة الوقود التي تورد عبر المقايضة بمبيعات النفط، وكذلك فيما يخص مدفوعات الأدوية والغذاء والمستلزمات التعليمية والطبية ومواد الخام ومستلزمات التشغيل والإنتاج كالمتعلقة بقطاعات النفط والكهرباء والأمن والدفاع والنهر الصناعي وغيرها”.
وأضاف “جميع الاحتياجات الأساسية للمواطنين تتطلب عملة أجنبية، لتوفيرها فالبلد يستورد قرابة %95 من احتياجاته ما يعني زيادة الضغط بشكل كبير على رصيد الاحتياطي بسبب هبوط ايرادات النفط مصدر البلاد الوحيد من العملات الأجنبية”.
وتابع “رفض البنوك العالمية التعامل مع الإدارة الجديدة للمركزي يؤدي إلى المزيد من الارتفاع في معدلات التضخم، لا سيما في السلع والخدمات الأساسية، بالإضافة إلى تأكل القدرة الشرائية للمواطنين ومدخراتهم فضلاً عن تراجع الناتج المحلي الإجمالي وارتفاع معدلات البطالة وتفاقم أكثر لأزمة السيولة”.
الوسومالدبيبة المصرف المركزي ليبيا