بوابة الوفد:
2025-04-23@03:59:15 GMT

طريقة عمل فتة الحمص باللحم.. يقي من السرطان

تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT

فتة حمص باللحم من الوصفات اللذيذة التي يمكنك صنعها كوجبة شهيه وسريعة للغذاء، وتحتوي على العديد من الفوائد الهامة للجسم، أبرزها تقوية المناعة والحماية من السرطان.

 

فتة حمص باللحمطريقة عمل فتة حمص باللحم

المقادير

- للتزيين :

صنوبر : حسب الرغبة

بقدونس : حسب الرغبة

- حمص : كوب (مسلوق)

- الخبز : كوب (محمص)

- لبن زبادي : كوب

- الطحينة : نصف كوب

- عصير الليمون : 1 حبة

- الثوم : فصّان (مهروس)

- اللحم : حسب الرغبة (مقطع قطع صغيرة)

- السمنة : ملعقة كبيرة

طريقة التحضير

أضيفي الحمص المسلوق فوق الخبز المحمص في طبق.

اخلطي اللبن الزبادي مع الطحينة والثوم في طبق.

حمري اللحم بالسمن حتى ينضج.

أضيفي اللحم للحمص وخليط الزبادي.

زيني الطبق بالبقدونس والصنوبر، وقدمي الفتّة فوراً.

 

فوائد تناول الحمص

يساهم فى خفض الكوليسترول

الألياف القابلة للذوبان مفيدة لأكثر من صحة الأمعاء، ويمكن أن يقلل من الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار ،هذا يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، وأظهرت الدراسات أنه يمكنك تقليل الكوليسترول الكلي إذا أضفت الحمص إلى نظامك الغذائي.

 

يقلل من خطر الإصابة بالسرطان 

عندما تأكل الحمص، يصنع جسمك حمض دهني يسمى الزبدات، أظهرت الدراسات أن الزبدات تساعد في التخلص من الخلايا المريضة والمحتضرة. قد يقلل هذا من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.

 

يساعدك في إدارة وزنك

الحمص قادر على مساعدتك في الحفاظ على وزنك الصحي أو خفضه. يرجع الأمر إلى الألياف والبروتين معًا، حيث يشعرانك بالامتلاء ويجعلانك تتحكم بشهيتك مما يسمح بالتقليل من عدد السعرات الحرارية التي تتناولها. وجدت إحدى الدراسات أنّ الأشخاص الذين تناولوا 200 كوب من الحمص شهدوا انخفاضًا كبيرًا في شهيتهم مقارنة مع أولئك الذين تناولوا شريحتين من الخبز الأبيض.

 

منع الإمساك

الحمص غني بالألياف ، فإنه يساعد أيضا في منع الإمساك ، ويساهم في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

كتاب وأكاديميون يسترجعون أهمية الدراسات الأمازيغية في لقاء تكريم رائدها عبد الله بونفور

أشاد المشاركون في لقاء تكريم الأستاذ الجامعي عبدالله بونفور، المتخصص في الدراسات الأمازيغية، نظمه الأحد 20 أبريل 2025 مجلس الجالية المغربية بالخارج، ضمن برنامجه بمناسبة المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط، بحضور عدد من المفكرين والجامعيين والمثقفين والفنانين والإعلاميين.
واعتبر الإعلامي والكاتب نجيب الرفايف في بداية هذا اللقاء الذي حضره ادريس اليزمي رئيس مجلس الجالية المغربية بالخارج، أن « الحياة إما أن نحققها أو نحلم بها، وقال مخاطبا المحتفى به عبدالله بونفور « أنت حققت الغرضين معا، لقد تعرفت عليك في زمن كان الكلام والتعبير محجوزا ومع ذلك تقاسمنا نفس الاهتمام بالفنون والثقافة ومختلف أشكال التعبير، من وضعيتك كباحث جامعي وأنا كصحفي في بداية المشوار ».
وأضاف الرفايف، إن كتاب بونفور « مقدمة في الأدب الأمازيغي » الصادر في ثلاثة أجزاء، يعد أهم إنجازاته في التأليف، في الوقت الذي يعد كتابه عن بورغواطة آخر أعماله، والذى أماط فيه اللثام على البرغواطية بنياتها وتشكيلاتها، ولغتها …
أما عبد الغني أبو العزم، فتوقف طويلا عند علاقته ببونفور، وقال لا بد لي أن أعترف أن الكلمات كانت تخوننى، عندما حاولت أن أصف ولو جزءا مما تسرب في ذهني من صور منذ التقيت بالصديق عبد الله بونفور، وكيف تطورت علاقتي معه، سواء على المستوى الإنساني والاجتماعي والثقافي أو على المستوى العلمي وتبادل المعلومات؟
وقال في هذا الصدد « لا مفر من إبراز بعض الصور التي كان بإمكانها إيضاح الرؤية حول شخصيته، مؤكدا أن صاحبه بونفور « لم يكن حالما أو متوهما، وهو بذلك لا يحكم على الأشياء والأسماء التي لا يعرفها، أو كانت مجرد شائعة مما جعله عصامي النشأة، وبذلك نجده شديد الحساسية تجاه المواقف القائمة على التخمين، ولا تتضمن ما هو تجريبي وتنقيبي ».
وأضاف المتدخل « يمكن أن أقول إن مواقفه ( بونفور) كانت تتسم بميزان دقيق، هكذا تعرفت عليه منذ 60 سنة خلت، مشيرا إلى أن عددا من التلاميذ الذين نجحوا في امتحان الشهادة الثانوية، التحقوا بمدرسة المعلمين في النصف الأخير من سبتمر 1960، حيث تم قبول عدد محدود منهم لقضاء سنة دراسية وحسب نظامها القائم على تكوين نظري وتطبيقي، حيث كان بونفور من أصغر الملتحقين بها، واعتبر آنذاك دخول مدرسة المعلمين الإقليمية امتيازا عظيما، مذكرا بأنه تعرف داخل هذه الأجواء على من صار فيما بعد صديقا عزيزا ومازالت علاقاتنا مستمرة إلى الآن.
وأوضح أن أغلبية أفراد هذا الفوج كانوا يحملون طموحا ليكتسبوا موقعا بعد تخرجهم واستطاع بعضهم، أن يحققه بامتياز، ورغبتهم في التحضير لنيل شهادة الباكلوريا، وهذا ما حصل فيما بعد مع بونفور الذي التحق بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بالرباط، وتمكن من تحضير أطروحة السلك الثالث حول موضوع  » البلاغة العربية »، وبعدها أطروحة دكتوراه الدولة حول « موازين عروضية في اللغة الأمازيغية ».
ومن جهتها اعتبرت الباحثة الجامعية خديجة محسن، أن لحظة التكريم تكون دائما صعبة ومعقدة، لأنها قد تتحول إلى اختزال للمنجز، وقد لا توفي المحتفى حقه، مبرزة أن المحتفى به، يتوفر على أعمال جامعية أكاديمية خاصة على مستوى الأدب الأمازيغي الذي تمكن من تثمينه، وكذلك التعريف بالشعر الأمازيغي الشعبي، وذلك عبر أعماله في مجالي الترجمة والتدوين، الذي تمكن من الانتقال به من الشفوي إلى الكتابي والانفتاح على الحكايات والأحاجي بلهجات ولغات أمازيغية ( القبايلية وتاريفيت وتشلحيت)، من خلال التركيز على المتن الأدبي، والذي مر فيه بمرحلتين الأولى  » كمية » عبر التدوين، والثانية عبر الاهتمام بالجوانب الجمالية باعتماد المناهج التحليلية الجديدة البنيوية، ومن هنا تبدو أهمية أعمال بونفور، في كونه عمل على إبراز القيمة الجمالية للأدب الأمازيغي ( البلاغة – الأسلوب- القاموس …).

أما الباحث الأكاديمي محمد الصغير جنجار فقال « كنت في البداية أعرف بونفور من بعيد كمشتغل على اللغة، ولما اقتربت منه وتعرفت على مشروعه البحثى وانفتاحه على العلوم الإنسانية والاجتماعية، عملت على مرافقة أعماله، خاصة كتابه عن بورغواطة الإمارة التي نشأت في القرون الوسطى على الساحل الأطلسي للمغرب، وضمت مجموعة من قبائل مصمودة ».
وأضاف في هذا السياق، « كنت أتساءل آنذاك ماذا يمكن أن يضيف كتاب جديد حول هذه الحقبة التاريخية، لأن كل شيء قد تم نشره، لكن بونفور لم يكن مقتنعا، بأن كل ما نشر قد أظهر جوانب غير معروفة عن هذه الفترة الغامضة في تاريخ المغرب، ملاحظا أن بونفور لم يكتف بالأعمال الجامعية الصارمة، بل واكب التحولات المجتمعية الراهنة لبعد ما عرف بالربيع العربي، وانخرط في ورش تحديث المغرب، حتى يتبوأ مكانته في عالم متغير.
ومن جانبه قال الباحث حسن وهبي إن مسار بونفور، مسار غني ومتنوع ومكثف، واختار عدم حشر نفسه في زاوية مغلقة في مجال البحث، من خلال اهتمامه بالكتابة وبالنقد الفني والتشكيلي حصريا، ملاحظا بأن أعماله كلها مطبوعة بالصرامة العلمية والنبش والتدقيق والدقة.
أما الفنان التشكيلي فؤاد بلامين فتوقف عند انشغالات بونفور بالفن المعاصر في سبعينات القرن الماضي، وهي الفترة التي شهدت فورة للأعمال التشكيلية التي واكبها بونفور بعناية فائقة، موضحا أن المحتفى به كان يزور محترفات التشكيليين، ويواظب على حضور « لقاءات الخميس » التي كانت تجمع لفيفا من الفنانين التشكيليين، ويقوم كل واحد منهم بالتعريف بأعماله الفنية ويتحدث عن انشغالاته، وكانت هذه المجموعة متنوعة الاهتمامات والتخصصات ( الأدب، التشكيل، الموسيقى…) مشيرا إلى أن بونفور كان يلقن خلال هذه اللقاءات الأسبوعية كيف نعد بطاقة القراءة ومنهجية البحث الجامعي، حيث استفدت كثيرا، من ذلك خاصة عند تحضير شهادة الدكتوراه في جامعة باريس. وقال « إني مدين لبونفور كثيرا في عملي، كما أنا مدين في الوقت ذاته لمقهى بليما بالرباط التي كانت بمثابة جامعة مفتوحة ».
وفي أعقاب هذه المداخلات، ذكر عبد الله بونفور بأن لوحة كان يتضمنها ملصق الإعلان عن ندوة دولية حول اللسانيات أنجزها فؤاد بلامين، تحولت إلى نقاش حاد حول مدى احترام الاختيارات الفنية والجمالية للفنان، وبعدم التصرف في منجزه الفني، موضحا أن هذه اللوحة كانت تتضمن بعض الرموز، التي فهمت على أنها يونانية، وتم رفضها بذريعة المحافظة على الهوية الوطنية.
وقال بونفور « إن كتابنا وشعراءنا وفنانينا، يحتاجون إلى إقامة جسور فيما بينهم، مع العلم أن هناك أيضا نوعا من الإهمال يطال المبدعين الراحلين، ومستدلا في هذا الصدد بالمفكر عبد الكبير الخطيبي الذي أصبح مغيبا، حيث لا نكاد نسمع عنه شيئا الآن، معتبرا أنه دخل مجال الكتابة التاريخية عنوة.

كلمات دلالية -الدراسات-الامازيغية المعرض الدولي للكتاب عبد-الله-بونفور محمد بونفور

مقالات مشابهة

  • أسهل طريقة لتحضير حمص الشام في البيت
  • حماة.. إنجاز برنامج الصيانة والتحديث في مخبز سلحب
  • زي المطاعم.. طريقة عمل كباب الحلة في المنزل
  • أسعار اللحوم اليوم الثلاثاء 22 أبريل 2025
  • كتاب وأكاديميون يسترجعون أهمية الدراسات الأمازيغية في لقاء تكريم رائدها عبد الله بونفور
  • فنجانك ينقذك.. القهوة سلاح خفي ضد السرطان
  • المشي بهذه الطريقة يقلل خطر الإصابة باضطرابات ضربات القلب
  • الشهري : زيت الزيتون يدعم صحة القلب .. فيديو
  • النمر: خفض الكوليسترول الضار يقلل خطر الجلطة بنسبة 22%
  • جبل نفوسة: سعر قنطار الدقيق وصل اليوم إلى 255 دينارا