طريقة عمل فتة الحمص باللحم.. يقي من السرطان
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
فتة حمص باللحم من الوصفات اللذيذة التي يمكنك صنعها كوجبة شهيه وسريعة للغذاء، وتحتوي على العديد من الفوائد الهامة للجسم، أبرزها تقوية المناعة والحماية من السرطان.
فتة حمص باللحمطريقة عمل فتة حمص باللحم
المقادير
- للتزيين :
صنوبر : حسب الرغبة
بقدونس : حسب الرغبة
- حمص : كوب (مسلوق)
- الخبز : كوب (محمص)
- لبن زبادي : كوب
- الطحينة : نصف كوب
- عصير الليمون : 1 حبة
- الثوم : فصّان (مهروس)
- اللحم : حسب الرغبة (مقطع قطع صغيرة)
- السمنة : ملعقة كبيرة
طريقة التحضير
أضيفي الحمص المسلوق فوق الخبز المحمص في طبق.
اخلطي اللبن الزبادي مع الطحينة والثوم في طبق.
حمري اللحم بالسمن حتى ينضج.
أضيفي اللحم للحمص وخليط الزبادي.
زيني الطبق بالبقدونس والصنوبر، وقدمي الفتّة فوراً.
فوائد تناول الحمص
يساهم فى خفض الكوليسترول
الألياف القابلة للذوبان مفيدة لأكثر من صحة الأمعاء، ويمكن أن يقلل من الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار ،هذا يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، وأظهرت الدراسات أنه يمكنك تقليل الكوليسترول الكلي إذا أضفت الحمص إلى نظامك الغذائي.
يقلل من خطر الإصابة بالسرطان
عندما تأكل الحمص، يصنع جسمك حمض دهني يسمى الزبدات، أظهرت الدراسات أن الزبدات تساعد في التخلص من الخلايا المريضة والمحتضرة. قد يقلل هذا من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
يساعدك في إدارة وزنك
الحمص قادر على مساعدتك في الحفاظ على وزنك الصحي أو خفضه. يرجع الأمر إلى الألياف والبروتين معًا، حيث يشعرانك بالامتلاء ويجعلانك تتحكم بشهيتك مما يسمح بالتقليل من عدد السعرات الحرارية التي تتناولها. وجدت إحدى الدراسات أنّ الأشخاص الذين تناولوا 200 كوب من الحمص شهدوا انخفاضًا كبيرًا في شهيتهم مقارنة مع أولئك الذين تناولوا شريحتين من الخبز الأبيض.
منع الإمساك
الحمص غني بالألياف ، فإنه يساعد أيضا في منع الإمساك ، ويساهم في الحفاظ على صحة الجهاز الهضمي.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
اكتشاف علاقة بين لقاحات كورونا والتهاب عضلة القلب
أميرة خالد
طالب خبراء كنديون بإجراء مزيد من الأبحاث حول حالات تلف القلب المرتبطة بلقاحات “كوفيد-19″، محذرين من أن حجم هذه المشكلة ما يزال “غير موثق بشكل كاف”.
وأوضح الخبراء، أن الدراسات السابقة كانت محدودة النطاق ولم تبحث في مخاطر هذه الإصابات على المدى الطويل بعد أشهر أو سنوات من تلقي اللقاح.
وشهدت حالات نادرة، ربط اللقاحات بتقنية “الحمض النووي الريبوزي المرسال” (mRNA)، مثل فايزر وموديرنا، بالتهاب عضلة القلب (myocarditis) والتهاب التامور (pericarditis)، وهو التهاب الغشاء المحيط بالقلب. وعلى الرغم من ندرة هذه الآثار الجانبية، إلا أن تقديرات مدى انتشارها تختلف بشكل كبير بين الدراسات.
وحذر باحثون من جامعة كولومبيا البريطانية من أن الدراسات السابقة كانت غير متسقة في تصنيف حالات التهاب عضلة القلب والتهاب التامور المرتبطة باللقاحات، حيث استخدمت إطارات زمنية مختلفة لتحديد ما إذا كانت هذه الحالات مرتبطة مباشرة باللقاحات. ودعوا إلى إجراء مزيد من الأبحاث، مشيرين إلى أن معدلات هذه الحالات ارتفعت بنسبة 40% تقريبا على مستوى العالم منذ بدء طرح اللقاحات في عام 2021، ما يستدعي التحقيق في هذه الزيادة لأسباب تتعلق بالصحة العامة.