خبيرة أبراج: 2024 عام القيادة لـ الحمل والحظ لـ الثور
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
قالت عبير فؤاد، خبيرة الأبراج وعلم الأرقام، أن توقعات السنة الجديدة بناءً على حركة الكواكب والأبراج تشير إلى أن برج الحمل في ٢٠٢٤، سيكون بالنسبة له عامًا مميزًا، وأنه سيكون عام القيادة، وسيكون قادرًا إدارة الموقف.
وأضافت أن عام ٢٠٢٤ هو عامًا مميزًا للحمل للدخول في أي مشاريع تجارية، وأنها ستكون ناجحة، إلى جانب أن بيئات العمل لبرج الحمل سوف تكون جيدة، وأنه من النصف الثاني من السنة سيكون لديه فرصة جيدة لإنشاء علاقات واسعة، على الرغم من كون المنتمين إلى برج الحمل انطوائيين، ونصيحتي لبرج الحمل السرية والكتمان.
وأوضحت أثناء استضافتها مع الإعلامية إنجي أنور، في برنامج "مصر جديدة" على قناة etc أن برج الثور على موعد مع الحظ، بسبب دخول كوكب المشترى في النصف الثاني من العام، وبالتالي عليهم استغلال الفرص التي ستتاح لهم، وأن عليهم أن يحذروا في النصف الآخر من العام، خاصة من التبذير.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج الثور كوكب المشترى الكواكب عبير فؤاد خبيرة الابراج برج الحمل
إقرأ أيضاً:
خبيرة نفسية: الرجل العربي يُقيّم بشخصيته لا بمظهره
دعت الدكتورة نادية جمال، الاستشاري النفسي، الرجال إلى التركيز على بناء الثقة بالنفس من خلال تنمية الشخصية والعقل، بدلاً من الانشغال المفرط بالمظهر الخارجي.
تابعت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، المجتمعات العربية لها خصوصيتها الثقافية، حيث يُتوقع من الرجل أن يركز على شخصيته وثقته بنفسه وتطوير ذاته بدلاً من التركيز المفرط على مظهره الخارجي، وأكدت: "الاهتمام بالمظهر العام أمر مقبول، لكن الوقوف أمام المرآة يوميًا لتحديد تفاصيل الوجه التي تحتاج إلى تعديل هو أمر غير معتاد في ثقافتنا".
أضافت: "إذا كان الرجل يعاني من مشكلة صحية تؤثر على مظهره، فمن الطبيعي أن يبحث عن حل لها. لكن عندما يتحول الأمر إلى تجميل غير ضروري لتحسين الشكل فقط، فإن ذلك يعدّ خروجًا عن ثقافتنا الشرقية".
استرسلت: عمليات التجميل للرجال أصبحت ظاهرة تثير الجدل وتضعهم في منافسة مع النساء، وأوضحت أن هناك فرقًا كبيرًا بين علاج المشكلات الحقيقية، مثل السمنة الزائدة أو تساقط الشعر، وبين السعي لتحسين المظهر الخارجي دون وجود ضرورة.
وأشارت إلى أن مفهوم الجمال للرجل مختلف عن المرأة، فالرجولة في المجتمعات العربية تُقيّم من خلال الشخصية والقدرات وليس من خلال المظهر الخارجي.
وتابعت قائلة: "علينا أن نفرق بين الاهتمام الطبيعي بالمظهر وبين التغيير الجراحي غير المبرر، الذي لا يتماشى مع قيمنا الاجتماعية".