قاضي التحقيق يقرر متابعة البرلماني السيمو ومن معه في حالة سراح
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
زنقة 20 . متابعة
قرر قاضي التحقيق بغرفة الجنايات الاستئنافية المكلفة بجرائم الأموال بمحكمة الاستئناف بالرباط، متابعة البرلماني محمد السيمو، رئيس المجلس الجماعي لمدينة القصر الكبير، و12 عضوا من المجلس الجماعي نفسه، في حالة سراح، بتهمة اختلاس وتبديد أموال عمومية.
و أحال الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستئناف بالرباط، النائب البرلماني السيمو، على أنظار قاضية التحقيق المكلفة بجرائم الأموال.
وأفادت مصادر أن الفرقة الجهوية للشرطة القضائية بولاية أمن الرباط، أحالت السيمو ، صباح اليوم الثلاثاء، في حالة سراح على الوكيل العام للملك، بعد انتهاء الأبحاث والتحريات بخصوص وجود شبهات تتعلق بتبديد أموال عمومية بجماعة القصر الكبير.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
البرلماني اللبناني علي خليل: صمود المقاومين هو الرادع الوحيد للعدوان على لبنان
يمانيون../
قال النائب في البرلمان اللبناني، علي حسن خليل، في تصريحات للميادين، إن “العدو الإسرائيلي لا يفهم إلا لغة القوة والصمود”، مشيرًا إلى أن “صمود المقاومين وإيقاع الخسائر في صفوف الاحتلال هما الرادع الوحيد للعدوان على لبنان”.
وتناول خليل في حديثه توقيت المبادرة الأميركية، مشددًا على أن “فرص نجاحها باتت معدومة في ظل اقتراب انتخابات الرئاسة الأميركية”. واعتبر أن “الفريقين الديمقراطي والجمهوري يتنافسان على دعم إسرائيل”، لكن رئيس البرلمان اللبناني نبيه بري يسعى إلى “تكوين موقف وطني وتحقيق صورة للوحدة الوطنية”.
كما أشار خليل إلى أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، وقادة الاحتلال الإسرائيلي عملوا على “يهودية الدولة”، معتبرًا أن هذا الكيان يمثل نقيضًا للأديان ولمشاريع الوحدة. وأكد على أهمية احترام القرار الدولي 1701 كصيغة الحل الوحيدة.
وبخصوص فكرة نشر الجيش اللبناني في الجنوب، قال خليل إن هذه الفكرة “لا تؤثر على التزامنا بمقاومة الاحتلال الإسرائيلي”، مشددًا على أن “مشروعنا هو أن يلعب الجيش دوره في الدفاع عن لبنان”.
وفيما يتعلق بحادثة خطف ضابط بحري مدني لبناني من منطقة البترون، أشار خليل إلى أن “مسؤولية الجيش اللبناني أن يوضح ملابسات الإنزال الإسرائيلي في البترون”، مشددًا على أهمية الدفاع عن مراكز الجيش على الحدود مع فلسطين المحتلة، وأكد أن “الإسرائيليين يتجاهلون القرارات الدولية ويواصلون مشروعهم في السيطرة على غزة وارتكاب الإبادة الجماعية”.