- دويدار يهاجم أوسوريو: طريقة لعبه في الزمالك تجيب الضغط والسكر
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن دويدار يهاجم أوسوريو طريقة لعبه في الزمالك تجيب الضغط والسكر، هاجم أحمد دويدار، نجم الزمالك السابق، خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفني للزمالك، قائلا أوسوريو بيلعب بطريقة تجيب الضغط والسكر، وبيهاجم دون .،بحسب ما نشر أهل مصر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات دويدار يهاجم أوسوريو: طريقة لعبه في الزمالك تجيب الضغط والسكر، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
هاجم أحمد دويدار، نجم الزمالك السابق، خوان كارلوس أوسوريو، المدير الفني للزمالك، قائلا: "أوسوريو بيلعب بطريقة تجيب الضغط والسكر، وبيهاجم دون تأمين دفاعي، وبيخاطر أمام بطل إفريقيا".
تصريحات نجم الزمالك السابق أحمد دويدار
وأضاف نجم الزمالك السابق، خلال تصريحاته في برنامج "الريمونتادا"، المذاع على قناة المحور: " أوسوريو ظلم اللاعبين، ومن زمان حذرت من طريقة لعبه، والزمالك مش مانشستر سيتي"، مضيفا: " لاعبين الزمالك مظلومة مع أوسوريو، وده كان واضح أمام الأهلي".
وقد فاز النادي الأهلي على غريمه التقليدي الزمالك بنتيجة 4-1، خلال المباراة التي نظمت على ملعب استاد القاهرة الدولي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نجم الزمالک السابق
إقرأ أيضاً:
حكم قضاء الصلوات الفائتة الكثيرة.. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم قضاء الصلوات الفائتة الكثيرة؛ فالسائل قد مضى عليه أكثر من عشرين سنة لم يصلّ فيها، وهو الآن يصلي وقتًا بوقت، ومع كل وقت يصلي فرضًا من الفوائت التي فاتته، وقد سأل كثيرًا من العلماء على ما يجب عليه أن يفعله في مثل حالته، إلا أن أقوالهم قد تضاربت واختلفت، مما أوقعه في حيرة شديدة، وطلب الإفادة عن الحكم الشرعي.
وقالت دار الإفتاء في إجتابتها على السؤال، إن جمهور الفقهاء على أن من ترك الصلاة من المسلمين المخاطبين بأدائها من وقت البلوغ سواء كان ذلك منه لسهو أو إهمال يجب عليه قضاؤها على الفور وإن كثرت ما لم تلحقه مشقة من قضائها على الفور؛ لكثرتها في بدنه بأن يصيبه ضعف أو مرض أو خوف مرض أو نصب أو إعياء، أو بأن يصيبه ضرر في ماله بفوات شيء منه أو ضرر فيه أو انقطاع عن قيامه بأعمال معيشته.
وتابعت دار الإفتاء: ففي هذه الحالة لا يجب عليه القضاء على الفور، بل له أن يقضي منها عقب كل صلاة مكتوبة ما وسعه إلى أن يتيقن من قضائها جميعًا، وبذلك تبرأ ذمته، وبدون ذلك لا تبرأ ذمته، وقالوا: إنه يقتصر في القضاء على الفرائض فقط ولا يتنفَّل ولا يصلي سننها معها، فإن تيقن من قضاء جميع الفوائت اكتفى بأداء الصلوات المكتوبة وسننها ونوافلها.