العلوم والتكنولوجيا، مينا الأسنان تساعد العلماء على تحديد جنس الشخص المتوفي قبل 5000 عام،Miguel Angel Blanco de la Rubia ATLAS – University of Sevilleصورة .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مينا الأسنان تساعد العلماء على تحديد جنس الشخص المتوفي قبل 5000 عام، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مينا الأسنان تساعد العلماء على تحديد جنس الشخص...

Miguel Angel Blanco de la Rubia/ATLAS – University of Seville

صورة الخنجر المكتشف في القبر

تمكن العلماء الإسبان من تحديد جنس الشخص المتوفي قبل 5000 عام باستخدام تحليل مينا الأسنان.

وتشير مجلة Scientific Reports، إلى أن العلماء عثروا على قبر قديم عام 2008 على بعد بضعة كيلومترات غرب اشبيلية، ولم يكن الرفات الذي عثروا عليه بحالة جيدة. واعتقد علماء الآثار أنه يعود لرجل كان يحتل مكانة اجتماعية عالية. وقد حدد هؤلاء العلماء جنس الشخص استنادا إلى العظام والأشياء الأخرى التي عثروا عليها في القبر- وهي خنجر مصنوع من الكريستال الصخري بمقبض من عظم العاج، وقطع من الكهرمان وقشور بيض نعام وأنياب فيل.

ولكن هذه الفرضية دحضت الآن، حيث كشف تحليل مينا الأسنان أن الرفات يعود لامرأة. نعم هذه طريقة حديثة لم يمض عليها سوى 5 سنوات. وهي طريقة موثوقة مقارنة بتحليل الرفات الذي حالته سيئة. كما انها تسمح بكشف الاختلافات الكيميائية في تركيب مينا أسنان الرجل وأسنان المرأة، عندما لا يمكن الحصول على الحمض النووي.

ووفقا لعالمة الآثار كاثرينا ريباي-سالزبوري، يمكن ارتكاب الخطأ نفسه عند تحديد هوية الموتى في مقابر قديمة أخرى. يمكن أن يحدث شيء مشابه إذا فكر الباحثون على هذا النحو: "انه شخص غني ومن النبلاء. وهو حتما رجل".

ووفقا للمؤرخة ايلسون بيتش، أظهر هذا الاكتشاف أن "ليس الرجال وحدهم كانوا يتمتعون بالسلطة والوقار".

وتقول المؤرخة: "هذا إثبات آخر للتشكيك في صحة القصص التاريخية القديمة".

ولم يتمكن العلماء من تحديد هوية هذه المرأة، ولكنها كما يبدو كانت شخصية مهمة. ولكن اتضح أنه بعد مضي 250 عاما على وفاتها حفِرت قبور اخرى على بعد 30 مترا. وبعد مضي 80 عاما على وفاتها فتح قبرها ووضعت فيه أشياء مختلفة من ضمنها الخنجر المصنوع من الكريستال الصخري.

ولا يعرف العلماء سوى القليل عن البنية الاجتماعية والسياسية للمجتمع الذي عاشت فيه هذه المرأة. ولكنهم يعلمون أنه تزامن مع صعود الفراعنة في وادي النيل وإنشاء أول مدينة ذات تخطيط في بلاد ما بين النهرين.

المصدر: نوفوستي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

من الصراع إلى السلام.. 6 علامات للتصالح مع الذات

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تزداد حكمة الإنسان ورؤيته للأمور مع مرور الوقت واكتسابنا المزيد من التجارب الحياتية، مما يعزز قدرتنا على إدراك قيمة السلام الداخلي والابتعاد عن الصراعات التي لا تجدي نفعًا، وقد لا يكون هذا التغيير ملحوظًا في البداية، لكن مع تقدم العمر تظهر عدة علامات تدل على أن الشخص قد وصل إلى مرحلة التصالح مع ذاته، وهي علامات يمكن أن تساعدك على فهم كيفية الوصول إلى السلام النفسي والعيش بحياة أكثر توازنًا، وتقدم لكم “البوابة نيوز” أبرز هذه العلامات، وفقًا لما تم نشره بموقع "Hackspirit". 

1- تجنب الصراع:
مع تقدمنا في العمر، نكتسب القدرة على التمييز بين ما يستحق العناء وما لا يستحق، فمن خلال الحكمة المكتسبة، ندرك أن الصراعات تستهلك طاقتنا وتؤثر سلبًا على سلامنا الداخلي، لذا نفضل تجنب المواقف المتوترة والابتعاد عن الجدال الذي لا يعود علينا بأي فائدة.

2- تقدير الوقت بمفردك:
إحدى العلامات التي تشير إلى التصالح مع الذات هي القدرة على التوازن بين الحياة الاجتماعية والوقت الذي نقضيه بمفردنا، فالعزلة ليست هروبًا من العالم، بل هي فرصة لإعادة شحن طاقتنا، والتفكير في أهدافنا، وتحقيق السلام الداخلي بعيدًا عن ضغوط الحياة اليومية.

3- ممارسة اليقظة الذهنية:
تظهر العديد من الدراسات أن السعي نحو السلام الداخلي غالبًا ما يقودنا إلى ممارسة اليقظة الذهنية، فالحياة المليئة بالتوترات اليومية قد تجعلنا ننسى أهمية العيش في اللحظة الراهنة، وبالتالي، يصبح تبني اليقظة الذهنية جزءًا أساسيًا من حياة الشخص المتصالح مع ذاته، حيث يركز على الحاضر ويشعر بالامتنان لكل لحظة.

4- المشاركة في صراعات صحية:
التصالح مع الذات لا يعني تجنب جميع الصراعات، بل التمييز بين الصراعات الضارة وتلك التي تعزز نمو الشخص، فالصراعات الصحية هي التي تدفعنا للأمام، وتساعد في تعزيز العلاقات وتطوير الفهم المتبادل، كما أن القدرة على مواجهة الصراعات بنضج تساهم في تقوية الروابط الإنسانية.

5- انتقاء الدائرة الاجتماعية بعناية:
من أكثر الأمور التي تدل على نضوج الشخص تصالحه مع ذاته، هو انتقاؤه بعناية للأشخاص الذين يحيطون به، فكلما تقدمنا في العمر، نصبح أكثر وعيًا بتأثير الأشخاص الذين نختارهم ليكونوا جزءًا من حياتنا، لذلك نفضل الأشخاص الذين يجلبون السعادة والسلام النفسي، ونتجنب أولئك الذين يسببون لنا التوتر والمشاكل.

6- إعطاء الأولوية للعناية الذاتية:
تعتبر العناية بالنفس من أولويات الشخص الذي يشعر بالتصالح مع ذاته، فعندما نعتني بأنفسنا من الناحية الجسدية والنفسية، نصبح أكثر قدرة على مواجهة تحديات الحياة بهدوء واتزان، مما يساهم في تقليل التأثيرات السلبية للأمور الخارجية علينا. 

مقالات مشابهة

  • ما هو "تأثير الحرباء" وأسبابه؟
  • كيف يتم تحديد مباريات الملحق في دوري أبطال أوروبا؟
  • تحديد موعد صرف مستحقات لاعبي الزمالك المتأخرة
  • مفاجأة الدكتور «جمال شعبان»: مخ صغير في القلب و 40 ألف خلية عصبية
  • من الصراع إلى السلام.. 6 علامات للتصالح مع الذات
  • أيهما أفضل الشيك الذهبي أم البقاء على رأس العمل؟
  • الانطباع الأول خادع
  • هيئة الطرق ترصد أكثر من 5000 ملاحظة على الطرق
  • هيئة الطرق: رصد 5000 ملاحظة على الطرق
  • شبان يحضرون نعش صديقهم المتوفي ويجعلوه يسجل هدفه الأخير بالملعب.. فيديو