شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن الحاكم الخامس لمصرف لبنان كيف يخرج وأين يكون؟، وكتبت الديار ينتظر لبنان مفاجآت في ما يخص ملف حاكمية المصرف المركزي حيث أنه من المتوقّع إنحصار الإحتمالات بين سيناريوهين لا ثالث لهما،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحاكم الخامس لمصرف لبنان: كيف يخرج وأين يكون؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الحاكم الخامس لمصرف لبنان: كيف يخرج وأين يكون؟
وكتبت "الديار": ينتظر لبنان مفاجآت في ما يخص ملف حاكمية المصرف المركزي حيث أنه من المتوقّع إنحصار الإحتمالات بين سيناريوهين لا ثالث لهما: الأول، وينص على تقديم نواب الحاكم إستقالاتهم من مناصبهم مع قبول الحكومة هذه الإستقالات والطلب منهم تسيير المرفق العام حتى تعيين حاكم وأعضاء للمجلس المركزي. وهذا الأمر يعفي نواب الحاكم من أية مسؤولية قانونية في القرارات المقبلة التي سيأخذونها. الثاني، وينص على عدم تقديم الإستقالات وفي هذه الحالة هناك حاجة لتغطية قانونية من قبل المجلس النيابي وسياسية من قبل القوى السياسية وبالتحديد المسيحية وهو ما يعني تأمين عدم ملاحقة قانونية مُحتملة بحق النواب للقرارات القادمة. ولكن ما هي هذه القرارات القادمة التي تتطلّب غطاء سياسيا وقانونيا؟ بحسب مرجع إقتصادي كبير، هناك توجّه لنواب الحاكم لإنشاء منصّة بديلة لمنصة صيرفة بالتعاون مع وكالة بلومبرغ حيث سيمتنع مصرف لبنان على التدخل في هذه المنصة مما يعني تحرير كامل لليرة اللبنانية بناءً على طلب صندوق النقد الدولي الذي تعهد نواب الحاكم تنفيذه. هذه المنصة سيكون لها تداعيات على ثلاثة مستويات: المستوى الأول – تمويل الحكومة التي كان يقوم بها مصرف لبنان من خلال شرائه الدولارات على منصة صيرفة وهو ما يعني توقّف المركزي عن الشراء وبالتالي المسّ بالإحتياطي الإلزامي – أي أموال المودعين لهذا الأمر. المستوى الثاني – تمويل التعميم 158 (200 دولار شهريًا لكل مستفيد) والذي كان يموله المصرف المركزي من شراء الدولارات في السوق (وهو ما يُبرّر بقاء الإحتياطي الإلزامي على مستوياته منذ فترة) وبالتالي ومع إلغاء إمكانية التدخل من قبل المركزي قد يتم المس بالإحتياطي الإلزامي. المستوى الثالث – أجور القطاع العام والقطاع الخاص التي كان تؤمّن مساعدة لذوي الدخل المحدود. وبالتالي لا معلومات عن كيفية تأمين الحكومة لأجور القطاع العام بالدولار ولا عن كيفية إعطاء القطاع الخاص أجوره بالدولار كما كان يتم عبر التعميم 161.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الملك تشارلز يخرج عن التقاليد بفيلم وثائقي جديد ينقل رسالته البيئية

يستعد الملك تشارلز الثالث للمشاركة في فيلم وثائقي جديد على منصة "أمازون برايم"، يتناول اهتماماته البيئية ونشاطاته الخيرية.

ويستند الفيلم إلى كتابه الصادر عام 2010 بعنوان "التناغم: نظرة جديدة على عالمنا" (Harmony: A New Way of Looking At Our World)، الذي يعكس فلسفته حول العلاقة المتكاملة بين البشر والطبيعة والبيئة المبنية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هل أصلح صناع فيلم "بضع ساعات في يوم ما" أخطاء الرواية؟list 2 of 2"فينشينزو.. رجل المافيا".. عدالة العصابات وتهجير السكان لاستغلال الأرضend of list

وانطلقت عمليات التصوير في يناير/كانون الثاني الماضي داخل قصر "دامفريز هاوس" في أسكتلندا، وهو موقع ذو أهمية خاصة للملك ويعكس التزامه بالمشاريع البيئية.

ويركز الفيلم الوثائقي على فلسفة "التناغم" التي يتبناها الملك تشارلز، مسلطا الضوء على كيفية انعكاسها على مبادراته البيئية والخيرية في المملكة المتحدة والعالم.

ومن المنتظر أن يتم عرض العمل في أواخر العام الجاري أو أوائل 2026، ليمنح الجمهور فرصة للاطلاع على رؤية الملك لمستقبل مستدام.

يمثل هذا التعاون تحولا بارزا في نهج العائلة المالكة البريطانية، التي اعتادت العمل مع وسائل الإعلام التقليدية مثل "بي بي سي" و"آي تي في". ومن خلال هذه الشراكة مع منصة عالمية كـ"أمازون برايم"، يسعى الملك تشارلز إلى نشر رسالته البيئية على نطاق عالمي والوصول إلى جمهور أوسع.

إعلان

ويُعرف الملك تشارلز الثالث بأنه مدافع قوي عن البيئة، إذ لطالما أعرب عن قلقه العميق بشأن التغير المناخي والحاجة إلى إجراءات عاجلة للحد من التأثيرات البيئية الناجمة عن النشاط البشري. ويجسد هذا الفيلم الوثائقي التزامه المستمر بالقضايا البيئية، مسلطا الضوء على جهوده في تعزيز الوعي العالمي حول أهمية الحفاظ على الطبيعة.

وفي فبراير/شباط 2024، تم الإعلان عن إصابة الملك بالسرطان، ما أدى إلى تأجيل بعض واجباته العامة. ومع ذلك، استمر في أداء مهامه الدستورية وتلقى العلاج كحالة خارجية. بحلول أبريل/نيسان 2024، أعلن عن استئناف واجباته العامة بعد تحقيق تقدم في العلاج.

مقالات مشابهة

  • جريمة فاريا... توقيف والدة المرتكب والفتاة التي كانت برفقته
  • جورجيا.. اعتقال معارضين خلال احتجاج ضد الحزب الحاكم
  • المختبر الوطني للمحتوى المحلي يخرج بـ 58 فرصة استثمارية
  • إسرائيل: "لن يكون هناك حزب الله" في هذه الحالة
  • الملك تشارلز يخرج عن التقاليد بفيلم وثائقي جديد ينقل رسالته البيئية
  • بيرم: أهل الجنوب يصنعون المعادلة التي تحمي الوطن
  • لبنان.. رهان على «الثنائي الحاكم» لكسر دائرة الأزمات
  • “قبور للأحياء”: الحالة الصحية التي يخرج بها المعتقلون الفلسطينيون من سجون إسرائيل تعكس تعذيبًا وتجويعًا ممنهجًا
  • إمبراطورية بلا قائد... من الحاكم الفعلي في الولايات المتحدة؟
  • تردي المسالك الطرقية يخرج سكان قرى الرحامنة للإحتجاج