شفق نيوز/ اعلن المدير العام لشركة ايلام ستاندارد في محافظة ايلام الفيلية يادغار محمدي، اليوم الثلاثاء، عن تصدير 275 ألف طن من السلع الاساسية ذات المواصفات القياسية الى العراق عبر معبر مهران الدولي خلال الاشهر التسعة الاولى من العام الحالي (السنة الإيرانية تبدأ من 21 اذار).

ونقلت وكالة مهر الإيرانية في تقرير لها ترجمته وكالة شفق نيوز، عن محمدي حديثه عن إمكانيات وقدرات معبر مهران الدولية في تصدير البضائع، مؤكدا أنه منذ بداية العام تم تصدير 275 ألف طن من البضائع القياسية إلى العراق عبر معبر مهران الدولي.

واوضح ان عمليات التصدير تتم تحت إشراف وتنسيق مراقبة الجودة لهذه الإدارة العامة خلال العام الماضي، مبينا ان الصادرات شملت أحجار البناء وخام الحديد والبلاط وحديد التسليح والمواد الكيميائية والصناعات الكيماوية والجلود وقطع غيار السيارات.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي ايلام الفيلية معبر مهران

إقرأ أيضاً:

هل يستطيع الصينيون استهلاك البضائع محليا بدلا من تصديرها لأميركا؟

قال محللو "كابيتال إيكونوميكس" إن بوسع المستهلكين المحليين في الصين نظريا امتصاص أثر انهيار الصادرات إلى الولايات المتحدة، ولكن ذلك يتطلب دعمًا حكوميًّا أكبر بكثير مما يبدو أن صناع القرار مستعدون لتقديمه حاليًا.

وأوضح المحللون أن مبيعات التجزئة في الصين تفوق صادرات البلاد إلى الولايات المتحدة بأكثر من 10 أضعاف، مما يعني أن زيادة بسيطة بنسبة 4% فقط في استهلاك السلع المحلية على مدى عامين قد تكون كافية لتعويض الخسارة المتوقعة البالغة نحو تريليوني يوان (276 مليار دولار) نتيجة الرسوم الجمركية الأميركية.

غير أن التقرير أضاف أن "ذلك سيتطلب من صناع القرار زيادة التحويلات المالية إلى الأسر بدرجة تفوق بكثير ما تم الإعلان عنه حتى الآن".

نمو محدود مدفوع بالتحفيز

وشهدت مبيعات التجزئة في الصين ارتفاعًا بنسبة 5.9% على أساس سنوي خلال مارس/آذار، وهو أعلى معدل نمو منذ 14 شهرًا. إلا أن "كابيتال إيكونوميكس" نبهت إلى أن هذا الارتفاع يعود "بدرجة كبيرة" إلى برنامج استبدال السلع الاستهلاكية الذي أطلقته الحكومة.

مبيعات التجزئة في الصين شهدت ارتفاعًا بنسبة 5.9% على أساس سنوي خلال مارس/آذار (غيتي)

وأكد المحللون أن هذا النوع من البرامج "قد يؤثر على تركيبة الاستهلاك، لكنه لا يزيد القوة الشرائية للأسر إلا بمقدار قيمة الدعم فقط"، مشيرين إلى أن حوافز الاستبدال لهذا العام، والتي تبلغ 300 مليار يوان (41 مليار دولار)، تمثل نحو 0.2% فقط من الناتج المحلي الإجمالي.

إعلان

كما أشار التقرير إلى أن نمو الدخل الحقيقي شهد تراجعًا خلال الربع الأول من العام، وهو ما يقلل فرص تحقيق انتعاش في ظل غياب زيادات كبيرة في التحويلات المالية للأسر.

ثقة المستهلك

ورأى المحللون أن خفض معدل الادخار الأسري قد يشكل مسارًا آخر لتعزيز الاستهلاك المحلي، لكنه يعتمد على مدى شعور الأسر بالثقة تجاه أوضاعها المالية، وهو أمر مرتبط بشكل كبير بتعافي أسعار العقارات.

وجاء في التقرير: "إذا بقيت أسعار المنازل تحت الضغط واستمر تأثير الحرب التجارية على الثقة العامة، فسيكون لزامًا على الحكومة إقناع الأسر بتقليص مدخراتها الاحترازية".

ورغم أن مزيدًا من التدخلات السياسية الداعمة لا يزال ممكنًا، فإن "كابيتال إيكونوميكس" أعربت عن "تشكيكها في قدرة الحكومة الصينية على تقديم دعم كافٍ يسمح بزيادة إنفاق الأسر إلى حد يعوّض بالكامل تراجع الطلب الأميركي".

مقالات مشابهة

  • بنمو 2%.. أرباح النيل للأدوية تقترب من 125 مليونا في 9 أشهر
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يواصل دعمه وكالة الأونروا والصليب الأحمر الدولي في غزة
  • الاقتصاد النيابية تبين اهمية قانون الاستثمار الصناعي: يمنع الاستيراد غير المبرر
  • سر تصدر راندا البحيري للتريند.. تفاصيل
  • هل يستطيع الصينيون استهلاك البضائع محليا بدلا من تصديرها لأميركا؟
  • بدء تسيير شاحنات القمح المقدمة من العراق من دير الزور إلى المحافظات
  •  بقيمة 237 مليار دولار.. العراق الخامس عالمياً في استيراد البضائع التركية
  • وكالة فيتش: مصارف العراق لن تتضرر من تراجع أسعار النفط
  • الطاقة الروسية: بدء تصدير الغاز الروسي إلى إيران عبر أذربيجان هذا العام بمقدار 1.8 مليار متر مكعب
  • العراق يرسل وفداً رسمياً لدمشق للتباحث بملفات بينها تصدير النفط عبر البحر المتوسط