بوابة الوفد:
2025-03-17@22:47:57 GMT

أرخص دول لبيع الذهب في العالم.. لا تصدق الأسعار

تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT

يختلف سعر الذهب من دولة لاَخرى ومن مدينة لاَخرى، بالرغم من ارتباطه بالسعر العالمي والبورصة العالمية، فهناك بعض الدول تبيع الذهب بأسعار رخيصة ، فما هي أرخص دولة في بيع الذهب بالعالم ؟ 

ويبحث الكثيرون عن أسعار الذهب باستمرار، خاصة المستثمرين والمقبلين على الزواج، ويعتبر المعدن الأصفر من أغلى و أثمن المعادن الموجودة و المتعامل بها كثيراً .

أرخص دولة لبيع الذهب في العالم

مدينة هونج كونج الصينية

تحتل مدينة هونج كونج المركز الأول كأرخص دولة لشراء الذهب، حيث تعتبر هذه المدينة الأرخص في العالم لبيع الذهب وذلك بقيمة 1936 دولار للأونصة من الذهب الخالص.

سويسرا

وصل سعر الأونصة السويسرية 1948 دولار، وتعتبر سويسرا من أرخص الدول لبيع الذهب، بالإضافة إلى مستوى الحماية والأمان العالي التي تقدمه في مجال حماية الذهب من السرقة.

الولايات المتحدة الأمريكية

تقدم أمريكا عروضا لبيع الذهب، وذلك بسعر يمكن أن يكون بنفس سعر هونج كونج أو أرخص ولكن تقدم العروض فقط خلال فترات قصيرة ولكن بشكل عام يمكن شراؤه من الولايات المتحدة بقيمة 1948 دولار للأونصة الواحدة من الذهب مثل سعر الذهب في سويسرا.

النمسا

أيضا النمسا تعتبر من أرخص الدول لبيع الذهب لعام 2023 ويمكن شراء الذهب في هذا البلد بسعر منخفض نسبياً ويقارب السعر الموجود في الولايات المتحدة أو أقل في بعض الأحيان حسب العروض المقدمة ولكن السعر يكون بحوالي 1948 دولار للأونصة الواحدة من الذهب.

كندا

يباع الذهب في كندا بسعر أعلى قليلاً من بقية الدول التي ذكرناها سابقاً ولكن لا تزال ضمن أرخص دول لبيع الذهب،حيث يصل السعر الاونصة تقريبا إلى 1978 دولار وهو سعر ليس أقل مما سبق ذكره ولكن يبقى مقبولا، وذلك بسبب الضرائب عليه والتي تجعله بهكذا سعر ولكن بعض الناس تفضل أن تشتريه بأقل سعر ممكن حتى ولو أقل ب 1 دولار.

جزر كايمان

ايضا جزر كايمان تعتبر واحدة من ارخص الأماكن لشراء الذهب في العالم، حيث يصل سعر أونصة الذهب في جزر كايمان لحوالي 1958 أمريكي.

سنغافورة

وهي من الدول التي تبيع الذهب بسعر رخيص نسبياً، ولكن ليس أرخص من الولايات المتحدة وهونج كونج، وتصل قيمته إلى 1960 دولار للأونصة الواحدة من الذهب الخالص ، وتتمتع بمستوى عالي من الأمان والحماية في تخزين الذهب وحمايته من السرقة.

أستراليا

تتقارب سعر القطعة الذهبية في استراليا عن سعر الذهب في سنغافورة، حيث يصل سعر الأونصة الواحدة في أستراليا إلى ما يصل 1962 دولار أمريكي.

ليختنشتاين

وصل سعر قطعة الذهب 1972 في مدينة ليختنشتاين فعلى الرغم من أنها قد تكون إلى من القائمة المذكورة في الأعلى، إلا أنها لا زالت ضمن ارخص دول لبيع الذهب.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سعر الذهب الذهب البورصة العالمية الزواج الولایات المتحدة دولار للأونصة لبیع الذهب الذهب فی من الذهب

إقرأ أيضاً:

من يتجرأ يتقدم!

 

 

إسماعيل بن شهاب البلوشي

تتعدد الشعارات العسكرية، وواحد منها يقول "من يتجرأ ينتصر"، وقد اخترت هذا العنوان اليوم كي أتحدث عن رؤية بها شيء من الشمولية حول الوضع الاقتصادي والباحثين عن عمل في وطني العزيز؛ ولأن الجميع يتفق أن الفرص والأسباب لا تعد في الوطن ولا تحصى وبها الكثير الكثير مما يمكن استغلاله وأن يكون اقتصادنا أفضل بكثير.

لدينا خامات قد لا توجد في دولة أخرى وأيضًا لدينا تباين في الطقس قد لا يوجد في كثير من دول العالم، كما إن لدينا إرث ملموس وغير ملموس يمكن أن يسخّر في كثير من الجوانب، وكذلك فإن الركن الأساسي وهو المواطن العُماني، والذي يمتلك القدرة الفذة في جوانب كثيرة وانه يعد من أفضل الشعوب حول العالم؛ حيث إن إرثه التاريخي تشبع بالحضارة والتجربة إضافة إلى الموقع المتميز لعُمان والعلاقات المحيطة وما وراء البحار هي بأفضل حالًا من كثير من الدول، ولذلك وإذا تمت إضافة جرعة كافية من جرأة الطموح والقرار الشجاع والمغامرة المحسوبة يمكن الوصول إلى الأفضل، وأني أريد أن استدل ببعض الدول التي أصبحت من أفضل وأشهر الوجهات السياحية والتجارية الكبيرة جدًا حول العالم؛ حيث إن الفارق سهلًا جدًا لا يتعدى دراسة من جهة عليا يليها قرار وإدخال شركاء لهم وزنهم وتبادل المنفعة، وأخيرًا ستكون عُمانية دون الحاجة الى دفع الكثير من ميزانية الوطن فهل أن بالفعل اليوم هو النقص الحقيقي جرأة قرار ومغامرة محسوبة، فإذا كانت لدينا حسابات ورؤية فكرية عميقة ومقدرة واقعية على العقاب والحساب بكل حزم او تردد من خلال أجندة واضحة كي تحقق طموح الأمة العُمانية العريقة، فإنه وبعد دراسة ما تزخر به السلطنة من قدرات وإمكانيات، فإن علينا أن نقوم بمشاريع عملاقة هذه المشاريع قد لا تدفع فيها الحكومة أي من المبالغ إنما تكون دراستها وافية وأن تفتح المجال لدول العالم بالمشاركة والاستثمار فيها، وأن تنقل السلطنة من الأفكار التي أرى بأنها متواضعة نوعا ما إلى أفكار ورؤية كبيرة جدًا.

أركزُ في الجانب السياحي على تحديدًا، لدينا الجبل الأخضر من يصدق أن هذا الكنز هذا ما يمكن أن يكون عليه فقط. هل قمنا بعمل المدينة التي اقترحتها يومًا وأسميتها بمدينة المليارديرات وبها مطار وبها ما يتناسب وبها من الكثير من المواصفات والتي يمكن أن تكون مقبولة وتجعل من هذا المكان وجهة للسياحة والإقامة بل حتى العلاج التخصصي والنقاهة والاستجمام وأيضًا في الجانب الآخر محافظة ظفار فإن ما يمكن عمله خلال موسم "الخريف"، وهو في الحقيقة المطلقة ربيع جزيرة العرب دونما منافس، فإنه يمكن أن يكون برؤية أبعد بكثير؛ حيث اني اقترحت يومًا أن نفتح آفاقًا أخرى من خلال مصب للمياه وبركة عملاقة وعليها دائرة كبيرة جدا من المعطيات والتفاعلات، وحتى يمكن أن تكون لما بعد الموسم التقليدي أيضا رمزا ومقرًا للمجال السياحي.

أما وسط عُمان فإنه يزخر بالجبال والآثار والرمال والكثير من المعالم والأحداث التاريخية على مر العصور والتي يمكن من خلال القلاع والحصون أن يتم صناعة سياحة، أما إذا تحدثنا عن محافظة مسندم أيضاً فبها ميزة البحار الواسعة والجبال الشاهقة التي يمكن أيضا أن تسخّر بطريقة أكثر بُعدًا وتطورًا ملموسًا، ولكن علينا أن نفكر في أمرين مُهمين: إن أردنا لهذا الأمر أن يتحقق أن نبتعد من الفكرة المفردة وأن تكون المصلحة العليا للوطن هي الأساس وكذلك علينا أن نواكب العالم في الجوانب الأمنية الدقيقة التي يمكن أن تكون حافظة لحقوق الناس الزائرين وكذلك المحافظة على حقوق المواطن العُماني بالدرجة الأولى. الأمر الآخر الذي يجب علينا أن نحسب له حسابات أن نكون مستعدين ويمكن أن نفكر فيما يسمى على سبيل المثال: الشرطة السياحية وأن تقوم بدورها ومتابعة كل ما يكون يحافظ على السمة ذات المردود العالمي الذي يجعل من عُمان محطًا للأنظار على مستوى العالم، وأن نراعي الزائر بدءًا من وصوله إلى المطار ثم استقلال سيارة الأجرة.

نحن نرى اليوم في بعض الدول أنها قامت وبطرق تقنية جديدة تتسم بالدقة في هذا المجال وتدعم الكثير من الجوانب التي تخدم السياحية، ولا يمكن أن يكون هنالك أي مجال لاستغلال أو شعور لا يتناسب والسمة العالمية لأن هذا الأمر سيدخل في مجاله غير العُمانيين ويمكن أن ينقل الفكرة والانطباع والشعور الذي لا نتمناه.

نحن اليوم وعندما نسافر إلى دول العالم فإننا نركز على كل شيء ونفضّل سرعة إجراءات وصولنا إلى مكان إقامتنا وكذلك معاملة سائق الأجرة الذي هو على درجة كبيرة جدا فوق تصور الكثير ممن لا يعلم عن السياحة، فهو العامل الأساسي في كثير من الجوانب ولذلك وإذا كنت قد وضعت بعض النقاط البسيطة جدًا، غير إنني متأكد أن هنالك من هم أفضل مني بكثير يمكنهم إعطاء أفكار عملاقة يمكن أن تسير بهذا الوطن إلى مصافِ الدول المتقدمة، وأن لا نركن الى النفط والبحث عن البدائل وبسرعة لأن الدول في سباق محموم وأن الفكرة العامة كما كتبت في حلمي الأول وحلمي الثاني حول مسقط، وليتني أرى شارع الكورنيش يُستبدل وأن يكون نفقا بحريا تمر من خلاله السيارات. أما الكورنيش الحالي فيترك للسياحة وللكثير من الفعاليات التي يمكن أن تنقل مسقط من عالم إلى آخر، مستغلين الكثير من المعطيات، وأن تكون مسقط وبحق وجهة عالمية، وأن تكون إحدى أبرز الواجهات السياحية حول العالم. أما الزائرون إلى قصر العلم العامر، فيمكن استخدام طرق أخرى غير النفق ومن الوجهات السياحية (قلعتي الجلالي والميراني)، وكذلك الأسواق الموجودة مثل "سوق مطرح"، والتي يمكن أن تجسد وتوضح التراث العُماني التجاري والحربي عبر العصور وأن الطموح الحالي هو البدء في التعامل مع شركات عالمية وأن يكون لها نصيب وجزء من هذه الأعمال وتطويرها بالشكل الحضاري العالمي وسيعمل الكثير من أبنائنا على فتح آفاق كبيرة.

وأخيرًا.. فإنِّه علينا وبأسرع ما يمكن أن تكون لدينا الجرأة المناسبة حتى نخوض التجربة وأن نعمل على استغلال الفرص بشتى الطرق حتى نكون قادرين على مواكبة التطورات والتقلبات العالمية وأن نعلم أن ديمومة الحياة واستقرار الدول يحتاج إلى المال وأن المال يأتي من خلال أقصى استغلال لما هو متوفر في الدول وأن نعلم يقينًا أن كنوز عُمان لا حصر لها والحمد لله رب العالمين.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • اتجاهات مستقبلية
  • بسعر يبدأ من 2000 دولار.. آبل تستعد لإطلاق أول هاتف آيفون قابل للطي
  • أسعار الذهب في مصر اليوم 17 مارس 2025
  • الذهب يرتفع مع تصاعد الخلافات التجارية
  • تبدأ بـ 15 دولاراً.. أرخص وجهات السفر حول العالم
  • أسعار معدن الذهب في الدول العرب
  • تقلبات الأسعار تكبد الأسر الألمانية تكاليف إضافية بالمليارات
  • من هو الجدير بالمنصب؟!
  • من يتجرأ يتقدم!
  • لأول مرة على الإطلاق | ارتفاع أسعار الذهب عالميًا.. وهذا موقفه محليا