واشنطن تضغط وتل أبيب تصر.. الحرب مستمرة
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
قال الجيش الإسرائيلي الثلاثاء، إن الحرب على غزة، ستستمر، عدة أشهر، في وقت كشف فيه البيت الأبيض لقاءً منتظراً سيجمع بين مسؤولين أمريكيين وإسرائيليين لبحث الحرب على القطاع وإعادة المحتجزين من غزة.
وقال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي إن الحرب في غزة ستستمر على الأرجح لعدة أشهر.وأضاف للصحافيين في بيان بثه التلفزيون على الحدود مع غزة: "لا توجد طرق سريعة لتفكيك منظمة إرهابية.
وسننال من قادة حماس".
مجلس الحرب الإسرائيلي يناقش المقترح المصري حول غزة https://t.co/oHDXmfbLvi
— 24.ae (@20fourMedia) December 26, 2023 في غضون ذلك، قال البيت الأبيض إن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر سيجتمع في وقت لاحق الثلاثاء مع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، ومستشار الأمن القومي جيك سوليفان، لبحث الصراع في غزة، وإعادة الرهائن الذين تحتجزهم حركة حماس.ويتزامن الاجتماع في واشنطن/ مع حث الولايات المتحدة لإسرائيل علناً على بذل المزيد من الجهد لحماية المدنيين في غزة في ظل ارتفاع عدد القتلى في الحرب.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل أمريكا
إقرأ أيضاً:
ترزيان: إلى متى ستستمرّ هذه الجرائم ولا نجد من يصغي لنا؟
أصدر النائب هاكوب ترزيان بيانًا حول استمرار عمليات القتل والسرقة جاء فيه؛
عمليات القتل والسرقة مستمرة في كافة المناطق والأحياء، وآخرها في الأشرفية، حيّ فسوح. إلى متى؟!
إلى متى ستستمر هذه الجرائم ولا نجد من يصغي لنا؟ أين الذين اعترضوا على الخطة الأمنية في بيروت، التي بدأ تنفيذها في ١٥ أيار ٢٠٢٤، ولماذا توقفت؟
لماذا لا يتم دعم الفصائل الأمنية المسؤولة عن حفظ أمن المواطن بالعديد والعتاد، خصوصًا في أحياء الأشرفية، مرورًا بالرميل، المدور، والصيفي؟!
كم جريمة قتل أخرى يجب أن تحصل، مثل جريمة التعذيب والسرقة ثم القتل، كما حصل مع المواطن الصالح فاتشي أرسلانيان في الجعيتاوي في ١٥ كانون الثاني ٢٠٢٥؟!
ونحن بإنتظار جلاء ملابسات هذه الجريمة وسوق المجرمين إلى العدالة.
على القوى الأمنية أن تتحمل مسؤوليتها في الأمن والأمن الإستباقي، وعلى المسؤول الأول في مديرية قوى الأمن، اللواء عماد عثمان، دعم الفصائل المكلفة بحماية سكان الأشرفية والمدور الرميل والصيفي بالعديد والعتاد.
وعلى بلدية بيروت إعادة نشر فوج حرس مدينة بيروت في الأحياء، لضمان أمن المواطنين. بالإضافة إلى ذلك، على محافظ بيروت القاضي مروان عبود إعادة تفعيل قرار وزارة الداخلية بمنع تجوّل الدراجات النارية، خصوصًا الدراجات غير القانونية أقله في ساعات المتأخرة في المساء، لتوفير أبسط مقومات الحماية لأهلنا، الذين كنا وسنبقى دائمًا إلى جانبهم.
الخطر لم يعد فقط في الشارع، بل انتقل إلى المنازل.
وعلى المواطنين أيضًا، تحمّل مسؤولية الأمن الوقائي، وتسهيل مهام القوى الأمنية بعدم تأجير أملاكهم بطريقة غير قانونية وتوقف فورًا عن هذا الأمر، رحمةً بعائلاتهم ومجتمعهم.