بالفيديو.. لطيفة رأفت تضطر إلى الخروج عن صمتها بعد ارتباط اسمها بقضية طليقها إسكوبار الصحراء الذي زج بمسؤولين كبار في السجن
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
قالت الفنانة المغربية لطيفة رأفت إنها اضطرت للخروج بوجه مكشوف من أجل الرد على ما وصفته بـ"الشائعات" التي تناسلت في أعقاب اعتقال زوجها السابق، المالي "الحاج بن إبراهيم"، أو "إسكوبار الصحراء" الذي جر معه مسؤولين مغاربة وازنين إلى السجن، مشيرة إلى أنها سافرت خارج البلاد، من أجل قضاء العطلة رفقة ابنتها، نافية في ذات الأوان أن تكون قد فرت من العدالة كما يدعي البعض.
في ذات السياق، استنكرت الفنانة المغربية بشدة كل الشائعات التي لاحقتها، في إشارة منها إلى الأخبار التي شككت في نسب ابنتها "ألماس"، حيث قالت في هذا الصدد: "فين عمركم شفتو باها باش تحكموا عليها علاش هي زعرة".
وعلاقة بطليقها السابق، المالي "بن إبراهيم"، قالت رأفت أنها تعرفت عليه كرجل أعمال جاء إلى المغرب من أجل الاستثمار، نافية أن تكون على علم بانخراطه في تجارة المخدرات، حيث قالت في هذا الصدد: "ميمكنش واحد يالله تعرفت عليه لمدة 15 يوم، يثيق فيا ويقول لي أنه يتاجر في الممنوعات".
في هذا الصدد، ومن أجل كل تفاصيل هذه القضية التي أثارت جدلا واسعا بالمغرب، نشرت الفنانة لطيفة رأفت، شريط فيديو مطول، عبر حساباتها الخاصة على مواقع التواصل الاجتماعي، كشفت من خلاله كل حيثيات علاقتها بـ"اسكوبار الصحراء" من بدايتها إلى أن انفصلت عنه بشكل رسمي، بطلب منها، وفق تعبيرها (الفيديو):
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: من أجل
إقرأ أيضاً:
ارتباط النظام الغذائي الغربي أثناء الحمل باضطراب فرط النشاط
كشفت دراسة بحثية جديدة من الدنمارك أن النظام الغذائي للأم أثناء الحمل، والذي يتميز بنمط غذائي غربي يحتوي على نسبة عالية من الدهون والسكر ومنخفض في المكونات الطازجة، قد يزيد من خطر الإصابة باضطرابات النمو العصبي، مثل: اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، والتوحد لدى الأطفال.
ويرى فريق البحث من جامعة كوبنهاغن، ومركز الربو للأطفال الدنماركي، ومستشفى هيرليف وغينتوفتي، إمكانية التدخلات الغذائية المستهدفة أثناء الحمل للحد من هذا الخطر.
ومن المعروف منذ فترة طويلة أن التدخين والكحول والأنظمة الغذائية غير الصحية تؤثر على نمو الجنين، وفق "مديكال إكسبريس".
والآن، وجدت دراسة سريرية شاملة، تضمنت بيانات أكثر من 60 ألف زوج من الأمهات والأطفال، وجود ارتباط بين النظام الغذائي للأم أثناء الحمل وتطور اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، والتوحد لدى الأطفال.
وقال الباحث الرئيسي الدكتور ديفيد هورنر: "كلما زاد التزام المرأة بنظام غذائي غربي أثناء الحمل - غني بالدهون والسكر والمنتجات المكررة ومنخفض في الأسماك والخضروات والفواكه - زاد خطر إصابة طفلها باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو التوحد".
وارتبطت الانحرافات الطفيفة نحو نظام غذائي أكثر غربية بزيادة خطر الإصابة باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بنسبة 66%، وزيادة خطر الإصابة بالتوحد بنسبة 122%.
ومع ذلك، فإن هذا يمثل أيضاً فرصة: حتى التعديلات الغذائية الصغيرة بعيداً عن النمط الغربي يمكن أن تقلل من خطر الاضطرابات العصبية ذات الصلة بالنمو.
ومن خلال الجودة الهائلة للعينات البيولوجية التي استند إليها الباحثون، تمكنوا من إثبات أن ارتباط النظام الغذائي بخطر الإصابة باضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط كان أقوى في بداية الحمل ومنتصفه.
و"عند المقارنة بين المجموعات، لاحظنا أقوى الارتباطات في الثلث الأول والثاني من الحمل، ما يشير إلى أن نمو الدماغ خلال هذه الفترة حساس بشكل خاص للتأثيرات الغذائية للأم"، كما أوضح الباحث المشارك الدكتور مورتن أريندت راسموسن.