الولايات المتحدة – كشفت أنجلينا جولي أن الضغط النفسي الذي عانت منه في فترة طلاقها الوشيك من براد بيت، تسبب في إصابتها بحالة تسمى “شلل بيل”.

وتحدثت نجمة هوليوود، البالغة من العمر 48 عاما، عن حالتها الصحية في مقابلة مع مجلة WSJ نشرت في 5 ديسمبر. وفي حديثها عن “شلل بيل”، وهو اضطراب عصبي يؤدي إلى شل أحد جانبي الوجه مؤقتا ويجعله يبدو مترهلا وغير متوازن.

أوضحت جولي كيف أثر طلاقها على صحتها.

وقالت جولي: “جسدي يتفاعل بقوة مع التوتر”، مشيرة إلى شعورها “بالرعب” من أداء دور مغنية الأوبرا ماريا كالاس في فيلم قادم.

وأضافت: “إن نسبة السكر في الدم ترتفع وتنخفض. لقد أصبت فجأة بشلل بيل قبل ستة أشهر من طلاقي”.

وكشفت الفائزة بجائزة الأوسكار لأول مرة عن تشخيص إصابتها بشلل بيل في عام 2017، وسط “عام صعب” بعد انفصالها عن النجم بيت.

وشاركت سابقا في قصة غلاف Vanity Fair أنها أصيبت بحالة شلل في الوجه بسبب الضغط الناتج عن مشاكل عائلتها. وقالت في ذلك الوقت: “في بعض الأحيان، تضع النساء اللاتي لديهن أسر أنفسهن في المرتبة الأخيرة، حتى يتجلى ذلك في صحتهن”. ونسبت الفضل إلى الوخز بالإبر في مساعدتها على التعافي الكامل.

ويسبب “شلل بيل” ضعفا مفاجئا في العضلات على جانب واحد من الوجه”، ولكنه قد يكون مؤقتا ويمكن أن يتحسن بشكل ملحوظ مع مرور الوقت، وفقا لعيادة مايو كلينيك.

ومن المعروف أن هذا الاضطراب هو التهاب العصب الذي يتحكم في عضلات الوجه، ويمكن أن يكون نتيجة لعدوى فيروسية سابقة.

وفي حين أنه من غير الواضح ما إذا كان التوتر المتزايد هو السبب المباشر لشلل الوجه النصفي، فقد رأى الخبراء أن التوتر يمكن أن يضعف جهاز المناعة، ما يؤدي إلى تلف العصب الوجهي.

الجدير بالذكر أن جولي تقدمت بطلب الطلاق من بيت في سبتمبر 2016، بعد عامين من الزواج و12 عاما معا، ويوجد لديهما ستة أطفال. ومنذ ذلك الحين، تورط الزوجان في إجراءات الطلاق المتعلقة بحضانة الأطفال والخلافات حول ممتلكاتهما المختلفة.

المصدر: إندبندنت

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تهتف: “معليش معليش ما عندنا جيش”

٢ نوفمبر ٢٠٢٤

الجيش الاسرائيلي هو خامس جيش في العالم من حيث العدة والعتاد والتدريب والجاهزية والتكنلوجيا.

هذا الجيش صرف عليه ما بين الاعوام ٢٠٠٠ الى ٢٠٢٣ حوالي ٩٣ مليار دولار غير العتاد والمعونات المجانية التي تأتيه من امريكا ودول اوروبا.

هذا الجيش العرمرم هاجمه ١٢٠٠ مقاتل بأسلحة خفيفة وصواريخ بدائية فأفقدوه صوابه بطعنة نجلاء مرمغت انفه في التراب، وكسرت هيبته امام العالم، فقام كالناقة العشواء فاقدة البصر تخبط برجلها يمنة ويسرى ولا تهتدي الى الطريق.

هؤلاء ال ١٢٠٠ شاب كلهم في مقتبل العمر من شباب الإخوان حفظة القرآن الكريم لم يشهدوا حرب ٦٧ ولا ٧٣ ولا غيرها من الحروب التي دارت بين اسرائيل والعرب.

جن جنون العدو الصهيوني فراح يبطش بطش الجبارين الذين لا رحمة فيهم، فهدم كل غزة ولم يترك فيها بناية واحدة تصلح للسكن.

وضرب على غزة اكثر من ٢٠٠ الف قنبلة مجموع أوزانها اكثر من ٩٠٠٠٠ الف طن من بأس الحديد!

هدم البيوت والمساجد والكنائس والمؤسسات والمدارس ولم يترك شيئاً في غزة وما زال يتوعد وتقول ناره هل من مزيد؟

بالله عليكم قارنوا هذا الجيش الصهيوني المنبطح والمدلل بالجيش السوداني العظيم الذي هجم عليه ٨٠ الف مقاتل من المسافة صفر وهو في غفلة من امرهم لانه كان يظن بهم خيراً، هجموا عليه بأكثر من ١٠ الف تاتشر مزودة بكمية كبيرة من الاسلحة الفتاكة والثنائيات والرباعيات والمسيرات وغيرها من اسلحة الدمار! ثم بدأ بعد الهجوم الاول عدد المليشيا الارهابية في الازدياد حتى بلغ حوالي ٦٠٠ الف مقاتل.

بالرغم من ذلك كله لم يفقد الجيش السوداني السيطرة، ولا جنٓ جنونه، ولم يدمر الخرطوم هلعاً وخوفاً، بل قام بهدوء وثبات وصبر يصوب بنادقه بدقة متناهية متجنباً أذى المدنيين ما استطاع لذلك سبيلا، فأفقد العدو قدرته على القتال، ولقنه درساً في فنون الحروب والثبات وتكتيكات الاستنزاف والتشتيت.

هذا هو الجيش الذي هتفت ضده قحت الشمطاء الرعناء، وقالت للعالم اننا في السودان ليس لدينا جيش مهني ولا قومي، وما زالت تسأل في سفه بن؛ اين الجيش؟ وتشكك في قدراته وانجازاته وقوميته وولائه وتسليحه ومهنيته!

لا شك عندي ابداً أنّ كل اسرائيل تهتف الآن سراً وعلانية امام جيشها الصهيوني قائلة: "معليش معليش ما عندنا جيش" بعد ان فشل في تحقيق أهدافه المعلنة وقد مضى على الحرب عام كامل وهو في وحل بعد وحل.

وستثبت الايام ان اسرائيل كان فيها لسان طويل جداّ يجيد الحرب النفسية ويهاتر ويتوعد ويكذب ولكن ليس فيها جيش يقاتل ولولا سلاح الطيران لدخل لهوالفلسطينيون في كل فج عميق.

اخيرا، التحية للقوات المسلحة السودانية ضباطاً وجنوداً وفنيين وموظفين، فقد بيٓن الهجوم على جيش الصهاينة مكانتكم وسط جيوش العالم الجرارة، فانتم في مقدمتها بلا شك ولا تشكيك ولا جدال وإن كنتم اقل عدة، ولن تنالكم من قحت الحبة او مثقال حبة، فامددوا ارجلكم بنعلاتها المتسخة في وجوه ساسة قحت كما فعل ابو حنيفة النعمان مع ذلك الجاهل المتطاول الذي كان يلبس لباس العلماء.

وليعلم السودانيون جميعاً - مدنيين وعسكريين - أن كل الاوراق الاقليمية والعالمية الان صارت في صالح السودان وعلى السودان الاستفادة منها استفادة قصوى.

ونقول لمن كان يبتزنا بالامس ويتآمر علينا ويدير الفتن بيننا سوف تذوق طعم الابتزاز والتآمر غداً لا محالة وإنٓ غداً لناظره قريب.

   

مقالات مشابهة

  • محرز: “لم أحتفل اليوم لأن تسجيل الأهداف يجب أن يكون أمراً طبيعياً بالنسبة لي”
  • غوغل تكشف عن موعد إطلاق “Android 16”
  • سفيرة الاتحاد الأوروبي الجديدة أنجلينا أيخهورست تصل إلى القاهرة​​
  • أنجلينا أيخهورست.. ماذا نعرف عن سفيرة الاتحاد الأوروبي الجديدة بعد وصولها للقاهرة؟
  • إسرائيل تهتف: “معليش معليش ما عندنا جيش”
  • بالأسود الجريء.. داليا مصطفى تثير الجدل بعد أنباء طلاقها
  • «الأرصاد» تكشف تفاصيل حالة الطقس اليوم: أمطار وانخفاض في درجات الحرارة
  • عاجل.. حركة حماس تكشف مصير القائد “محمد الضيف” وتصدر هذا البيان الهام
  • فنانة شهيرة تعلن طلاقها بشكل رسمى .. تفاصيل
  • أزمة جديدة لأنجلينا جولي بسبب سيارة نادرة.. لماذا سحبتها من المزاد؟