زوجة ملياردير أمريكي تثير الجدل بصراخها بسبب أسعار المشروبات في مخيم صيفي منوعات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
منوعات، زوجة ملياردير أمريكي تثير الجدل بصراخها بسبب أسعار المشروبات في مخيم صيفي،أثارات أستريد بافيت زوجة الملياردير الشهير وارن بافيت وهو من أباطرة التكنولوجيا .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر زوجة ملياردير أمريكي تثير الجدل بصراخها بسبب أسعار المشروبات في مخيم صيفي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أثارات أستريد بافيت زوجة الملياردير الشهير وارن بافيت وهو من أباطرة التكنولوجيا والإعلام ورئيس مجلس "إدارو بيركشاير هاثاواي" الجدل بشكواها من سعر القهوة الذي بلغ حوالي 4 دولارات .
تداولت الصحف الأجنبية معلومات "صادمة" عن زوجة الملياردير، أن أستريد، قيل إنها اشتكت من سعر قهوة بقيمة 4 دولارات أثناء تواجدها في مخيم صن فالي في ولاية أيداهو، وذلك بشمال غربي الولايات المتحدة.
وفي مشهد غريب رصدته صحيفة الديلي ميل، قد أثارت زوجة الملياردير الجدل بتذمرها حول المبلغ الذي يتعين عليها القيام بدفعه وذلك مقابل مشروبها الصباحي، على الرغم من أن زوجها الملياردير وارن بافيت والبالغ من العمر 92 عامًا تبلغ ثروته أكثر من 115 مليار دولار إلا أنه من المثير للجدل قيام عدسات المصورين من صراخ زوجة الملياردير الأميركي وارن بافيت عند رؤيتها قائمة أسعار المشروبات ، أثناء توجهها إلى اجتماع المخيم الصيفي لأصحاب المليارات .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی مخیم
إقرأ أيضاً:
أسعار الملابس “الخيالية” في عدن تثير غضب المواطنين
الجديد برس|
اشتكى سكان مدينة عدن من ارتفاع أسعار الملابس إلى مستويات “خيالية”، حيث تجاوز سعر البنطلونات في أسواق البسطات 25 ألف ريال يمني، ووصلت أسعار التيشيرتات إلى 25 ألف ريال، بينما تُباع القمصان بأكثر من 50 ألف ريال، في ظل غياب تام للرقابة من السلطات المحلية التابعة للمجلس الانتقالي المدعوم إماراتيًا وحكومة بن مبارك، الموالية للتحالف السعودي الإماراتي.
وفي مقارنة صادمة، أكد مواطنون أن سعر القميص في صنعاء، الخاضعة لسلطة المجلس السياسي، لا يتجاوز 3000 ريال يمني، وهو فارق كبير يعكس حجم الأزمة الاقتصادية في عدن.
وأشار المواطنون إلى أن سكان صنعاء، رغم الظروف الصعبة، يستطيعون شراء الملابس بأسعار معقولة مقارنة بأسعار الجنوب التي وصفوها بـ”الخيالية”.
وأكد المواطنون أن الأسعار الجديدة في عدن “غير منطقية” وتضرب جيوب الفقراء، وسط تدهور حاد للوضع المعيشي، مشيرين إلى أن موظفًا براتب 100 ألف ريال لم يعد قادرًا على شراء حاجاته الأساسية. واتهموا سلطات الانتقالي وحكومة بن مبارك بـ”التواطؤ” عبر غض الطرف عن فرض رسوم جمركية وإدارية عشوائية ترفع تكاليف الاستيراد، بينما تتحول الأسواق إلى ساحة للفساد والاستغلال.
ويرى مراقبون أن انهيار قيمة الريال اليمني مقابل الدولار في المناطق الخاضعة للتحالف، وانتشار الفصائل المسلحة التابعة للانتقالي التي تفرض “إتاوات” على التجار، إضافة إلى تقاعس الحكومة، عوامل متداخلة تُغذي الأزمة. وحذروا من أن استمرار تجاهل مطالب المواطنين قد يفجر احتجاجات عنيفة في ظل تفاقم أزمات الكهرباء والوقود.
ورغم النداءات المتكررة بضرورة فرض سقف للأسعار وتحقيق العدالة الاجتماعية، لم تصدر أي جهة في حكومية عدن حتى الآن إجراءات ملموسة، مما يزيد مخاوف الأهالي من تحول عدن إلى “مدينة الأشباح”، حيث الفقراء عاجزون عن شراء قميص.