تحركات لدمج قوات الانتقالي و"العمالقة"
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تحركات لدمج قوات الانتقالي و العمالقة، YNP_ عدن كشفت مصادر عن ترتيبات يجريها رئيس المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات عيدروس الزبيدي ، لدمج قوات المجلس وألوية العمالقة .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحركات لدمج قوات الانتقالي و"العمالقة"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP_ #عدن : كشفت مصادر عن ترتيبات يجريها رئيس المجلس الانتقالي المدعوم من الإمارات عيدروس الزبيدي ، لدمج قوات المجلس وألوية العمالقة والقوات الموالية للمجلس في حضرموت وتحت قيادة واحدة .
وأفادت مصادر بأن الزبيدي بحث مع قائد "العمالقة" عبدالرحمن المحرمي وفرج البحسني توحيد التشكيلات العسكرية الجنوبية وإعادة هيكلتها تحت لجنة عسكرية مشتركة وترشيح قائد جديد وقادة للألوية . مؤكدة أن الهدف توحيد كافة التشكيلات العسكرية في كيان واحد وتحت قيادة جديدة ، استعدادا لاي تصعيد عسكري قادم في مواجهة السعودية .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كشفت ظروف خروجه من سوريا.. الرئاسة السورية تنشر بيانا وتنسبه إلى بشار الأسد
نشرت الرئاسة السورية، اليوم الإثنين، بيانا مقتضبا، نسبته إلى بشار الأسد، كشفت من خلاله ظروف خروجه من سوريا.
وقال بشار الأسد إن سبب تأخره عن إصدار البيان هو الظروف التي كانت تمر بها سوريا والتي حالت دون تمكينه من كشف تفاصيل خروجه من الأراضي السورية.
وقال بشار الأسد “بداية.. لم أغادر الوطن بشكل مخطط له كما أشيع. كما أنني لم أغادره خلال الساعات الأخيرة من المعارك، بل بقيت في دمشق. أتابع مسؤولياتي حتى ساعات الصباح الأولى من يوم الأحد 8 كانون الأول 2024”.
وأضاف بشار الأسد “مع تمدّد الإرهاب داخل دمشق، انتقلت بتنسيق مع الأصدقاء الروس إلى اللاذقية. لمتابعة الأعمال القتالية منها، وعند الوصول إلى قاعدة حميميم صباحاً تبين انسحاب القوات من خطوط القتال كافة. وسقوط آخر مواقع الجيش مع ازدياد تدهور الواقع الميداني في تلك المنطقة. وتصعيد الهجوم على القاعدة العسكرية الروسية نفسيا بالطيران المسير”.
وتابع بشار الأسد حسب ذات البيان “في ظل استحالة الخروج من القاعدة في أي اتجاه. طلبت موسكو من قيادة القاعدة العمل على تأمين الإخلاء الفوري إلى روسيا مساء يوم الأحد 8 كانون الأول. أي في اليوم التالي لسقوط دمشق”.
وأضاف بشار الأسد في ذات السياق “بعد سقوط آخر المواقع العسكرية وما تبعه من شلل باقي مؤسسات الدولة. خلال تلك الأحداث لم يطرح موضوع اللجوء أو التنحي من قبلي أو من قبل أي شخص أو جهة والخيار الوحيد المطروح. كان استمرار القتال دفاعاً في مواجهة الهجوم الإرهابي”.