مجمع إرادة: علاج الإدمان يشمل السعوديين والمقيمين بسرية تامة.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن مجمع إرادة علاج الإدمان يشمل السعوديين والمقيمين بسرية تامة فيديو، أكد المختص في طب الطوارئ في مجمع إرادة للصحة النفسية، الدكتور عبد الإله الخالدي، إن علاج الإدمان يشمل السعوديين وغير السعوديين. وقال .،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مجمع إرادة: علاج الإدمان يشمل السعوديين والمقيمين بسرية تامة.
أكد المختص في طب الطوارئ في مجمع إرادة للصحة النفسية، الدكتور عبد الإله الخالدي، إن علاج الإدمان يشمل السعوديين وغير السعوديين.
وقال الخالدي خلال تصريحات تلفزيونية بقناة الإخبارية، اليوم الجمعة، أن علاج المرضى والمدمنين يتم بخصوصية وسرية تامة في جميع الأماكن وخاصة في مستشفى إرادة للصحة النفسية.
فيديو | دكتور طب الطوارئ في مجمع إرادة عبد الإله الخالدي: علاج الإدمان يشمل السعوديين والمقيمين ويكون بخصوصية تامة#الإخبارية #نشرة_التاسعة pic.twitter.com/yijfWQUMMC
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) July 14, 2023
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اليمن: عقد من الصمود في وجه العدوان وأطماع التحالف الصهيوني-الأمريكي
ماجد الكحلاني
في مارس 2015، انطلق العدوان على اليمن بإعلانٍ من واشنطن، حيث تحولت السعودية إلى أداة لتحقيق أطماع صهيونية وأمريكية تهدف إلى إخضاع اليمن وكسر إرادة شعبه. الآن، ومع اقتراب الذكرى الحادية عشرة لهذا العدوان، يبقى اليمن صامدًا، يواجه أعنف حملة عسكرية وحصارًا خانقًا، رافضًا الركوع أو التخلي عن مبادئه.
منذ البداية، كان الهدف واضحًا: إخضاع اليمن وإذلاله باستخدام الغارات الجوية المدمرة والحصار الذي يهدف إلى تجويع شعبه وكسر إرادته. لكنه أثبت أن إرادة الحرية أقوى من أي قوة تمتلك السلاح أو تسعى للإذلال.
واجه اليمنيون العدوان بإيمان راسخ وبصيرة نافذة وتوكل صادق على الله. ولم يكتفوا بالدفاع عن أرضهم، بل قلبوا موازين القوة التقليدية، وأثبتوا للعالم أن الشعوب المؤمنة بقضيتها لا تُهزم، مهما كانت قوة العدوان وأدواته.
ومع عجز التحالف السعودي-الأمريكي عن تحقيق أهدافه، دخلت الكيان الصهيوني على الخط بغارات مباشرة، محاولة نيل ما عجز عنه وكلاؤها. لكنها، كحلفائها، أخطأت التقدير. فعلى الرغم من أكثر من نصف مليون غارة جوية استهدفت كل زاوية من أرضه، ظل اليمن صامدًا، يحوّل الألم إلى قوة، ويصنع انتصارات تلو الانتصارات.
في هذا السياق، تستمر الولايات المتحدة في تقديم الدعم المطلق للكيان الصهيوني، ليس فقط بالسلاح، بل أيضًا بالغطاء السياسي، مما شجع على ارتكاب المزيد من الجرائم في غزة واليمن. هذه الشراكة تعكس استراتيجية قائمة على تقويض استقرار المنطقة بأكملها، وتحويلها إلى ساحة مفتوحة للصراعات.
ورغم ذلك، يبعث اليمن برسالة قوية: نحن ثابتون في مواقفنا؛ الدفاع عن اليمن واجب وطني، ونصرة غزة مسؤولية الأمة كلها. جسّد الشعب اليمني، بتضحياته العظيمة، هذا الالتزام ليؤكد أن القضايا العادلة لا تُباع ولا تُشترى، وأن المبادئ لا تخضع للمساومات أو الإملاءات.
مع دخول العدوان عامه الحادي عشر، يظل اليمن شاهدًا حيًا على أن الإيمان بالقضية والتمسك بالحق لا يُهزم مهما بلغت قسوة العدوان. فالشعب اليمني ليس مجرد رقم في معادلة القوة، بل درس خالد بأن الكرامة والحرية لا تُنتزعان من شعب يثق بنصر الله، ويتحرك على طريق العزة والكرامة.