شركة إسرائيلية تغير اسم قهوتها بسبب تركيا.. ماذا كتبت على العبوات؟
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
غيرت شركة إسرائيلية للقهوة مؤقتا اسم "القهوة التركية" على عبواتها، ووضعت "عبارات وطنية" وذلك بسبب حملة مقاطعة البضائع التركية، بسبب موقف تركيا والرئيس رجب طيب أردوغان من الحرب على قطاع غزة.
وبعد ضغط واسع على مواقع التواصل الاجتماعي، قررت شركة شتراوس تغيير اسم القهوة وكتبت على عبواتها "عام إسرائيل، وجيل النصر، وليس لدي بلد آخر"، بدلا من وصف المنتج وهو "قهوة تركية".
وتسيطر شتراوس على 25% من سوق القهوة في دولة الاحتلال.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، آفي لاوفر إن الزبائن طلبوا تغيير الاسم، مع أنه غير متعلق بتركيا، فحبوب البن تأتي من عدة بلدان مثل البرازيل، وفيتنام، وإثيوبيا، غير أن طريقة الطحن فقط هي التركية.
وردا على سؤال حول لماذا ترفض الشركة تغيير الاسم إلى "قهوة إسرائيلية"، قال رئيس الشركة: "قررنا عدم تغيير الاسم لأنه متأصل جدا.
وقال إن الجميل الجديدة على العبوات ستكون مؤقتة، وإن العبوات القديمة التي تحمل اسم "قهوة تركية" ستبقى على أرفف المتاجر.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية القهوة تركيا الاحتلال احتلال تركيا قهوة طوفان الاقصي المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
شاهد..انهيار مبنى سكني في وسط تركيا
قال مسؤولون إن رجال الإنقاذ يبذلون أقصى جهودهم للوصول لشخصين إلى محاصرين اثنين إثر انهيار مبنى سكني في وسط تركيا، اليوم السبت، بعد إنقاذ ثلاثة آخرين بالفعل.
وجاء الحادث في خضم تجدد النقاش حول سلامة المباني عقب سقوط 78 قتيلاً في حريق فندق يوم الثلاثاء الماضي.وقال وزير الداخلية التركي علي يرلي قايا إنه كان هناك 79 ساكناً يقيمون في المبنى السكني من أربعة طوابق في مدينة قونية، على بعد 260 كيلومتراً، جنوب العاصمة أنقرة.
وأظهرت صور تلفزيون عمال الطوارئ يبحثون في كومة كبيرة من الأنقاض صباح اليوم السبت، بعد انهيار المبنى مساء أمس الجمعة.
وقال الوزير إن المحاصرين تحت الأنقاض سوريان، مضيفاً أن سبب انهيار المبنى لم يعرف على الفور، وأوضح للصحافيين "إذا كان هناك خطأ أو إهمال أو أي أمر آخر، فسنصل إليه معاً".
وطفت من جديد التساؤلات حول سلامة المباني في تركيا قبل أسبوعين من الذكرى السنوية الثانية للزلزال الذي ضرب جنوبي البلاد، وشمال سوريا، الذي أسفر عن مقتل أكثر من 59 ألف قتيل.
What a horror! A residential building collapsed like a house of cards in the Turkish province of Konya, local media reports
There may be people under the rubble. The relevant services are already working on the scene. pic.twitter.com/S2PzgowW2W