مؤشر الأسهم القطرية يغلق على ارتفاع
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
أغلق مؤشر الأسهم القطرية تداولاته خلال تعاملات جلسة، اليوم الثلاثاء 26 ديسمبر، على ارتفاع بـ 11.70 نقطة، ما نسبته 0.11 % ليصل إلى مستوى 10 آلاف و463.87 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة فى أسواق الأسهم القطرية نحو 128 مليونًا و474 ألفًا و607 أسهم، بقيمة 502 مليون و865 ألفًا و521.739 ريالاً، نتيجة تنفيذ 15033 صفقة في جميع القطاعات.
وارتفعت أسهم 19 شركة خلال جلسة التعاملات فى أسواق الأسهم القطرية ، فيما انخفضت أسعار 24 شركة أخرى، وحافظت 5 شركات على أسعار إغلاقها السابق.
مؤشر الأسهم فى مسقط يغلق على انخفاض
أغلق مؤشر الأسهم فى مسقط "30 " خلال تعاملات جلسة، اليوم الثلاثاء، على انخفاض بلغ قدره 18.9 نقطة، ما نسبته 0.41 %، ليصل عند مستوى 4542.49 نقطة.
وبلغت قيمة التداول فى أسواق البورصة فى مسقط 3 ملايين و 318 ألفًا و 295 ريالًا عُمانيًا، مرتفعة بنسبة 42.3 % مقارنةً مع آخر جلسة تداول بلغ التداول فيها مليونين و 331 ألفًا و 714 ريالًا عُمانيًا.
وأشار التقرير الصادر عن بورصة مسقط إلى أن القيمة السوقية قد انخفضت بنسبة 0.099 % عن آخر يوم تداول، وبلغت ما يقرب من 23.69 مليار ريال عُماني.
الأسهم الأردنية تغلق تعاملاتها على انخفاض
أغلقت أسواق الأسهم الأردنية تعاملاتها خلال جلسة، اليوم الثلاثاء 26 ديسمبر، على انخفاض بنسبة 0.12%، عند مستوى 2421.41 نقطة .
وبلغت كمية الأسهم المتداولة فى أسواق الأسهم الأردنية عند نحو 4.1 ملايين سهم، بقيمة إجمالية بلغت نحو 4.2 ملايين دينار أردني، نتيجة تنفيذ 2984 صفقة .
مؤشر الأسهم البحرينية يغلق على تباين
أقفل مؤشر الأسهم البحرينية العام خلال تعاملات جلسة، اليوم الثلاثاء 26 ديسمبر، عند مستوى 1,930.64 بارتفاع قدره 2.82 نقطة عن معدل الإقفال السابق، في حين أقفل مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 726.17، بانخفاض قدره 2.02 نقطة عن معدل إقفاله السابق.
وبلغت كـمية الأسهـم المتداولة فى أسواق الأسهم البحرينية ، مليوناً و576 ألفاً و974 سهماً بقيمة إجمالية قدرها 339 ألفاً و270 ديناراً بحرينياً نُفِّذت من خلال 83 صفقة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم مؤشر الأسهم القطرية مؤشر الاسهم القطرية تداولات جلسة نقطة الاسهم المتداولة كمية الأسهم أسواق الأسهم القطرية اسواق الاسهم أسواق
إقرأ أيضاً:
225 جنيها ارتفاعًا في أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال أسبوع
ارتفعت أسعار الذهب بالأسواق المحلية بنسبة 6.3% خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء أمس السبت، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية، بنسبة 6 %، لتحقق أفضل أداء أسبوعي منذ مارس 2023، مدفوعة بارتفاع الطلب على الملاذ الآمن والتوترات الجيوسياسية والتحولات في توقعات أسعار الفائدة في بنك الاحتياطي الفيدرالي.
قال المهندس، سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفعت بقيمة 225 جنيها خلال تعاملات الأسبوع الماضي، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 3555 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 3780 جنيهًا، في حين ارتفعت أسعار الذهب بالبورصة العالمية، بقيمة 153 دولارًا، حيث افتتحت الأوقية التعاملات عند مستوى 2563 دولارًا، واختتمت التعاملات عند مستوى 2716 دولارًا.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 4320 جنيهًا، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3240 جنيهًا، فيمَا سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 2520 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب نحو 30240 جنيهًا.
وكانت أسعار الذهب بالأسواق المحلية قد ارتفعت بنحو 15 جنيهًا خلال تعاملات أمس السبت، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 3765 جنيهًا، واختتم التعاملات عند مستوى 3780 جنيهًا، وذلك تزامنًا مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية.
أوضح، إمبابي، أن ارتفاع أسعار الذهب بالأسواق المحلية يعزي إلى ارتفاع الأسعار بالبورصة العالمية، وارتفاع سعر صرف الدولار بالسوق المحلية.
أضاف، وارتفعت أسعار الذهب بالبورصة العالمية، لتحقق أقوى مكسب أسبوعي منذ ما يقرب من عامين، وذلك بفعل التوترات الجيوسياسية المتزايدة، وخاصة الصراع المتصاعد بين روسيا وأوكرانيا، وحالة عدم اليقين الاقتصادي في الأسواق العالمية، وتحول المستثمرون الباحثون عن أصول الملاذ الآمن إلى الذهب، مما دفع الأسعار إلى الارتفاع وسط إشارات متباينة من السياسة النقدية الأمريكية.
وعوض الذهب خسائره التي تكبدها خلال الأسبوع الماضي، بعد أن تعرضت الأوقية لخسارة أسبوعية بلغت 4.5 %، وهي الأكبر منذ يونيو 2021.
أشار، إلى أن هذه المكاسب تؤكد على مكانة الذهب باعتباره التحوط المفضل للسوق ضد التوترات الجيوسياسية، وقد أثبت أداء المعدن دوره التقليدي كمخزن للقيمة خلال أوقات عدم اليقين.
أضاف، إلى أنه تاريخيًا، كان الذهب أفضل وسيلة للتحوط ضد عدم اليقين الاقتصادي، وفي السنوات الأخرة شهد الذهب زيادات حادة بسبب التوترات الجيوسياسية وانقطاعات سلسلة التوريد والضغوط التضخمية، في حين ارتفع سعر الذهب بنحو 654 دولارًا وبنسبة تتجاوز 32 % منذ بداية عام 2024 .
لفت، إمبابي، إلى أن توجه المستثمرين للذهب وقت الأزمات يرجع إلى الرغبة في التحوط من التضخم، حيث ترتفع أسعار الذهب عندما تنخفض قيمة العملات مقابل الدولار، بجانب الرغبة في تنويع المحفظة الاستثمارية، ما يسهم في تقليص المخاطر.
وتوقع إمبابي، ارتفاع أسعار الذهب لمستويات جديدة، إذ ما اشتعل الصراع بين روسيا وأوكرانيا ودخول الولايات المتحدة الأمريكية، لاسيما مع استمرار البنوك المركزية في شراء الذهب، والبيانات الاقتصادية الداعمة لخفض أسعار الفائدة.
لقد أثرت السياسية النقدية المتغيرة للفيدرالي الأمريكي على سوق الذهب بشكل كبير، في حين تقلصت احتمالية خفض أسعار الفائدة في ديسمبر من 82.5٪ إلى 53٪، ولا تزال إمكانية خفض الأسعار في عام 2024 داعمة لأسعار الذهب.
في حين تتشكل ديناميكية سوق الذهب من خلال الطلب العالمي المتزايد على الذهب، مع زيادة البنوك المركزية لاحتياطياتها، حيث كشفت البيانات الصادرة عن بورصة شنجهاي للذهب عن ارتفاع الطلب على المعدن الأصفر، مدفوعًا بتقلبات السوق والتطورات الدولية.
وتشير الظروف الحالية للسوق والتوترات الجيوسياسية والتوقعات من المؤسسات الكبرى إلى أن الذهب سوف يتجاوز مستوى 3000 دولار للأوقية في عام 2025.
وفي سياق متصل، تترقب الأسواق تقرير نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي، والذي إذا دعم خفض أسعار الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي في ديسمبر، فقد يعزز الذهب مكاسبه ويرتفع لمستويات غير مسبوقة.
دراسة تكشف العلاقة بين الضائقة المالية وآلام الظهر