هن، يسرا تسافر من ألمانيا إلى إيطاليا بالعجلة ساقت 20 يوم لوحدها،علاقات و مجتمع الحرية هو الشعور الأكثر حبًا لدى يسرا منير، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر يسرا تسافر من ألمانيا إلى إيطاليا بالعجلة.. «ساقت 20 يوم لوحدها»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

يسرا تسافر من ألمانيا إلى إيطاليا بالعجلة.. «ساقت 20...

علاقات و مجتمع

الحرية هو الشعور الأكثر حبًا لدى يسرا منير، عند استقلال الدراجات، الوسيلة التي تتيح لها فرصة لتأمل الطبيعة، والتواصل مع سكان بلاد مختلفة، فضلًا عن ممارسة الرياضة، فعلى الرغم من الخوف الذي انتابها في البداية، إلا أن حب المغامرة كان دافعها للنجاح، في السفر من ألمانيا إلى إيطاليا، بالدراجة. 

20 يومًا قطعت خلالها 500 كيلومتر، على الدراجة من بلد لآخر، كانت مغامرة فريدة، لتلك الفتاة الثلاثينية، التي اعتادت السفر حول العالم، والاشتراك بمجموعات السفر والمغامرات وسائقي الدراجات، منذ عدة سنوات. 

بدأت المجال من سنين 

عشقت «يسرا» السفر والتعرف على الأماكن الجديدة، منذ سنوات، تسلك طريقًا مختلفًا في السياحة البيئية داخل وخارج مصر، قبل أن يسير قطارها خارج البلاد تمامًا، فزارت أكثر من 40 دولة حول العالم، قبل أن تتجه لمغامرات السفر بالدراجات.

شعور لا يمكن وصفه رغم خوفي 

من ألمانيا لإيطاليا، آخر وأحدث مغامرات يسرا، التي قامت بها بعد شهرين من التخطيط: «بدأتها يوم 6 يونيو، كنت خايفة جدا حتى بعد وصولي إلى ألمانيا قبل بدء الرحلة، مكنتش مصدقة إني اقدر أعمل كدة لوحدي، لكن ركزت في هدفي وفي الرحلة، وبمجرد ما بدأت رحلتي على الطريق، هدأت مخاوفي، كان شعورًا رائعا لا يمكنني وصفه، كنت بتعرف على ناس في بلاد مختلفة، وبيستقبلوني، المغامرة مختلفة ومميزة».. بحسب تصريحاتها لـ«هن»

عبور جبال الآلب 

واحدة من أكثر وأهم تحديات الرحلة، كان عبورها جبال الألب، حيث اضطرت الفتاة إلى دفع دراجتها التي اشترتها من بلجيكا، صعودًا إلى ارتفاع 1370 مترًا، وهو ما مثل صعوبة كبيرة لها: «أصلا الـ20 يوم مكنوش متواصلين، كنت باخد بريك لأوقات طويلة وبعدها أكمل».

لم تقف «يسرا» بنهاية رحلتها الفردية إلى روما، إلا أنها قررت الشروع في رحلة أخرى مع شقيقتها التي التقت بها هناك، ليقوما برحلة أخرى على الدراجات من روما إلى فلورنسا، التي كانت شديدة الصعوبة: «كان انحدار التلال شديد في المنطقة، ده غير الوزن التقيل لخيم المبيت، والطقس الحار، لكن مستسلمناش وكملنا رحلتنا لفلورنسا».

جائزة معنوية تفوز بها يسرا في النهاية، وهي المناظر الخلابة التي كانت ترافقهما خلال الرحلة: «حابة أكمل رحلات تانية بالعجل في أفريقيا». 

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: يسرا موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

يسرا تتضامن مع لبنان وفلسطين.. تفاصيل الدورة السابعة للمهرجان السينمائي

من المنتظر أن ينطلق مهرجان الجونة السينمائي في دورته السابعة خلال الفترة من 24 أكتوبر/تشرين الأول وحتى الأول من نوفمبر/تشرين الثاني 2024، ويشمل عروضًا لعدد من الأفلام الطويلة والقصيرة، في برنامج خاص يسلط الضوء على السينما الفلسطينية مع دعم لقطاعات السينما العربية والعالمية.

وخلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد للإعلان عن تفاصيل المهرجان، عبّرت الممثلة المصرية يسرا عن تضامنها مع الشعبين اللبناني والفلسطيني اللذين يتعرضان لحرب إسرائيلية.

عضو اللجنة الاستشارية العليا للمهرجان أشارت في كلمتها إلى أن الفن هو "اللغة الوحيدة التي تجمع بيننا وبين العالم إذا تم استخدامه بالشكل الصحيح"، مضيفة أن الشعبين اللبناني والفلسطيني يحتاجان إلى الدعم في هذه الظروف.

وفي رسالة مماثلة، عبّر المدير التنفيذي للمهرجان والشريك المؤسس عمرو منسي عن تضامنه مع الشعب اللبناني، متمنيًا أن يعود لبنان بفنانيه وناسه إلى سابق عهده.

كما كشف عن برنامج المهرجان الذي يضم 71 فيلمًا موزعة على مسابقات مختلفة، بما في ذلك مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، ومسابقة الأفلام الوثائقية الطويلة، ومسابقة الأفلام القصيرة، بالإضافة إلى البرنامج الرسمي خارج المسابقة.

برنامج خاص للسينما الفلسطينية

ويبرز في النسخة السابعة من مهرجان الجونة برنامج خاص يسلط الضوء على السينما الفلسطينية، إذ يعرض مجموعة من الأفلام التي تعكس معاناة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال الإسرائيلي، مع التركيز على الجانب الإنساني والصمود.

ومن بين هذه الأفلام، يشارك الفيلم الفلسطيني "برتقالة من يافا" (An Orange from Jaffa) للمخرج محمد المُغني في مسابقة الأفلام القصيرة. ويروي العمل قصة شاب فلسطيني يضطر للعبور من نقطة تفتيش إسرائيلية ويجد نفسه في أزمة. وكان الفيلم حصل على الجائزة الكبرى في المسابقة الدولية لمهرجان كليرمون فيران للأفلام القصيرة.

ومن الأفلام الفلسطينية المشاركة أيضًا فيلم "ما بعد" (Upshot) للمخرجة مها الحاج، الذي تدور أحداثه حول زوجين يعيشان في مزرعة منعزلة حتى يأتي حدث يعكر حياتهما. الفيلم حاز على جائزة الفهد الذهبي في مسابقة أفلام المؤلف القصيرة في مهرجان لوكارنو السينمائي الدولي.

أفلام متنوعة من أنحاء العالم

كما يعرض المهرجان مجموعة متنوعة من الأفلام من جميع أنحاء العالم، منها الفيلم المصري "أمانة البحر" (A Promise to the Sea) للمخرجة هند سهيل، وفيلم "بلا صوت" (Sans Voix) للمخرج السويسري صامويل باتي، و"حوريات البحر" (Mermaids) للمخرجة سارة ماليون، و"الرجل الذي لم يستطع أن يبقى صامتًا" (The Man Who Could not Remain Silent) من كرواتيا وصربيا، و"الرقص في الزاوية" (Dancing in the Corner) من بولندا.

وفي مسابقة الأفلام الروائية الطويلة، تشارك المخرجة الفلسطينية ليلى عباس بفيلم "شكرا لأنك تحلم معنا" (Thank You for Banking with Us!)، إلى جانب الفيلم الجزائري "196 مترا" الذي ينافس في فئة أفضل فيلم غير ناطق بالإنجليزية في الأوسكار، وفيلم "الجميع يحب تودا" (Everybody Loves Touda) من المغرب للمخرج نبيل عيوش، والفيلم المصري "الفستان الأبيض" (The Inevitable Journey To Find A Wedding Dress) للمخرجة جيلان عوف.

ومن بين الأفلام الأخرى المشاركة في المسابقة فيلم "سام" (Toxic) من ليتوانيا، والفيلم الإسباني "السلام عليك يا ماريا" (Salve Maria)، والفيلم الفرنسي "أضواء صغيرة" (Tiny Lights) للمخرجة بياتا باركانوفا.

الأفلام الوثائقية

وعلى صعيد الأفلام الوثائقية، تشارك أعمال من قطر ومصر وسوريا ولبنان، من بينها الفيلم السوري "ذاكرتي مليئة بالأشباح" (My Memory is Full of Ghosts) للمخرج أنس زواهري، والفيلم المصري "رفعت عيني للسما" (I Lifted My Eyes to the Sky) من إخراج ندى رياض وأيمن الأمير، والذي حاز على جائزة العين الذهبية في مهرجان كان.

كما سيعرض فيلم "نحن في الداخل" (We Are Inside) إنتاج لبناني قطري للمخرجة فرح قاسم، وفيلم "طاردة العشيقات" (Mistress Dispeller) من الصين والولايات المتحدة للمخرجة إليزابيث لو، إلى جانب فيلم "الموسيقى التصويرية للانقلاب" (Soundtrack to a Coup) من بلجيكا.

ومن بين الأفلام الحائزة على جوائز دولية، يعرض المهرجان الفيلم الليتواني "سام" (Toxic) الفائز بأربع جوائز في مهرجان لوكارنو السينمائي، وفيلم "بذرة التين المقدس" (The Seed of the Sacred Fig) للمخرج الإيراني محمد رسولوف، الذي حصل على جائزتي التحكيم الخاصة وجائزة الاتحاد الدولي للنقاد السينمائيين في مهرجان كان.

كما يعرض فيلم "المادة" (The Substance) الفائز بجائزة السيناريو في مهرجان كان، وفيلم "الاحتضار" (Dying) الفائز بجائزة الدب الفضي في مهرجان برلين السينمائي.

وسيكون افتتاح الدورة بفيلم "آخر المعجزات" (The Last Miracle) للمخرج عبد الوهاب شوقي، والذي تدور أحداثه حول شخصية يحيى الذي يخطئ في كتابة اسم شيخ صوفي معروف، ويتعرض للتوبيخ من مديره، مما يدفعه للهروب إلى الحانة. وخلال الدورة السابعة، سيتم تكريم الفنان المصري محمود حميدة بجائزة الإنجاز الإبداعي عن مسيرته الفنية الحافلة.

ويكرم المهرجان أيضًا السينمائيين اللبنانيين جوانا حاجي توما وخليل جريج عن مسيرتيهما في السينما الوثائقية والروائية، وتأثير أفلامهما على الساحة السياسية خاصة أعمال "خيام" و"رماد" و"الفيلم المفقود".

مقالات مشابهة

  • السائقة” يسرا جزار” تستعد لخوض تحدي باها أبوظبي 2024
  • بيروت ليست لوحدها : تحرك عربي لدعم لبنان... إلى أي مدى سيواجه تصعيد إسرائيل؟
  • بريطانيا تنظم رحلة جوية لمساعدة رعاياها على مغادرة لبنان.. متى موعدها؟
  • الفريق أول السعيد شنقريحة في زيارة رسمية إلى إيطاليا
  • الرحلة الأخيرة.. 6 معلومات عن قضية طالب الرحاب قبل حكم النقض اليوم
  • يسرا تتضامن مع لبنان وفلسطين.. تفاصيل الدورة السابعة للمهرجان السينمائي
  • يسرا: «الفن اللغة الوحيدة لتوحيد الشعوب بس لو استخدمناه صح»
  • الفنانة يسرا توجه رسالة دعم للشعبين الفلسطيني واللبناني
  • يسرا عن أحداث لبنان: الفن قادر على تغيير العالم إذا استخدم بشكل صحيح.. فيديو
  • بلجيكا: أكثر من 300 امرأة تسافر سنوياً إلى هولندا لإجراء عمليات إجهاض بسبب القيود القانونية المحلية