هل يجوز التقدم بطلب سكني جديد في أبوظبي بعد إلغاء الموافقة السابقة؟
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
أبوظبي- عماد الدين خليل:
يجيب عن هذا السؤال هيئة أبوظبي للإسكان، وتؤكد هيئة أبوظبي للإسكان، أنه في حالة إلغاء الموافقة على القرض لا يحق للمستفيد التقدم بطلب جديد للحصول على أي قرض إلا بعد سنتين من تاريخ إلغاء الموافقة على القرض، ما لم تقرر الهيئة خلاف ذلك.
وتوضح الهيئة أنها تقوم بإلغاء موافقة القرض الصادر للمستفيد، في حال عدم تفعيل القرض في حالات محددة، إلا إذا كان عدم التفعيل لسبب طارئ خارج عن إرادة المستفيد، أو وفقاً لمهلة التمديد التي تحدّدها الهيئة.
وحدّدت حالات إلغاء موافقة القرض الصادر للمستفيد، وهي كالتالي:
- عدم الشروع في أعمال البناء أو الهدم وإعادة البناء خلال 3 سنوات من تاريخ الموافقة على بناء مسكن أو هدم وإعادة بناء مسكن.
- عدم الشروع في أعمال الصيانة أو التوسعة والإضافة خلال 18 شهراً من تاريخ قرار الموافقة على قرض صيانة و/أو توسعة وإضافة لمسكن قائم.
- عدم الشروع بالشراء والتسجيل خلال 6 شهور من تاريخ قرار الموافقة على قرض شراء مسكن.
وتوضح هيئة أبوظبي للإسكان، أن هناك 3 قنوات معتمدة للتقديم والحصول على خدمات الإسكان في الإمارة، وهي:
- مركز إسكان أبوظبي (خدمة التسجيل الذاتي).
- مراكز خدمات حكومة أبوظبي «تم».
- الموقع الإلكتروني وتطبيق الهاتف الذكي لمنصة «تم».
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات هيئة أبوظبي للإسكان الموافقة على من تاریخ
إقرأ أيضاً:
مسكن شائع يسبب نزيفاً في الدماغ ويؤدي إلى الخرف
توصلت دراسة جديدة من معهد كارولينسكا في السويد إلى أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية القلبية الوعائية الشائعة يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بالخرف؛ لكن بعض الأدوية مرتبطة بالتدهور المعرفي.
ووجد الباحثون أن الاستخدام طويل الأمد للأدوية الخافضة للضغط، والأدوية الخافضة للكوليسترول، ومدرات البول، والأدوية المميعة للدم يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالخرف بنسبة تتراوح بين 4 و25%.
وبحسب "ذا صن"، كانت التركيبات الدوائية لها تأثيرات وقائية أقوى مما لو تم استخدامها بمفردها.
لغز الخرفلكن وفق موقع "معهد كارولينسكا"، قدمت الدراسة نتائج مهمة لفك لغز علاقات الأدوية بالخرف.
حيث وجد الباحثون أن استخدام الأدوية المضادة لتخثر الدم قد يكون مرتبطاً بارتفاع خطر الإصابة بالخرف.
وهذه الأدوية تستخدم لمنع السكتات الدماغية ومنع الصفائح الدموية من التكتل معاً.
وأحد التفسيرات المحتملة هو أن هذه الأدوية تزيد من خطر النزيف المجهري في الدماغ، والذي يرتبط بالتدهور المعرفي.
ومن أمثلة هذه الأدوية: الأسبرين، وديبيريدامول، ومثبطات غليكوبروتين.
ويعتبر مرض القلب والأوعية الدموية عامل خطر رئيسي للخرف، ويرتبط الاثنان بعدد من الطرق.
والأشخاص الذين يعانون من مشاكل مثل ارتفاع ضغط الدم أو أمراض القلب، هم أكثر عرضة للإصابة بالخرف الوعائي، لأن هذه الحالات قد تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية أو نزيف الأوعية الدموية في الدماغ.
ويمكن لأمراض القلب أيضاً أن تزيد من كمية بيتا أميلويد، وهو بروتين يتراكم ويحفّز مرض الزهايمر.
واعتمد الباحثون في هذه النتائج على بيانات 88 ألف شخص أصيبو بالخرف بين عامي 2011 و2016، ومقارنتهم بـ 88 ألف شخص آخر من الأصحاء.