علوم وتكنولوجيا، تقرير Meta قد تطلق نسخة تجارية من نموذج لغتها للشركات،تتطلع الشركات الآن بسهولة إلى دمج قدرات الذكاء الاصطناعي في منتجاتها، وقد فتحت شركات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تقرير: Meta قد تطلق"نسخة تجارية" من نموذج لغتها للشركات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

تقرير: Meta قد تطلق"نسخة تجارية" من نموذج لغتها للشركات
تتطلع الشركات الآن بسهولة إلى دمج قدرات الذكاء الاصطناعي في منتجاتها، وقد فتحت شركات مثل Google و OpenAI ، صانع ChaGPT ، نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها للشركات ، ويقال إن شركة Meta الأم على Facebook تنضم إلى المعركة، فوفقًا لأحد التقارير ، من المقرر أن تطلق شركة التواصل الاجتماعي نسخة تجارية جديدة من نموذج اللغة LLaMA.

وذكرت صحيفة Financial Times أن الإصدار التجاري LLaMA سيساعد الشركات على تطوير روبوت محادثة مخصص. سمحت Meta بالفعل للباحثين والأكاديميين بالوصول إلى نموذج لغتها.

وقال Yann LeCun ، نائب رئيس Meta  في وقت سابق من هذا الشهر. "سيتغير المشهد التنافسي للذكاء الاصطناعي تمامًا في الأشهر المقبلة ، في الأسابيع المقبلة ربما ، عندما تكون هناك منصات مفتوحة المصدر تكون في الواقع جيدة مثل تلك التي ليست كذلك".

وأعلنت Meta عن LLaMA في فبراير من هذا العام بعدة أحجام (معلمات 7B و 13 B و 33 B و 65 B) بحيث يمكن استخدامها من قبل مجموعة من المستخدمين والشركات، وفي I / O 2023 ، تحدثت Google أيضًا عن العديد من LLMs التي تناسب الشركات ذات الأحجام المختلفة.

ووفقًا للتقرير ، قد تتطلع Meta أيضًا إلى إنشاء روبوتات دردشة AI مخصصة لفرد أو شركة. ألمح الرئيس التنفيذي للشركة مارك زوكربيرج وغيره من المديرين التنفيذيين إلى الدفع نحو إنشاء روبوتات دردشة متعددة بالذكاء الاصطناعي عبر منصات Meta ، Instagram و WhatsApp و Facebook ، والتي سيتم تشغيلها بواسطة LLMs.

وسط هذه التقارير ، أعلن زوكربيرج أيضًا أن الشركة تفتح أيضًا مصدرًا لمجموعة بيانات الكلام الجديدة. الدافع من مجموعة البيانات هذه هو جعل نماذج التعرف على الكلام تفهم بشكل أفضل أنماط التحدث واللهجات.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الذكاء موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

بعد مفاجأة ديب سيك.. هل تفقد إنفيديا هيمنتها على سوق رقائق الذكاء الاصطناعي؟

شهدت أسواق المال الأميركية أكبر انخفاض يومي في تاريخها في 27 يناير/كانون الثاني 2025، عندما تعرضت شركة "إنفيديا" (Nvidia)  لضربة قوية أفقدتها ما يقارب 600 مليار دولار من قيمتها السوقية في يوم واحد، وفقًا لما كشفه تقرير "إيكونوميست".

وجاءت هذه الضربة على يد الشركة الصينية الناشئة "ديب سيك" (deepseek)، التي تمكنت من تطوير نموذج ذكاء اصطناعي منافس بتكلفة لم تتجاوز 6 ملايين دولار، وهو ما أثار صدمة في وول ستريت وأثار تساؤلات حول مستقبل هيمنة "إنفيديا" في سوق الرقائق المتخصصة بالذكاء الاصطناعي.

"ديب سيك" تغير قواعد اللعبة

ولطالما اعتُبرت "إنفيديا" الشركة الأكثر هيمنة في مجال معالجات الرسوميات (GPUs)، والتي تُستخدم بشكل أساسي في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي الضخمة.

بَيد أن ظهور "ديب سيك"، التي طورت نموذجًا مقاربًا لنماذج الشركات الأميركية العملاقة باستخدام رقائق أقل تطورًا وأقل تكلفة، قد هز ثقة المستثمرين في نموذج أعمال "إنفيديا".

ظهور "ديب سيك" التي طورت نموذجًا مقاربًا لنماذج الشركات الأميركية العملاقة هز ثقة المستثمرين في نموذج أعمال "إنفيديا" (رويترز)

وقال المستثمر جيفري إيمانويل، الذي حذر من انهيار أسهم "إنفيديا" قبل يومين فقط من الكارثة، "هذا يثبت أن الذكاء الاصطناعي لا يحتاج إلى مليارات الدولارات من الاستثمار في الرقائق المتطورة. إذا كان بإمكان "ديب سيك" تحقيق هذه النتائج بتكاليف أقل بكثير، فإن نموذج أعمال "إنفيديا" بأكمله مهدد".

إعلان "إنفيديا" تواجه منافسة وضغوطًا

وعلى مدى العامين الماضيين، ارتفعت القيمة السوقية لـ"إنفيديا" إلى أكثر من 3 تريليونات دولار، لكنها شهدت ثمانية من أسوأ 10 أيام في تاريخ البورصة الأميركية.

وجاءت الضربة الأخيرة في وقت حساس بحسب إيكونوميست، حيث أعلنت شركات كبرى مثل مايكروسوفت، ميتا، إيلون ماسك، والمشروع المشترك "ستارغيت" (الذي يشمل "أوبن إيه آي") عن خطط لإنشاء مراكز بيانات تعتمد على رقائق "إنفيديا"، ما عزز التفاؤل حول الشركة.

لكن، وفقًا لأحد المطلعين على إحدى أكبر الشركات التي تستخدم رقائق "إنفيديا"، فإن الدرس المستفاد من تجربة "ديب سيك" هو أنه يمكن تقليل الاعتماد على هذه الرقائق الباهظة الثمن، مما يشكل أخبارًا سيئة للغاية لإنفيديا.

وقال أحد التنفيذيين في إحدى شركات الحوسبة السحابية لـ"إيكونوميست"، "الأسواق لا تحب الشركات التي تحتكر التوريد. إذا استطاعت شركات أخرى مثل "ديب سيك" و"أوبن إيه آي" تحسين نماذجها من خلال تحسين وقت الاستدلال بدلا من الاستثمار في المزيد من الشرائح، فإن "إنفيديا" ستواجه تراجعًا في الطلب على منتجاتها".

هل اقتربت نهاية فقاعة الذكاء الاصطناعي؟

ومنذ إطلاق "شات جي بي تي" في أواخر 2022، تصدرت "إنفيديا" طفرة الذكاء الاصطناعي، لكن كما حدث في الأيام الأولى للإنترنت، بدأ المستثمرون الآن يتساءلون عما إذا كانت الأسعار المرتفعة لأسهم "إنفيديا" مبنية على وعود غير مؤكدة أكثر من كونها على أساس أرباح حقيقية.

وفي ظل تزايد المنافسة من شركات ناشئة مثل "غروك"، التي تطور شرائح متخصصة للاستدلال الفائق السرعة، إلى جانب محاولات عمالقة التكنولوجيا مثل أمازون، غوغل، ومايكروسوفت لتطوير رقائقها الخاصة، فإن "إنفيديا" تواجه مستقبلًا أكثر غموضًا مما كان متوقعًا.

هل يمكن لـ "إنفيديا" أن تبقى في القمة؟

ورغم كل هذه التحديات، لا تزال هناك بعض المؤشرات الإيجابية للشركة، حيث ارتفعت أسهم "إنفيديا" بنسبة 8% في 28 يناير/كانون الثاني -قبل أن تعود إلى الانخفاض من جديد- مما يعكس بشكل نسبي ثقة بعض المستثمرين بأن الشركة قد تجد طريقة للبقاء في الصدارة. وبلغت القيمة السوقية للشركة حتى نهاية جلسة أمس 2.9 تريليون دولار.

 

الدرس المستفاد من تجربة "ديب سيك" هو أنه يمكن تقليل الاعتماد على الرقائق الباهظة الثمن (رويترز)

وقال المحلل دانيال نيومان من شركة "فيوتشروم"، "جينسن هوانغ -الرئيس التنفيذي لإنفيديا- هو قائد يتميز برؤية مستقبلية، وهو دائمًا يحاول البقاء خطوة واحدة أمام المنافسة. الآن، يبدو أن ‘إنفيديا’ تستعد للمرحلة التالية من الذكاء الاصطناعي، وهي ما يُعرف بـ ‘الذكاء الاصطناعي الفيزيائي'".

إعلان

ويُقصد بـ"الذكاء الاصطناعي الفيزيائي" تطوير بنية تحتية للنماذج الأساسية التي يمكنها فهم العالم الحقيقي، مما يمهد الطريق لتطبيقات مثل الروبوتات البشرية والسيارات ذاتية القيادة.

ورغم الضربة الهائلة التي تلقتها "إنفيديا"، فإنها لا تزال تتمتع ببعض المزايا التنافسية، خاصة مع امتلاكها لبرمجيات "كودا CUDA"، التي تعتبر العمود الفقري لمعظم تطبيقات الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى معدات الشبكات التي تتيح لها تحسين كفاءة مراكز البيانات، بحسب الصحيفة.

لكن إيكونوميست تشير في نهاية المطاف إلى أن أيام الهوامش الاحتكارية العالية لإنفيديا قد تكون ولّت، وقد نرى تحولًا جذريًا في سوق الذكاء الاصطناعي، حيث تلعب الشركات الناشئة مثل "ديب سيك" دورًا متزايد الأهمية في تحديد مستقبل القطاع.

يشار إلى أن شركة علي بابا الصينية (Alibaba) أعلنت الأربعاء عن إطلاق نسخة جديدة من نموذجها للذكاء الاصطناعي تحت مسمى كيوين 2.5 ماكس (Qwen 2.5-Max)، وقالت إنه تفوق على نموذج "في 3" (V3) الذي طوّرته شركة "ديب سيك".

وأظهر إطلاق النموذج من قبل شركة "علي بابا"، أن نجاح شركة "ديب سيك" لم يقتصر على التأثير في الشركات الأميركية فقط، بل وضع أيضا الشركات الصينية العملاقة تحت الضغط لتطوير نماذج الذكاء الاصطناعي الخاصة بها.

مقالات مشابهة

  • "أوبن إيه آي" تتهم شركات صينية بنسخ نموذج الذكاء الاصطناعي الأمريكي
  • بعد مفاجأة ديب سيك.. هل تفقد إنفيديا هيمنتها على سوق رقائق الذكاء الاصطناعي؟
  • علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي منافس لديب سيك
  • OpenAI تطلق نسخة من ChatGPT للوكالات الحكومية الأمريكية
  • علي بابا تطلق نموذج ذكاء اصطناعي متطوراً
  • علي بابا الصينية تطلق نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي
  • ديب سيك الصيني يتفوق على ChatGPT.. زلزال في عالم الذكاء الاصطناعي وخسائر فادحة للشركات الأمريكية
  • كيفية استخدام وتحميل نموذج الذكاء الاصطناعي "DeepSeek"
  • ترامب: إطلاق روبوت المحادثة "DeepSeek" الصيني "ناقوس خطر" للشركات الأمريكية
  • ترامب: ديبسيك الصيني “جرس إنذار” للشركات الأمريكية