دبابات “تي-80 الروسية ستكون الأسرع في العالم بفضل تطوير محركها التوربيني
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
روسيا – سيعزز استئناف إنتاج المحركات التوربينية الغازية في مدينة كالوغا الروسية من إمكانية التطوير اللاحق للدبابات الروسية التي تنتمي إلى أسرة “تي -80”.
ويشار إلى أنه يمكن رفع قدرة المحركات التوربينية من 1250 حصانا إلى 1400 حصان، ما سيزيد إلى حد بعيد من سرعة دبابات “تي – 80” وقابليتها للمناورة.
أما تزويد نماذج “تي – 80” الروسية بالمحركات التي تولد قوة 1500 حصان فسيحولها إلى أسرع الدبابات في العالم.
وفي هذا السياق فإن دبابات “تي – 80” في حال تزويدها بمحركات 1500 حصان ستتقدم على أي دبابات أجنبية تمتلك المحركات التوربينية الغازية التي تنتج قوة 1500 حصان، والتي وزنها يقترب من 70 طنا. أما النماذج الروسية فإنها أخف منها بـ20000 كيلوغرام، مع العلم أن حمايتها من الصواريخ والقنابل قوية جدا.
يذكر أن مختلف نماذج دبابة “تي – 80” بما فيها “تي – 80 بي في”، “تي-80 أو” ، “تي-80 أوغي”، “تي – 80 بي إم إم” أظهرت فاعلية ممتازة في العملية العسكرية الخاصة. وعلى سبيل المثال دبابة “أليوشا” المعروفة المزودة بالمحرك التوربيني دخلت في مواجهة مع دبابات أوكرانية وانتصرت عليها.
المصدر: روسيسكايا غازيتا
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
مؤتمر "التوائم الملتصقة" يبحث دور العمل التطوعي في تطوير المجتمعات
عُقدت ضمن فعاليات المؤتمر الدولي للتوائم الملتصقة، الجلسة الحوارية التطوعية بعنوان "أثر الأعمال التطوعية على الأطفال حول العالم".
شارك في الجلسة المتطوع د. جميل عطا استشاري قلب أطفال، والمتطوع د. عبدالوهاب الجباب استشاري جراحات الأطفال، والمتطوع د. إبراهيم النعمي استشاري مخ وأعصاب أطفال، والمتطوع د. عبدالرحمن حجر استشاري زراعة القوقعة للأطفال، والمتطوع د. علي مفرح البراتي.
والمتطوعة فائقة الإدريسي أخصائية دعم نفسي وإرشادي للأطفال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الجلسة بعنوان أثر الأعمال التطوعية على الأطفال حول العالم - واس
وتطرق المشاركون خلال الجلسة إلى تعزيز مكانة العمل التطوعي ودوره في تطوير المجتمعات، وتشجيع إشراك الشباب وتحفيزهم على المشاركة في المشاريع التطوعية لاكتساب الخبرات والإسهام في العمل الإنساني، وإيراد بعض القصص الملهمة عن التطوع.
وكرم مساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية للتخطيط والتطوير د. عقيل بن جمعان الغامدي المتطوعين.