بفضل ميسي.. قيمة منزل جار ترتفع بـ 25 مليون دولار
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
ارتفعت قيمة منزل جار لليونيل ميسي بنحو 25 مليون دولار بعد انتقال النجم الأرجنتيني إلى نادي إنتر ميامي.
وكشف رجل الأعمال ومقدم البث الصوتي باتريك بيت ديفيد، أن سعر سعر قصره في فورت لودرديل زاد 25 مليون دولار إضافية بعد انتقال ميسي إلى المنزل المجاور له.واشترى ميسي وزوجته أنتونيلا قصراً جديداً ضخماً في سبتمبر (أيلول) تبلغ مساحته 3 آلاف متراً مربعاً، بـ 10.
وأوضح أحد جيران ميسي بيت ديفيد، أن المنطقة تجني بالفعل ثمار وصول ميسي إليها، حيث أدى وجوده إلى زيادة أسعار العقارات بشكل كبير.
وقال ديفيد :"حتى الآن، وفقاً لمناخ اليوم، حققت بالفعل 25 مليون دولار من الأسهم في المنزل الذي أملكه. لقد انتقل ميسي للتو إلى جوار منزلي. الجميع يريد أن يكون في مجتمعنا. إنه مجتمع مسور على جزيرة لها طريق واحد للذهاب إليه، آمن للغاية، ومحمي للغاية. الآن بعد أن أصبح ميسي هنا، يأتي الجميع على متن قواربهم لإلقاء نظرة على المكان"، حسب ميرور البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ليونيل ميسي ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
بفضل النمو الاقتصادي.. توقعات بارتفاع استهلاك الصين من النفط 1.1%
سنغافورة، بكين- رويترز
توقع معهد أبحاث تابع لمؤسسة البترول الوطنية الصينية اليوم الثلاثاء ارتفاع استهلاك الصين من النفط 1.1 بالمئة خلال العام الجاري ليصل إلى 765 مليون طن، في ظل نمو اقتصادي أفضل من المتوقع وزيادة الطلب على البتروكيماويات.
وقال وو مويوان، نائب رئيس معهد أبحاث الاقتصاد والتكنولوجيا التابع لمؤسسة البترول الوطنية الصينية، إن الطلب على النفط من قطاع البتروكيماويات لا يزال أمامه مجال للنمو إذ لا يتجاوز استهلاك الفرد من البلاستيك في الصين نحو 60 بالمئة من الاستهلاك في الدول المتقدمة.
وأضاف أن صناعة السيارات الكهربائية المزدهرة في الصين ستعزز أيضا استهلاك البلاستيك الذي يُستخدم بكثافة في تلك المركبات مقارنة بالتقليدية. ومع ذلك أشار إلى أن الطلب على الوقود في قطاع التنقل بلغ ذروته.
وأوضح في عرض تقديمي أن مصادر الطاقة البديلة ستنمو في الأمد المتوسط بوتيرة أسرع من المتوقع سابقا مع ارتفاع معدل حيازة السيارات الكهربائية والشاحنات التي تعمل بالغاز الطبيعي المسال من أقل من 10 بالمئة حاليا إلى أكثر من 30 بالمئة و15 بالمئة على الترتيب بحلول 2030.
وتوقع المعهد أيضا انخفاض سعر خام برنت إلى نطاق يتراوح بين 65 إلى 75 دولارا للبرميل خلال العام الجاري من متوسط بلغ 79 دولارا في 2024، وذلك في ظل تباطؤ اقتصادي عالمي.
وذكر أن التقديرات الأساسية تشير إلى أن سعر خام برنت سيتراوح بين 60 إلى 70 دولارا للبرميل خلال الفترة من 2026 إلى 2030.
ومع ذلك قد تتلقى الأسعار دعما من سياسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي يمكن أن تتسبب في تقليص المعروض العالمي.
وقال وو "عامل (سياسات) ترامب سيشكل أهم أسباب عدم اليقين في سوق النفط"، مشيرا إلى تشديد العقوبات الأمريكية على إيران وتهديد ترامب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25 بالمئة على الدول التي تشتري الخام من فنزويلا وروسيا.