فن، أروي جودة وكمال أبو رية ينضمان لـ نعمة الأفوكاتو،تعاقدت الفنانة اروي جودة علي المشاركة في بطولة مسلسل  نعمة الافوكاتو  ، والذي من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أروي جودة وكمال أبو رية ينضمان لـ نعمة الأفوكاتو ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أروي جودة وكمال أبو رية ينضمان لـ نعمة الأفوكاتو

تعاقدت الفنانة اروي جودة علي المشاركة في بطولة مسلسل  نعمة الافوكاتو  ، والذي من المقرر ان يتم عرضه خلال شهر رمضان القادم .

كما تعاقد الفنان كمال أبو ريه للمشاركة في بطولة العمل والذي من المقرر ان يشارك في بطولته كل من مي عمر واروي جودة وسلوي عثمان وأحمد زاهر ومن إخراج محمد سامي ، وتدور أحداثه في اطار 15 حلقة.

ويعد هذا هو العمل الاول للفنانة اروي جودة بعد وفاة والدها خلال الاسابيع الماضية ، حيث كان اخر اعمالها هو مسلسل  رسالة الإمام  الذي عرض خلال شهر رمضان الماضي

مسلسل رسالة الإمام

"رسالة الإمام" بطولة خالد النبوي، نضال الشافعي، خالد أنور، أروى جودة، حمزة العيلي، أحمد الرافعي، فرح بسيسو، وخالد القيش، سلمي أبو ضيف، بجانب عدد من ضيوف الشرف.

أحداث مسلسل رسالة الإمام

تدور أحداث المسلسل في نهاية القرن الثاني وبداية القرن الثالث الهجري، حيث كانت مصر تشهد صراعًا على السلطة في هذه الفترة إلى جانب محاولات انفصالية وتشتت مذهبي وضغوط اقتصادية ثقيلة وفي وسط تلك الظروف يصل إلى مصر الإمام "محمد بن إدريس الشافعي" ليسهم بعلمه وشخصيته وحضوره في تخطي مصر لهذه الصعاب.. كما يعيد استكشاف حياته وماضيه ليستكشف أن الثبات على رأي رغم ظهور ما يثبت خطأ الرأي ليس أمرا محمودا.

كما تنظر اروي جودة عرض مسلسلها حرب نفسية والذي انتهت من تصويره ، ويشاركها في البطولة الفنان الراحل مصطفي درويش

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر يستقبل قرينة رئيس جمهورية كولومبيا

استقبل الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، اليوم الأحد، بمشيخة الأزهر، السيدة فيرونيكا ألكوسير جارسيا، قرينة رئيس جمهورية كولومبيا.

وكيل الأزهر: رؤيةِ ‏مصر 2030‏ تعكس حرص الدولة على توفير حياة كريمة للمواطنين رئيس جامعة الأزهر يشيد بمحاضرة الكاتب بهجت العبيدي في النمسا

ورحَّب الإمام الأكبر بالسيدة فيرونيكا في رحاب الأزهر، مؤكدًا تقديره لجمهورية كولومبيا، كما طلب منها إبلاغ تحياته للرئيس الكولومبي غوستافو بيترو، وتقديره لموقف سيادته في تأكيده ضرورة احترام قرار المحكمة الجنائية الدولية بتنفيذ مذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة بشأن مجرمي حرب الكيان المحتل، ومطالبته المستمرة لوقف الإبادة الجماعية والمجازر التي ترتكب في غزة.

وأشار الإمام الأكبر إلى أن الأزهر يقوم على نشر رسالة الإسلام الممثلة في نشر السلام بين الجميع؛ حيث جعل الإسلام التعارف والتلاقي والتراحم أساسًا للعلاقات الإنسانية بين البشر على اختلاف عقائدهم وأجناسهم وألوانهم، مبينًا أن الله -جلَّ وعلا- لو أراد الله لجعل الناس جميعًا متشابهين، ولكنه أراد أن يجعل الاختلاف سنة كونية، وجعل روابط الأخوة الإنسانية هي الحاكمة في العلاقات بين المؤمنين وبعضهم البعض، وبين المؤمنين وغير المؤمنين، وجعل لهذه الأخوة واجباتها وفرائضها التي تعلي من قيمة الإنسان حتى في حالة الحرب، موضحًا أن الحرب في الإسلام لم تشرع إلا لرد العدوان، وأنَّ ما نراه من حروب عرفت تاريخيًّا بالحروب الدينية لم تكن بدوافع دينية بقدر كونها مدفوعة بأيديولوجيات سياسية حاولت اختطاف الدين واستغلاله، كما يحدث الآن في غزة من قتل وإبادة وممارسة أبشع الجرائم تحت غطاء نصوص دينية توراتية يتم تفسيرها بشكل مشوَّه وخاطئ لتبرير أهداف سياسية لاغتصاب الأرض واستيلاء على حقوق الفلسطينيين.

وأشار الإمام الأكبر إلى أن الأزهر اتخذ خطوات جادة لنشر ثقافة السلام والأخوة داخل مصر وخارجها؛ حيث بادر الأزهر بإنشاء بيت العائلة المصرية مع الكنائس المصرية، لتعزيز روابط الأخوة والتعايش بين المصريين؛ مسلمين ومسيحيين، وانطلق من هذه المبادرة إلى الانفتاح على المؤسسات الدينية والثقافية حول العالم، وبذلنا جهودًا كبيرة في بناء جسور التواصل مع المؤسسات في الغرب، وتُوِّجت هذه الجهود بتوقيع وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية في أبوظبي مع أخي العزيز البابا فرنسيس، التي استغرق العمل عليها عامًا كاملًا قبل توقيعها، كما اعتمدت الأمم المتحدة ذكرى توقيعها في الرابع من فبراير يومًا عالميًّا للأخوة الإنسانية.

وأكَّد شيخ الأزهر أنَّ السبب الرئيسي فيما يعانيه إنسان اليوم، هو سياسة الجسد المعزول تمامًا عن الروح والوجدان، وهذا التوجه العالمي الذي يحاول إقصاء الدين وتغييبه وتسييسه لتحقيق رغبات مادية، وفي مقدمتها تبرير صناعة الأسلحة والمتفجرات رغم ما تسببت فيما نراه من حروب وصراعات.

من جهتها، أعربت السيدة فيرونيكا عن امتنانها للقاء شيخ الأزهر، ومتابعتها لجهود فضيلته في إقرار السلام العالمي، مؤكدة ثقتها في قدرة القادة الدينيين على إحلال السلام ونشره من خلال الحوار والتقارب، كما أشارت إلى اتفاقها مع رؤية فضيلته حول خطورة صناعة الأسلحة، وأنها السبب الرئيسي في المأساة التي تحدث في العالم، مشيرة إلى أمنيتها بوقف هذه الصناعة من أجل القضاء على الفقر والصراع والكراهية والحروب، كما أكدت أنه علينا أن ننظر إلى العالم برؤية مختلفة عن السياسيين لاستبدال الكراهية بالمحبة والحروب بالسلام، وعبَّرت عن أهمية الوثيقة التاريخية للأخوة الإنسانية وحاجة العالم إلى هذا الأنموذج في التعاون بين رموز الأديان.

مقالات مشابهة

  • شيخ الأزهر يستقبل قرينة رئيس جمهورية كولومبيا
  • حكم عمل سجادة للصلاة تقوم بعد ركعات الصلاة .. علي جمعة يجيب
  • عقاري كويتي :أنتم في نعمة يا أهل الرياض في الكويت صعب الواحد يتملك بيت..فيديو
  • «نعمة» تطلق حملة وطنية تحت شعار «نقدّر النعمة»
  • نور النبوي يوجه رسالة شكر لجمهوره وفريق عمل وصناع مسلسل "6 شهور"
  • مراد مكرم يوجه رسالة شديدة اللهجة بعد انتشار فاتورة مطعم الشيف بوراك «صورة»
  • «نعمة» تطلق حملة وطنية لتعزيز الوعي بأهمية الاستدامة الغذائية في الإمارات
  • باحث: كان على المحكمة الجنائية الدولية إدانة بايدن مع نتنياهو وجالانت
  • باحث في العلاقات الدولية: على محكمة العدل الدولية إدانة «بايدن» على غرار نتنياهو
  • حكم صلاة القائم خلف الجالس في الفريضة.. دار الإفتاء تجيب