موسكو ستكشف عن وثائق بخصوص شركات عسكرية فرنسية خاصة

شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن موسكو ستكشف عن وثائق بخصوص شركات عسكرية فرنسية خاصة، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها تعتزم الإفراج عن وثائق حول العديد من الشركات العسكرية الفرنسية الخاصة PMC . وهي الوثائق التي تحتوي بشكل خاص على .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات موسكو ستكشف عن وثائق بخصوص شركات عسكرية فرنسية خاصة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

موسكو ستكشف عن وثائق بخصوص شركات عسكرية فرنسية خاصة

أعلنت وزارة الدفاع الروسية أنها تعتزم الإفراج عن وثائق حول العديد من الشركات العسكرية الفرنسية الخاصة (PMC). وهي الوثائق التي تحتوي بشكل خاص على معلومات عن المرتزقة الذين تستخدمهم فرنسا.

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية أن موسكو تعتزم تقديم وثائق حول عمليات وأنشطة بعض الشركات العسكرية الخاصة.

وتجد فرنسا نفسها في مرمى النيران، لاستخدام هذا النوع من الهياكل في الخارج.

وتحت غطاء تقديم “الخدمات في قطاع الأمن والدفاع”، فإن هذه الشركات العسكرية الخاصة هي في الواقع مصانع للمرتزقة، الذين غالبًا ما يتمتعون بخبرة غنية في القتال على أراضي مختلف الدول ، كما تؤكد الوزارة الروسية في بيانها.

وأوضحت وزارة الدفاع الروسية، أن هذه الشركات الفرنسية العسكرية الخاصة تقدم خدماتها في تدريب مقاتلي القوات المسلحة الأوكرانية على أراضي دول أوروبا الشرقية، وتجذب المتطوعين للمشاركة في الأعمال العدائية جنبًا إلى جنب مع نظام كييف.

ويضيف ذات المصدر، أن مئات الشركات الفرنسية تعمل الآن في السوق الدولية. كما أن بعض المجموعات، مثل غاليس ديفونسGallice Défense ، تعمل في المسرح الأفريقي في منطقة الساحل. وغالبًا ما يقود هذه الهياكل ضباط درك سابقون متقاعدون أو ضباط استخبارات.

وأعلن المصدر نفسه أنه سيتم الكشف عن هياكل خاصة من دول مختلفة ، مثل الولايات المتحدة والمملكة المتحدة ، والتي تقدم أيضًا المساعدة لأوكرانيا.

ويُشتبه في أن بريتيش بريفاي بارتنارس British Prevail Partners قد قامت بتسليم بيانات شخصية لمواطنين أجانب وروس إلى كييف.

ووفقًا لتحقيق أجرته قناة RTL مؤخرًا، فإن مئات من المرتزقة الفرنسيين موجودون اليوم في أوكرانيا، .وانخفض الرقم بشكل كبير، حيث أعلن 800 شخص أنفسهم متطوعين عندما بدأ الصراع.

وأوضحت ذات القناة، أن العديد من الملفات الشخصية تظهر قناعات قريبة من اليمين المتطرف أو حتى من النازيين الجدد.

المصدر: صحافة العرب