يعاني كثيرون من القلق بشأن نفاد بطارية هاتفهم، ويحاولون عدم استخدام الجهاز كثيرا وهم في الخارج للحفاظ عليها، خاصة إذا لم يكن معهم شاحن. 

وبعد مرور أشهر أو حتى بضعة سنوات، ستحتاج إما إلى استبدال البطارية أو إلى شراء هاتف جديد.

لكن أحد الموظفين السابقين في شركة أبل، تايلر مورغان، نشر مقطع فيديو على منصة تيك توك حصد أكثر من 12 مليون مشاهدة، قدم فيه حيلا لإطالة عمر بطارية الهاتف، وخاصة آيفون 12، بل وتحسين عملها.

فيما يلي بعض الأفكار لتوفير بطارية آيفون: 

لا توصل الهاتف طوال الليل بالشاحن.

لا تشحن البطارية إلى 100 في المئة.

اشحن هاتفك حتى 80 في المئة، وهي ميزة تقتصر على موديلات أيفون 15 برو.

قم بإيقاف تشغيل نشاط الخلفية لبعض التطبيقات.

قم بإيقاف تشغيل خدمات الموقع أو تقييدها لبعض التطبيقات.

قم بخفض سطوع الشاشة، أو اضبطه على الوضع التلقائي.

اضبط القفل التلقائي على دقيقة واحدة.

قم بإيقاف تشغيل المساعد الصوتي "سيري".

قم بإيقاف تشغيل البلوتوث من تطبيق الإعدادات.

المصدر: الحرة

إقرأ أيضاً:

بعد الفلسطيني محمود خليل.. واشنطن تتوعد بإيقاف طلاب آخرين

اعتبر وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، الأربعاء، أن توقيف الناشط محمود خليل لا يتعارض مع موقف إدارته بشأن الدفاع عن حرية التعبير، مؤكدا أنه سيتم توقيف المزيد من الطلاب المنخرطين في أنشطة "معادية للسامية".

وردا على سؤال عما إذا كان توقيف خليل في نهاية الأسبوع يتعارض مع دفاع الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن الحق في التعبير عن الرأي في الولايات المتحدة وأوروبا، قال روبيو إن "الأمر لا يتعلق بحرية التعبير".

وأضاف روبيو في تصريحات للصحفيين في مطار شانون في آيرلندا خلال توقف للتزود بالوقود بعد زيارة للسعودية، أن "الأمر يتعلق بأشخاص ليس لديهم الحق في التواجد في الولايات المتحدة".

وتخرج محمود خليل حديثا من جامعة كولومبيا وهو أحد أبرز وجوه الاحتجاجات الداعمة للفلسطينيين التي شهدتها الجامعة، وأوقفه عناصر في إدارة الهجرة الأميركية رغم تأكيد اتحاد الطلاب في الجامعة ومحاميه أنه يحمل البطاقة الخضراء (الإقامة الدائمة).

وأعرب متظاهرون في نيويورك ومنظمات حقوقية عن غضبهم في نهاية الأسبوع بعد اعتقال خليل الذي قاد الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في جامعة كولومبيا في المدينة.

وقال ترامب إن توقيف خليل هو "عملية التوقيف الأولى وسيتم توقيف المزيد"، متهما طلابا بالانخراط في جميع أنحاء البلاد في "أنشطة مؤيدة للإرهاب ومعادية للسامية ومعادية لأميركا" وهو ما "لن تتسامح معه" إدارته.

وتابع وزير الخارجية الأميركي: "عندما تأتي إلى الولايات المتحدة كزائر، وهو ما تعنيه التأشيرة، وهي الطريقة التي دخل بها هذا الشخص إلى البلد - بتأشيرة زيارة - فأنت هنا كزائر".

وقال: "نستطيع أن نحرمك منها إذا قلت لنا عند تقديم طلبك: مرحبا، أنا أحاول الدخول إلى الولايات المتحدة بتأشيرة طالب، وأنا مؤيد كبير لحماس".

وأكدت وزارة الأمن الداخلي الأميركية توقيف محمود خليل الذي اتهمته بأنه "قاد أنشطة منحازة إلى حماس"، وأن الإجراء الذي اتخذته الوزارة تم "بالتنسيق مع وزارة الخارجية".

وقد جذبت الاحتجاجات في جامعة كولومبيا التي بدأت العام الماضي رفضا للحرب الإسرائيلية المدمرة في غزة، اهتمام وسائل الإعلام على نطاق واسع مع تصاعد التوترات في الحرم الجامعي وانتشارها إلى جامعات أميركية أخرى.

وشهدت بعض الاحتجاجات أعمال عنف واحتلال مبان في الحرم الجامعي، في حين كان الطلاب الذين يحتجون على سلوك إسرائيل يواجهون في كثير من الأحيان نشطاء مؤيدين لإسرائيل.

واتهم ترامب وجمهوريون آخرون المتظاهرين على نطاق واسع بدعم حماس التي تصنفها الولايات المتحدة "منظمة إرهابية".

مقالات مشابهة

  • بإيقاف وغرامات مالية.. لجنة الانضباط تعاقب أربعة أندية في نجوم العراق
  • لا تشحن هاتفك إلى 100%.. خطأ شائع يهدد عمر البطارية
  • بعد الفلسطيني محمود خليل.. واشنطن تتوعد بإيقاف طلاب آخرين
  • تنافس الأندرويد.. هواوي تطلق أول هاتف ذكي يعمل بنظام تشغيل هارموني
  • أمير الشرقية: الجود لا يقتصر على شخص بعينه والمساهمة البسيطة تُحدث أثرا كبيرا
  • محللان: إسرائيل تخشى المخرجات السياسية لمفاوضات واشنطن وحماس المباشرة
  • علماء يبتكرون بطارية من "النفايات النووية" لإنتاج الكهرباء
  • غزة: بدء نفاد السلع التموينية والمواد الغذائية الأساسية
  • عاجل | مكتب الإعلام الحكومي بغزة: بدء نفاد السلع التموينية والمواد الغذائية الأساسية من الأسواق
  • مي سليم: الأمومة زي البطارية لما بتتعب بنعضعضها