دراجة كهربائية للتعرف على المعالم السياحية
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
أطلقت شركة "أُرتوبيا" دراجتها الكهربائية Fusion الجديدة، التي تعول على الذكاء الاصطناعي.
تقنية ChatGPT وأوضحت الشركة أن كمبيوتر دراجتها الكهربائية الجديدة يدعم تقنية ChatGPT، والتي تقدم على سبيل المثال لقائد الدراجة اقتراحات عن المعالم السياحية والإجابة عن استفساره أثناء التجول ف على متن دراجته.كما أن الكمبيوتر متصل بخدمة تخزين سحابي، ما يتيح بالاشتراك مع تطبيق Urtopia تشغيل الموسيقى أو الملاحة.
وتضم باقة التجهيزات التكنولوجية في الدراجة بطاقة 4G-eSim وتقنية البلوتوث ونظام GPS.
ومن ناحية أخرى، تقوم الدراجة على إطار من اللدائن المقواة بألياف الكربون وتعتمد على سواعد محرك كهربائي بقدرة 95 نيوتن متر من Bafang، والذي تتضافر جهوده مع بطارية سعة 540 وات ساعة.
ومع موسع مدى السير المثبت في الإطار يصل مدى السير الكهربائي إلى 200 كلم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الذكاء الاصطناعي
إقرأ أيضاً:
وزير التعليم يزور مدرسة كومينيوس ببرلين للتعرف على أفضل ممارسات الدمج التعليمي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجرى الدكتور محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، اليوم الخميس زيارة لمدرسة “كومينيوس” للتعليم الأساسي، وذلك في إطار زيارته للعاصمة الألمانية “برلين”، للتعرف على أحدث الأساليب والممارسات التعليمية في ألمانيا، خاصة في مجال دمج الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
وخلال الزيارة، تفقد الوزير فصول المدرسة المتخصصة في دمج الطلاب ذوي التوحد وصعوبات التعلم، حيث اطلع على النظام التعليمي الذي يهدف إلى تقديم تعليم أساسي متكامل يراعي احتياجات كل طفل. كما استعرض الوزير المناهج التربوية المتوافقة مع نوع الإعاقة، والتي تهدف إلى تعزيز التفاعل الاجتماعي والتعليمي بين الطلاب.
كما اطلع الوزير على تفاصيل نظام العمل في المدرسة، بما في ذلك نسبة الطلاب لكل معلم، وفصول الموارد الخاصة، حيث تضمن المدرسة تقديم الدعم اللازم للطلاب بشكل فردي. وأجرى الوزير حوارًا مع المعلمين حول التجربة الألمانية في الدمج التعليمي.
وفي ختام زيارته، أشاد الوزير بتجربة المدرسة المتميزة في دمج الطلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، وأعرب عن تطلعه لنقل هذه التجربة الناجحة إلى مصر من خلال التعاون المشترك وتبادل الخبرات، مشيرًا إلى أهمية الاستفادة من النظام الألماني في تطوير مراكز تأهيل ذوي الاحتياجات الخاصة في مصر، مثل مركز العاشر من رمضان.
وأكد الوزير أن وزارة التربية والتعليم المصرية تضع الطلاب من ذوي الهمم في مقدمة أولوياتها، وتعمل على توفير بيئة تعليمية دامجة تساهم في تمكينهم وتطوير مهاراتهم، لتحويلهم إلى أفراد فاعلين ومشاركين في المجتمع.