النهار أونلاين:
2025-04-25@08:48:21 GMT

3 دول أوروبية تأمر المهاجرين بمغادرة أراضيها

تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT

3 دول أوروبية تأمر المهاجرين بمغادرة أراضيها

سجلت فرنسا أكبر عدد من طلبات المغادرة في الربع الثالث من السنة الجارية، وفقا ليوروستات.

وحسب ذات المصدر، فقد أمرت فرنسا ما مجموعه 29885 مواطنا من خارج الاتحاد الأوروبي بمغادرة أراضيها.

وتليها ألمانيا بـ 11470 أمرًا بالمغادرة واليونان بـ 9545 أمرًا بالمغادرة.

ومن حيث العائدين إلى بلد آخر، تصدرت ألمانيا، حيث أعادت حوالي 4100 فرد إلى بلدهم الأصلية في الربع الثالث من 2023.

 وتلي ألمانيا مباشرة، السويد بـ 2865 عائداً وفرنسا بـ 2850 عائداً.

تظهر البيانات الأخيرة المقدمة من المكتب الإحصائي للاتحاد الأوروبي، يوروستات، أنه خلال الربع الثالث من عام 2023. تلقى حوالي 107.135 مواطنًا من خارج الاتحاد الأوروبي أمرًا بمغادرة الكتلة. وهو ما يمثل انخفاضًا بنسبة أربعة في المائة مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.

ومن ناحية أخرى، في الربع الثالث، شهد عدد الأشخاص الذين عادوا بنجاح إلى بلدانهم الأصلية ارتفاعا إيجابيا.

كما بلغ عدد الأشخاص الذين عادوا إلى بلد آخر 27.095، بزيادة 12 في المائة في الربع الثالث من هذا العام.

ومقارنة بالربع نفسه من عام 2022، انخفض عدد المواطنين من خارج الاتحاد الأوروبي الذين أُمروا بالمغادرة. بنسبة 4 في المائة، بينما ارتفع عدد الأشخاص الذين عادوا إلى دولة أخرى بنسبة 12 في المائة.

كما كشف يوروستات أنه في الربع الثالث من عام 2023. حصل مواطنو المغرب على أعلى حصة من إجمالي طلبات المغادرة – ثمانية في المائة.

وحسب ذات المصدر فقد تبعهم عن كثب مواطنو سوريا والجزائر. حيث يمثل كل منهما سبعة في المائة من أوامر مغادرة الاتحاد الأوروبي.

بالإضافة إلى ذلك، شكل مواطنو أفغانستان وتركيا وجورجيا 6% و5% من جميع أوامر المغادرة في جويلية وأوت وسبتمبر على التوالي.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: فی الربع الثالث من الاتحاد الأوروبی فی المائة

إقرأ أيضاً:

«الخارجية» والاتحاد الأوروبي يناقشان مكافحة غسل الأموال

استقبلت وزارة الخارجية وفداً من الاتحاد الأوروبي، بمشاركة ممثلين عن أربع دول أعضاء وهي: بلجيكا، فرنسا، ألمانيا، إيرلندا، وتم بحث كيفية التصدي للتدفقات المالية غير المشروعة وتعطيل أنشطة الأفراد والجهات غير القانونية.
شدد الجانبان على التزامهما المتبادل بتعزيز التعاون في القضايا المتعلقة بمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وتعزيز التعاون الثنائي في مكافحة الجريمة المنظمة.
وأكد سعيد مبارك الهاجري مساعد وزير الخارجية للشؤون الاقتصادية والتجارية، على أهمية استمرار الحوار والنقاشات الثنائية لدعم الأجندة المشتركة، مضيفاً أن دولة الإمارات سعدت باستضافة الوفد الأوروبي، وتؤكد أهمية تشجيع المزيد من الزيارات لتعزيز التعاون وبناء القدرات في مجال مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
وأضاف: «تأخذ دولة الإمارات دورها المتمثل في حماية نزاهة النظام المالي العالمي بجدية بالغة، وتؤكد التزامها الراسخ بمكافحة الجرائم والشبكات غير المشروعة داخل الدولة وخارجها، وتؤكد التزامها بالتعاون مع الاتحاد الأوروبي في مكافحة الجرائم المالية على مستوى العالم.
كما عقد الوفد خلال زيارته إلى الدولة، اجتماعات مع وزارة العدل ووزارة الداخلية، حيث قدمت الوزارتان لمحة عامة عن التعاون القائم مع الاتحاد الأوروبي في التعاون القضائي والأمني، وتم تسليط الضوء على أفضل الممارسات وتحديد مجالات محتملة لتعزيز التعاون بين الجانبين. وقال عبدالرحمن البلوشي، الوكيل المساعد لقطاع التعاون الدولي والشؤون القانونية في وزارة العدل، إن وجود مؤسسات الاتحاد الأوروبي وسلطات الدول الأعضاء معاً، يشكل فرصة ثمينة لتوحيد الجهود والبناء على الزخم القائم بين الجانبين في التعاون القضائي والأمني.
كما أكد أهمية تعميق هذه الشراكة الاستراتيجية من خلال حوارات منتظمة، وتنسيق مستمر ومبادرات تدعم الأهداف المشتركة في المجالات ذات الأولوية.
(وام)

مقالات مشابهة

  • المئات من موظفي الاتحاد الأوروبي يتظاهرون في بروكسل دعما لفلسطين
  • بولندا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى زيادة الإنفاق الدفاعي
  • «الخارجية» والاتحاد الأوروبي يناقشان مكافحة غسل الأموال
  • وزير الخارجية: نشكر إيطاليا على دعم مصر داخل الاتحاد الأوروبي
  • الهند تطرد كل الباكستانيين من أراضيها وتطالب مواطنيها بمغادرة إسلام أباد فورا
  • البيت الأبيض بشأن غرامة الاتحاد الأوروبي على شركتي ميتا وأبل: لن نتسامح مع هذا الابتزاز الاقتصادي الجديد
  • الاتحاد الأوروبي يفرض غرامات على «آبل» و«ميتا»
  • الاتحاد الأوروبي يغرّم آبل وميتا 700 مليون يورو لانتهاكهما القواعد الرقمية للتكتّل
  • مفوضية الاتحاد الأوربي: التجارة الثنائية مع المغرب تجاوزت 60 مليار يورو خلال العام الماضي
  • قمة سمرقند: لماذا يتزايد الاهتمام الأوروبي بآسيا الوسطى؟