هتافات ضد ماكرون في استعراض 14 جويلية
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن هتافات ضد ماكرون في استعراض 14 جويلية، على الرغم من الإجراءات الأمنية المشددة، تم الاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي، اليوم الجمعة، بشعارات معادية لنزيل قصر الإليزيه.فعندما مر .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هتافات ضد ماكرون في استعراض 14 جويلية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
على الرغم من الإجراءات الأمنية المشددة، تم الاحتفال بالعيد الوطني الفرنسي، اليوم الجمعة، بشعارات معادية لنزيل قصر الإليزيه.
فعندما مر إيمانويل ماكرون على متن عربة استطلاع ودعم خفيفة في الشانزليزيه، سمعت صافرات استهجان وسط التصفيق. وصاح بعض الحاضرين ” ماكرون استقيل”. كما كان استعراض القوات أمام إيمانويل ماكرون مصحوبًا بصيحات استهجان.
وفي المقتطفات التي بثها التلفزيون الفرنسي اليوم الجمعة، من الممكن ليس فقط سماع التصفيق ، ولكن أيضًا عبارات مثل “ماكرون استقيل”.
جنود أكثر من المواطنين
هتافات، وصافرات استهجان سمعت على الرغم من جهود القائمين لإخفائها، وعدد قليل من المتفرجين، وقليل من الفرنسيين، ومعظمهم من السياح، هواتف ذكية ممدودة للتصوير ومنتقاة بعناية. ولا يدخل للشانزليزيه من يريد.
هذا هو ماكرون، رئيس محصن ومحمي بجنوده المحترفين ودباباته وطائراته. وهي المنتجات الوحيدة التي يستطيع بيعها ولكن ليس للشعب الفرنسي صاحب السيادة المتغيب عن هذه الاحتفالات. وهي الصور التي تفتح باب حديث مطول!
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
"وهم تاتشر".. صورة مُحيرة لأديل تشعل منصات التواصل
انتشرت صورة "غريبة" للمُطربة البريطانية أديل، على نطاق واسع بعد أن حيرت مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي بظاهرة الانبهار، المعروفة باسم "تأثير تاتشر" أو "وهم تاتشر".
وبحسب "ديلي ميل"، فقد يرجع تسمية هذه الظاهرة باسم "تأثير تاتشر"، على اسم رئيسة الوزراء البريطانية الراحلة مارغريت تاتشر، والتي تم استخدام صورتها لأول مرة لهذه الخدعة عندما تم إنشاؤها في عام 1980 من قبل أستاذ علم النفس بيتر تومسون من جامعة يورك.
تأثير تاتشر أو وهم تاتشر، هي ظاهرة بصرية يجد المرء فيها صعوبة بملاحظة التغيرات في وضع ملامح الوجه في حال كان الوجه مقلوباً رأساً على عقب، على الرغم من أن هذه التغيرات تكون واضحة جداً في حال كان الوجه في وضعه الصحيح.
أثارت صورة أديل المذكورة ذهول الكثيرين، فبالرغم من أن وجه النجمة مقلوب رأساً على عقب، إلا أنها تحتاج إلى بعض الوقت لتلاحظ أن كل شيء ليس كما يبدو.
في الواقع، كانت عيناها وفمها في الاتجاه الصحيح على الرغم من أن الأمر لا يبدو خاطئاً، ولكن إذا قُلبت الصورة، سيتضح على الفور أن العينين والفم أصبحا مقلوبين رأساً على عقب.