أفادت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، الثلاثاء، بأن إيران زادت إنتاج سادس فلوريد اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60 % من اليورانيوم-235 إلى حوالي تسعة كيلوجرامات شهريا منذ نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني.

وقالت الوكالة: تراجعت طهران عن تباطؤ في معدل تخصيب اليورانيوم بدرجة نقاء تصل إلى 60 % القريبة من المستوى المطلوب لتصنيع أسلحة ذرية، وعادت إلى معدل يبلغ حوالي تسعة كيلوجرامات شهريا بدلا من المعدل المخفض البالغ ثلاثة كيلوجرامات، حسبما نشرت وكالة رويترز للأنباء.

وتمتلك إيران بالفعل كمية من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60 % يمكن إذا تم تخصيبها لدرجة أكبر أن تكفي لصنع ثلاث قنابل نووية، وكميات أكبر عند مستويات تخصيب أقل.

 ومن جهتها تنفي إيران سعيها لامتلاك أسلحة نووية.

اقرأ أيضاً

إيران تأمل في إعادة العلاقات مع مصر بعد 40 عاما من القطيعة

المصدر | الخليج الجديد

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: إيران اليورانيوم المخصب أسلحة إيران الذرية

إقرأ أيضاً:

عامر الشوبكي : عودة جزئية للمساعدات الأمريكية… هل يكفي هذا لنقول إن الأزمة انتهت؟

#سواليف

عودة جزئية للمساعدات الأمريكية… هل يكفي هذا لنقول إن #الأزمة انتهت؟

كتب .. #عامر_الشوبكي


قبل يومين فقط، كتبت بأن “ #الأردن بين مطرقة الضغوط الأمريكية وسندان المصارحة الوطنية، فماذا ينتظرنا؟”
وما توقعته حدث… عادت وكالة رويترز بتقرير يؤكد أن #واشنطن أعادت جزءًا من #المساعدات التي جُمّدت، بما فيها دعم لمشاريع استراتيجية كبرى.
⭕️ عودة بعض #المساعدات لا تعني أن #الأردن خرج من #دائرة_الضغط!
ما جرى هو تراجع تكتيكي من واشنطن، لا يعني أن الأجندة السياسية قد تغيّرت، بل إن الأردن لا يزال في عمق المساومة الجيوسياسية، وربما بثمن سياسي واقتصادي لم يُعلَن بعد.
نعم، #الأردن أثبت مجددًا أنه لاعب لا يمكن تجاوزه،
لكن التحدي لم يكن يومًا في استعادة بعض الدعم…
بل في الحفاظ على القرار السيادي دون مقايضة.
المساعدات عادت جزئيًا، لكن برامج تنموية حيوية لا تزال معلقة.
• ملفات “ #غزة ” و” #التهجير ” ما زالت مطروحة وبقوة.
• والأهم: الوضع الاقتصادي الداخلي يزداد هشاشة وخطورة.
الدين العام تخطى 117% من الناتج المحلي،
معدلات #الفقر و #البطالة المقلقة،
والقطاعات الإنتاجية تعاني تحت عبء الضرائب وغياب التخطيط.
⭕️انبه مبكرًا، واكشف ما لم يُقال، وحريصًا دائمًا على المصارحة لا المجاملة،
وربما يرى البعض تغيرًا في الاسلوب مؤخراً،
لكن الحقيقة أنني اثبت الاتجاه… نحو مسؤولية وطنية تحفظ الأردن من الابتزاز، وتحفظ مؤسساته من العجز.
وإنني، من منطلق ثقتي بالدولة وبحسّها العالي في قراءة التحديات،
أؤكد أن تحصين القرار الوطني لا يتم بالسكوت أو الانتظار، بل بالمصارحة، والاستعداد، وتوحيد الجبهة الداخلية على أساس وطني لا شعاراتي.
القضية ليست فقط مساعدات… بل استقلال قرار، وهيبة دولة، ومصير وطن.
وهنا يبدأ دورنا جميعًا: مسؤولين، وخبراء، ومواطنين، في الدفاع عن الثوابت الوطنية.

مقالات ذات صلة الدويري: كمين حي السلطان يدحض مزاعم الاحتلال ويضرب خططه 2025/05/02

مقالات مشابهة

  • تسعة شهداء بينهم طفلان إثر قصف العدو الصهيوني منزلا في جباليا ومركز خدمات في البريج
  • تسعة شهداء جراء قصف العدو الصهيوني منزلين شمال ووسط قطاع غزة
  • أرقام صادمة من مزارع تركيا: الانخفاض الأكبر منذ 23 عامًا
  • عامر الشوبكي : عودة جزئية للمساعدات الأمريكية… هل يكفي هذا لنقول إن الأزمة انتهت؟
  • حرس الحدود بمنطقة جازان يقبض على 5 مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم 306 كيلوجرامات من نبات القات المخدر
  • «مسام» يفكك قنابل اليمن المؤجلة: أكثر من 4 آلاف ذخيرة مدمّرة في أبين
  • مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية: الاتفاق النووي الإيراني أصبح من الماضي
  • التموين: تراجع سعر طبق البيض ومخزون السكر يكفي لـ 14 شهرا
  • إنتاج الكهرباء يرتفع بـ4.7 في المائة منذ مطلع العام
  • دورية فرنسية تابعة لليونيفيل تلقي قنابل مسيلة للدموع بإتجاه مواطنين في بلدة قانا