49 لاعباً متوقع غيابهم عن “البريميرليغ” في فترة كأس أمم أفريقيا
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
رغم أن المنتخبات المشاركة في بطولة كأس أمم أفريقيا القادمة لم تُعلن عن قوائم التشكيلات التي ستُشارك في المنافسات رسمياً، إلا أنه من المتوقع غياب 40 لاعباً عن “البريميرليغ” خلال فترة البطولة الأفريقية الكبيرة والذين يُعتبرون نجوماً في منتخباتهم.
ووفقاً لقوائم أندية الدوري الإنكليزي والتي تضم لاعبين من قارة أفريقيا، فإن حوالي 40 لاعباً سيغادرون “البريميرليغ” من أجل تمثيل منتخبات بلادهم في بطولة كأس أمم أفريقيا القادمة، ولن يخوضوا مباريات مع أنديتهم التي يلعبون معها في الفترة من 13 يناير حتى 11 فبراير في عام 2024.
ومن المتوقع أن يغيب عن فريق بورنموث اللاعبون دانغو أواتارا (بوركينا فاسو)، أنطوان سيمينيو (غانا)، حامد تراوري (ساحل العاج)، ومن فريق أرسنال محمد النني (منتخب مصر)، توماس بارتي (غانا)، ومن أستون فيلا اللاعب بيرتراند تراوري (منتخب بوركينا فاسو).
ومن فريق برايتون هناك سيمون أدينغرا (ساحل العاج)، طارق لامبتي (منتخب غانا)، سامي شوكان (منتخب تونس)، ومن فريق برينتفورد هناك يوان ويسا (الكونغو الديمقراطية)، براين مبويمو (الكاميرون)، فرانك أونيكا (نيجيريا).
ومن نادي بيرنلي هناك أنس زاروري (منتخب المغرب)، لايل فوستير (منتخب جنوب أفريقيا)، ومن نادي تشلسي سيغادر اللاعب نيكلوس جاكسون إلى منتخب السنغال، ومن فريق كريستال بالاس سيُغادر شيخ دوكوري إلى منتخب مالي، جوردان أيو وجيفري شلوب (منتخب غانا).
ومن فريق إيفرتون سيُغادر عبدولايي دوكوري (منتخب مالي)، إدريسا غايي (منتخب السنغال)، ومن فريق فولهام سيُغادر كالفين باسي (منتخب نيجيريا)، أليكس إيووبي (نيجيريا)، ومن فريق ليفربول، جويل ماتيب (منتخب الكاميرون)، محمد صلاح (منتخب مصر).
ومن فريق لوتون تاون سيُغادر اللاعب عيسى كابوري (بوركينا فاسو)، بيلي رودوك مبانزو (الكونغو الديمقراطية)، ومن نادي مانشستر يونايتد: أندري أونانا (منتخب الكاميرون)، أمادو ديالو (ساحل العاج)، سفيان أمرابط (منتخب المغرب)، حنبعل المجبري (منتخب تونس).
ومن فريق نوتينغهام فوريست: سيرج أورييه وويلي بولي وإبراهيم سانغاري (ساحل العاج)، شيخو كوياتي وموسى نياخاتي (منتخب السنغال)، أولا أينا وإيمانويل دينيس (منتخب نيجيريا)، وتايو أوونيي (منتخب نيجيريا).
ومن فريق شيفيلد يونايتد سيُغادر كل من بيني تراوري (منتخب ساحل العاج)، إسماعيلا كوليبالي (منتخب مالي)، أنيس بن سليمان (منتخب تونس)، ومن نادي توتنهام هوتسبر سيُغادر بابي مطر سار (منتخب السنغال)، إيفس بيسوما (منتخب مالي).
ومن فريق ويستهام يونايتد سيُغادر سعيد بن رحمة (منتخب الجزائر)، محمد قدوس (منتخب غانا)، ماكسويل كورنيت (ساحل العاج)، نايف أكرد (منتخب المغرب)، ومن فريق وولفرهامبتون: ريان آيت نوري (منتخب الجزائر)، بوباكار تراوري (منتخب مالي)، في وقت لن يكون هناك لاعبون من ناديي مانشستر سيتي ونيوكاسل يونايتد.
المصدر: مراكش الان
كلمات دلالية: منتخب السنغال ساحل العاج منتخب مالی ومن فریق ومن نادی
إقرأ أيضاً:
أمام محكمة العدل الدولية جنوب أفريقيا: يجب محاسبة “إسرائيل” على جرائمها في قطاع غزة
الثورة / متابعات
قال وفد جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية، إن غزة تحولت إلى جحيم ، مطالبا إلى محاسبة “إسرائيل” على جرائمها في القطاع المحاصر.
جاء ذلك خلال كلمة ألقاها ممثل جنوب أفريقيا في جلسة الاستماع العلنية لمحكمة العدل الدولية، أمس، والمُخصّصة للنظر في التزامات “إسرائيل” الإنسانية تجاه الفلسطينيين، بعد أكثر من 50 يومًا على فرضها حصارًا شاملًا على دخول المساعدات إلى قطاع غزة.
وأكد ممثل جنوب أفريقيا، أنّ “إسرائيل” تنتهك المواثيق الدولية بصفتها دولة احتلال.
وأشار إلى أنها تتعمد منع إدخال أي مساعدات إنسانية إلى غزة، وتتعمد ملاحقة وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” لتضييق الخناق على الفلسطينيين.
وبدأت محكمة العدل الدولية – أعلى محكمة تابعة للأمم المتحدة في لاهاي، أمس الأول – جلسات استماع علنية لرأي استشاري بخصوص التزامات الاحتلال الإسرائيلي تجاه الأمم المتحدة ووكالاتها وهيئاتها في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقالت المحكمة إن 42 دولة ومنظمة دولية ستشارك في المرافعات الشفوية أمام المحكمة التي تعقد في قصر السلام في لاهاي في الفترة من 28 أبريل وحتى 2 مايو.
من جانبها أكدت ماليزيا أن القيود التي يفرضها الكيان الإسرائيلي على وكالات الأمم المتحدة، وخاصة “الأونروا”، تأتي في إطار سياسة تهدف إلى تهجير الفلسطينيين من أراضيهم قسرًا.
جاء ذلك خلال جلسات محكمة العدل الدولية في قصر السلام بلاهاي، العاصمة الإدارية لهولندا، التي تستمر على مدار خمسة أيام، لمناقشة الآثار القانونية للقيود الإسرائيلية المفروضة على وكالات الأمم المتحدة، ويشارك في الجلسات 39 دولة، إضافة إلى 4 منظمات دولية.
وشددت وزيرة شؤون القانون والإصلاح المؤسسي الماليزية، عزيزة عثمان سعيد، على أن تصريحات المسؤولين الإسرائيليين بشأن تهجير الفلسطينيين من أراضيهم تكشف عن نية مبيتة لإنهاء الوجود الفلسطيني.
وأشارت إلى أن الفلسطينيين في غزة يتعرضون للقتل والدمار، وأن الكيان الإسرائيلي يستخدم المساعدات الإنسانية كسلاح، في انتهاك صارخ للقانون الدولي.
واعتبرت سعيد أن القوانين “الإسرائيلية” الرامية إلى حظر عمل “الأونروا” تهدف إلى تثبيت ضم الأراضي الفلسطينية، وأن إنهاء عمل الوكالة يعني دفع الفلسطينيين قسرًا إلى مغادرة أراضيهم.
وختمت الوزيرة الماليزية بالتأكيد على أن تعطيل أنشطة “الأونروا” يحرم الفلسطينيين من حقوقهم الأساسية، وينتهك القانون والقيم الإنسانية.