«الطرابلسي» يتفقد منفذ رأس إجدير البري والقاطع الحدودي – العسة
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
تفقد وزير الداخلية المكلف اللواء عماد مصطفي الطرابلسي منفذ رأس إجدير البري، و تابع مع المعنيين أعمال إزالة العشوائيات والعوائق، تمهيداً لتسليم المنفذ للجهات المختصة، والتي ستقوم بإنشاء المشاريع الخدمية .
كما تفقد الطرابلسي القاطع الحدودي-العسة ، مروراً بعدة نقاط و تمركزات تابعة لجهاز حرس الحدود بوزارة الداخلية.
وعقد الوزير الطرابلسي اجتماعاً بمقر القاطع الحدودي-العسة ضم رئيس مصلحة الجوازات والجنسية وشؤون الأجانب، ومدير الإدارة العامة لأمن المنافذ ومدير ادارة المرور والتراخيص ومدراء أمن صبراته-صرمان-السهل الغربي-العجيلات-زوارة ،حيث طلب من الجميع الإخلاص في العمل ومضاعفة الجهود والتنسيق والتكامل وتبادل المعلومات من أجل تأمين الحدود و مكافحة الهجرة غير الشرعية والتهريب والمخدرات، مؤكداً علي تقديم الدعم والامكانيات اللازمة للأجهزة الأمنية و مديريات الأمن بالساحل الغربي.
ودعا الوزير الطرابلسي في مؤتمر صحفي عقب الجولة إلى التشبيك المباشر مع الأجهزة الخدمية مثل الكهرباء والاتصالات و السلامة المهنية، لتسهيل عملها في المنفذ، والابتعاد عن القبلية المقيتة و إحلال التنسيق المثمر مع عمداء البلديات و المشائخ و الاعيان.
كما حث الطرابلسي الجميع على رفع الغطاء عن المجرمين و المهربين والتنسيق التام مع مكتب النائب العام لإرساء دعائم القانون، لافتا إلى أن المنفذ و القاطع اليوم يعملان تحت إشراف مديرية أمن المنفذ وجهاز حرس الحدود في وزارة الداخلية.
ورافق الوزير في جولته، رئيس جهاز مكافحة الهجرة غير الشرعية و رئيس جهاز حرس الحدود و مدير الإدارة العامة للدعم المركزي و مدير الإدارة العامة للعمليات الأمنية و نائب رئيس جهاز دعم مديريات الأمن.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الطرابلسي العسة راس إجدير
إقرأ أيضاً:
وزيرة الداخلية الألمانية: منفذ هجوم الدهس في ماجدبورج كاره للإسلام
وصفت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، المشتبه به في هجوم الدهس المميت الذي وقع امس الجمعة، أنه 'كاره للإسلام'.
ولم تقدم سوى القليل من التفاصيل الأخرى، لكن وسائل الإعلام الألمانية ذكرت أن المشتبه به يوم الجمعة، سعودي يبلغ من العمر 50 عامًا، يدعى “طالب أ” ويعتقد أنه عمل على مساعدة زملائه السعوديين على مغادرة وطنهم.
وبدا أنه عبر على وسائل التواصل الاجتماعي عن آراء مناهضة للإسلام ودعم لحزب البديل من أجل ألمانيا اليميني المتطرف.
وقال فيسر، متحدثا من مدينة ماغدبورغ، حيث وقع الهجوم، إن التحقيقات بدأت للتو.
وأثار هجوم يوم الجمعة، الذي قُتل فيه ما لا يقل عن خمسة أشخاص وأصيب أكثر من 200 آخرين، تساؤلات حول كيفية تمكن المهاجم من الوصول إلى الحدث عبر السيارة وصدم بسيارته الحشود الصاخبة.
ويشبه هذا الحادث الهجوم الإرهابي الذي وقع في سوق عيد الميلاد عام 2016 في أحد أسواق برلين والذي خلف 13 قتيلاً. وتم تشديد الإجراءات الأمنية في الأسواق في جميع أنحاء ألمانيا بشكل كبير في أعقاب هذا الهجوم.
وقال وزير العدل الألماني فولكر فيسينج، متحدثًا إلى جانب فايسر، إنه سيتم اتخاذ قرار قريبًا بشأن ما إذا كان المدعي الفيدرالي الألماني سيقود القضية. والمكتب هو أعلى سلطة قانونية في البلاد وسيتعامل مع الأعمال الإرهابية.
عبد الواسع المطري.. قائد المنتخب الوطني يطارد فوزا تاريخيا في خليجي 26