خل التفاح والصبار.. أفضل العلاجات المنزلية لإنقاص الوزن صحة وطب
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
صحة وطب، خل التفاح والصبار أفضل العلاجات المنزلية لإنقاص الوزن،تشير بعض الدراسات إلى أن خل التفاح الذي يحتوي على حمض الأسيتيك يمتلك خصائص مضادة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خل التفاح والصبار.. أفضل العلاجات المنزلية لإنقاص الوزن، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تشير بعض الدراسات إلى أن خل التفاح الذي يحتوي على حمض الأسيتيك يمتلك خصائص مضادة للالتهابات ومضادة للسمنة ، مما قد يساعد في إنقاص الوزن. قد يساهم دمج خل التفاح في نظام غذائي متوازن وممارسة التمارين الرياضية في تحقيق أهداف إنقاص الوزن، وفقا لما نشره موقع healthifyme
كما يعتبر عصير الصبار علاجًا طبيعيًا رائعًا لفقدان الوزن نظرًا لأنشطته الأيضية القوية ، والتي تساعد على حرق السعرات الحرارية وتكسير الدهون. كما أنه يساعد على الهضم ويقلل الالتهاب ويسهل فقدان الوزن المائي. علاوة على ذلك ، فإن إضافة الليمون إلى عصير الصبار يمكن أن يعزز مذاقه ويوفر فوائد صحية إضافية مثل زيادة التمثيل الغذائي والمساعدة في الهضم.
هناك العديد من الأسباب التي تجعل فقدان الوزن أمرًا ضروريًا.
1 - يحسن الصحة العامةيمكن أن تؤدي السمنة وزيادة الوزن إلى زيادة مخاطر المشكلات الصحية مثل مشاكل القلب والسكري وارتفاع ضغط الدم. يمكن أن يساعد فقدان الوزن في تقليل هذه المخاطر وتحسين الصحة العامة.
2 - يعزز المظهر الجسدييرغب الكثير من الناس في إنقاص الوزن لتحسين مظهرهم الجسدي. يمكن أن يساعد فقدان الوزن في ذلك عن طريق تقليل دهون الجسم وتقوية العضلات. بالإضافة إلى ذلك ، فهو يعزز احترام الذات ويحسن نوعية الحياة بشكل عام.
3 - يعزز الأداء الرياضيغالبًا ما يحتاج الرياضيون إلى إنقاص الوزن لتحسين أدائهم في رياضات أو أنشطة معينة. يمكن أن يؤدي التخلص من أرطال الوزن الزائدة إلى تحسين سرعتها وخفة حركتها وقدرتها على التحمل.
4 - يحسن جودة الحياةيمكن أن تؤدي زيادة الوزن إلى صعوبة الأنشطة اليومية مثل المشي وصعود السلالم واللعب مع الأطفال. ومع ذلك ، فإن فقدان الوزن يحسن مستويات الطاقة ونوعية الحياة بشكل عام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فقدان الوزن إنقاص الوزن یمکن أن
إقرأ أيضاً:
اكتشاف جديد يساعد على فهم العلاقة بين السكري والأمراض العصبية
كشفت دراسة حديثة أن داء السكري من النوع الثاني قد يؤثر في منطقة في الدماغ مسؤولة عن تنظيم المشاعر المرتبطة بالمكافآت، وقد يفتح هذا الاكتشاف أبوابا جديدة لفهم العلاقة بين السكري وبعض الاضطرابات النفسية والعصبية مثل اضطرابات المزاج ومرض ألزهايمر.
وأجرى الدراسة باحثون من جامعة نيفادا في الولايات المتحدة، ونُشرت نتائجها في مارس/ آذار الحالي في مجلة علوم الأعصاب "JNeurosci"، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
واستخدم الباحثون في هذه الدراسة فئرانا مصابة بالسكري من النوع الثاني لاستكشاف ما إذا كان داء السكري يؤثر في نشاط القشرة الحزامية الأمامية (anterior cingulate cortex) في الدماغ وسلوكها. وضع الباحثون الفئران في متاهة تتطلب جهدا عقليا لحلها والوصول للمكان الذي وضعت فيه الطعام.
وبينما كانت جميع الفئران تسعى للحصول على المكافآت، لاحظ الباحثون أن الفئران المصابة بالسكري لم تبقَ في المكان التي حصلت فيها على المكافأة لفترة طويلة، بعكس الفئران السليمة التي كانت تبقى فترة أطول في نفس المكان. وهذا يشير إلى أن الفئران المصابة لم يكن لديها نفس الحافز للبقاء في المكان الذي ارتبط بالحصول على المكافأة.
وكشف الباحثون أن هذا قد يعود إلى ضعف الاتصال بين الحُصين (Hippocampus)، وهو جزء من الدماغ مسؤول عن الذاكرة المكانية، والقشرة الحزامية الأمامية. هذا الضعف في الاتصال يمكن أن يساهم في حدوث ضعف إدراكي خفيف في حالة الإصابة بالسكري، وهو ما يحدث في المراحل المبكرة من مرض ألزهايمر.
إعلانيقول جيمس هايمان، الباحث في قسم علم النفس في جامعة نيفادا، وأحد الباحثين المشاركين في هذه الدراسة: "هذا قد يفسّر لماذا يكون مرضى السكري من النوع الثاني أكثر عرضة لمشكلات في الذاكرة أو المزاج، بل وربما بداية مبكرة لتغيرات شبيهة بألزهايمر."
ويضيف: "نعتقد أن الحُصين يخبر الفأر بمكانه في المتاهة، بينما القشرة الحزامية الأمامية تحدد له أنه حصل على مكافأة. من المفترض أن تتكامل هذه المعلومات معا لتجعل الفأر يتذكر أنه كان في مكان مميز ومكافئ، ولكن هذا لا يحدث مع الفئران المصابة بمرض السكري من النوع الثاني."
ووفقا للباحثين، قد يكون من المفيد استكشاف هذا الارتباط (بين الحُصين والقشرة الحزامية الأمامية) لتطوير علاجات جديدة لاضطرابات المزاج المرتبطة بالقشرة الحزامية الأمامية.