متظاهرون يعتصمون أمام منزل وزير الدفاع الأمريكي مطالبين بإنهاء العدوان الصهيوأمريكي على غزة
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
الثورة نت/
تظاهر العشرات من النشطاء أمام منزل وزير الدفاع الأمريكي لويد اوستن، لدعمه المستمر للكيان الصهيوني في عدوانه ضد الشعب الفلسطيني ومواصلتها ارتكاب المجازر بحق الأبرياء منذ بداية شهر أكتوبر الماضي.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا” بأن “النشطاء رفعوا الصور أمام منزل اوستن في مدينة فولز تشيرش بولاية فيرجينيا المنددة بالحرب، مستغلين عطلة “عيد الميلاد”، وهتفوا بضرورة وقف إطلاق النار ووقف الدعم العسكري للاحتلال، وقال النشطاء إنه “لا أعياد ميلاد كالمعتاد في ظل الإبادة الجماعية “.
كما نظمت مظاهرة أمام منزل مستشار الأمن القومي الأمريكي جاك سوليفان، في واشنطن، للدعوة إلى وقف عدوان الاحتلال ولحثه على وقف دعم الكيان الصهيوني وتزويده بالسلاح لقتل الفلسطينيين.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: أمام منزل
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع الأمريكي: بدأنا حملة مكثفة ضد الحوثيين في اليمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، إن الحملة العسكرية الأمريكية ضد المتمردين الحوثيين في اليمن بدأت للتو، لإنهاء التواجد الحوثي في المنطقة.
وبدأت الولايات المتحدة الشهر الماضي حملة ضربات ضد الجماعة المتمردة التي تسيطر على جزء كبير من اليمن وأحدثت الفوضى في التجارة الدولية من خلال مهاجمة السفن التي تعبر البحر الأحمر.
وقال هيجسيث للصحفيين في المكتب البيضاوي: "سواء كان الأمر يتعلق بمرافق تحت الأرض، أو تصنيع أسلحة، أو مخابئ، أو قوات في العراء، أو أصول دفاع جوي، فإننا لن نتراجع وسوف نصبح أكثر حزما حتى يعلن الحوثيون أنهم سيتوقفون عن إطلاق النار على سفننا " .
وأضاف: "لقد كانت الأسابيع الثلاثة الماضية سيئة بالنسبة للحوثيين، والأمور على وشك أن تزداد سوءًا".
وقال هيجسيث إن الحملة الأميركية ضد الحوثيين كانت "مدمرة"، وقال مسؤولون إن حملة القصف نجحت في ضرب القيادة العسكرية الحوثية.
وكانت الضربات محور فضيحة بعد الكشف عن أن كبار المسؤولين الأميركيين، بمن فيهم هيجسيث، كانوا يناقشونها في الوقت الحقيقي على تطبيق الرسائل المشفرة سيجنال، دون أن يكونوا على علم بأن صحفيا قد أضيف عن طريق الخطأ إلى مجموعة الدردشة.
في نهاية الأسبوع، استمرت الحملة الأمريكية بشن غارات قرب العاصمة صنعاء. وأسفرت الغارات عن مقتل ستة أشخاص على الأقل، وفقًا للحوثيين.