ملفات التدخل الاسرائيلي في اليمن
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
ويتكون الكتاب من 3 ملفات بحسب تغريدة للباحث تتناول:
الملف الاول : الجانب الجغرافي (ملف البحر الأحمر وباب المندب)
1- ارتباط اليمن جغرافياً بفلسطين من خلال البحر الأحمر
2- انتقال الصراع العربي الاسرائيلي الى باب المندب
3- الموقف الإسرائيلي من استقلال جنوب اليمن ومحاولة تدويل باب المندب والجزر
4- التحركات الإسرائيلية للضغط على بريطانيا عدم الانسحاب من عدن
5- محاولة احتلال الجزر اليمنية
6- خطة الضربة العسكرية التأديبية لليمن واحتلال الساحل الغربي
7- اغلاق باب المندب في حرب 1973م والخسائر الاقتصادية للعدو
8- الغارات الإسرائيلية على باب المندب في نوفمبر 1976م
9- تشكيل قوات يمنية لحماية باب المندب – اغتيال الحمدي
10- النشاط الإسرائيلي في المجال الحيوي لليمن (شرق افريقيا)
11- الاستراتيجية الامريكية في البحر الأحمر وعلاقتها بالكيان الاسرائيلي
12- اليمن واسقاط المنظومة الامنية الاسرائيلية للبحر الاحمر (2014م - مشروع السيطرة الاسرائيلية على البحر الاحمر من خلال تطبيع العلاقات مع كافة الدول المطلة عليه واختراقها للهيمنة عليها - اليمن خارج الحسابات)
13- الدور الاسرائيلي في العدوان وتوزيع المهام في الجزر على الادوات ميون وزرقر وحنيش وسقطرى - 2020م
14- اليمن وطوفان الاقصى (تم اضافته مؤخراً للكتاب)
15- وهناك لمحة سريعة عن ملف التواجد الفلسطيني في اليمن (في الشمال والجنوب قبل الوحدة)
16- اليمن دولة مواجهة - توقعنا الوصول الى مرحلة المواجهة لعدم قبول اسرائيل باي وضع في اليمن لا يكون موالياً لها.
الملف الثاني - التاريخي
1- قصة اليهود في اليمن
2- دولة حمير هل كانت يهودية
3- دخول اليمنيين الإسلام
4- بقاء جماعات يهودية في اليمن بعد الإسلام
5- هجرات اليهود في الى فلسطين
6- ارتباط اليهود في اليمن بالصهيونية
7-دور اليهود في اليمن في تأسيس الكيان
8- ملف التعويضات واستخدام اسرائيل ملف اليهود ضد اليمن
الملف الثالث : التطبيع والتجنيس
1- البعثات الصهيونية الى اليمن أواخر القرن التاسع عشر
2- مشروع جلازر (صديق هرتزل) تأسيس دولة يهودية في اليمن
3- مشروع صناعة سلطة صديقة لإسرائيل في اليمن
4- مشروع التجنيس كما جاء في الوثائق الخاصة بالتطبيع (مشروع تجنيس 60 الف يهودي اسرائيلي وامريكي بالجنسية اليمنية - من اخطر المشاريع التي لم تكشف تفاصيلها كاملة)
5- ملف التطبيع وهنا قمنا بتفنيد وثائق التطبيع بشكل دقيق
6- ملف التجسس
ويؤكد العميد بن عامر :
*هذا البحث هو الاول في اليمن من حيث العنوان والتفاصيل
*قمنا بإعداده منذ عدة سنوات ورأينا ان الوقت الحالي *مناسب لخروجه لكل المهتمين والباحثين عن المعلومة
*سوف نقوم خلال الاسابيع المقبلة بنشر مقتطفات واجزاء مهمة من الكتاب عبر هذه الصفحة وكذلك الصحافة الاليكترونية
=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=
المصادر : اكثر من 120 مصدر منها مراجع عربية واجنبية ويمنية وأما الوثائق فمن عدة جهات ومصادر منها امريكية (ويكليكس - وجهات اخرى) ويمنية (تم الاطلاع عليها) واسرائيلية (جامعة تل ابيب) واخرى حصلنا عليها بشكل حصري
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: الیهود فی فی الیمن
إقرأ أيضاً:
الإمارات تعلن عن مشروع علمي للأبحاث القطبية
أعلنت دولة الإمارات، عن مشروع علمي للأبحاث القطبية، وانضمامها إلى قائمة الدول الرائدة في مجال البحوث والتواجد القطبي، وذلك ضمن أعمال الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات 2024.
واستعرضت مريم بنت محمد المهيري، رئيس مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، رئيس لجنة بعثة الإمارات في القطبين الشمالي والجنوبي، خلال جلسة ضمن الاجتماعات السنوية لحكومة دولة الإمارات، تفاصيل المشروع العلمي، مشيرة إلى أن العمل على دراسته بدأ منذ أكثر من عام بالتعاون بين مكتب الشؤون الدولية في ديوان الرئاسة، ووزارة الخارجية، ووزارة شؤون مجلس الوزراء، والمركز الوطني للأرصاد، وجامعة خليفة، كما تم التعاون مع العلماء والخبراء والدبلوماسيين، داخل الدولة وخارجها، وتطوير قائمة الأولويات البحثية القطبية فيما يخص العلوم والتكنولوجيا والتطبيقات التجارية، إضافة إلى إنشاء مركز مخصص للبحوث القطبية في جامعة خليفة كمرحلة تمهيدية، وبناء الشراكات الإستراتيجية الدولية، وتوقيع المعاهدات الدولية ذات الصلة، والانضمام إلى البعثات القطبية الدولية.
فرص كبيرةوأكدت المهيري أن "رسالة الإمارات واضحة في هذا الشأن وتنطلق من إدراكها أهمية المشروع العلمي للأبحاث القطبية وتأثيره العالمي، وأن الفرص كبيرة رغم التحديات الموجودة في المناطق القطبية، مشيرة إلى أن الإمارات أصبحت مركزاً للابتكار والتقدم، ولاستئناف الحضارة".
وقالت: "صممنا المشروع بحيث نستطيع إعداد خبراء وعلماء إماراتيين وإماراتيات ليكونوا هناك في الميدان، ضمن البعثات القطبية الدولية، وبالفعل سيبدأ اثنان من المواطنين من مركز الأرصاد الجوية رحلتهما إلى القطب الجنوبي "أنتاركتيكا" غداً 7 نوفمبر 2024، وستكون هناك بعثة إلى القطب الشمالي "الأركتيك" في صيف 2025، ما يعني أن دولة الإمارات ستكون في عام 2025 قد وصلت بمهمات بحثية علمية للقطبين".
وأضافت أن "انضمام دولة الإمارات العربية المتحدة إلى قائمة الدول الرائدة في مجال البحوث والتواجد القطبي، ينطلق من أهداف كبيرة أبرزها تعزيز التواجد الإماراتي على المنصات الدولية العلمية وكافة بالتالي تعزيز قوتنا الناعمة، وإلهام جيل المستقبل في علوم نوعية جديدة وبناء القدرات الوطنية العلمية، كما أنه يخدم التزام الإمارات بالعمل المناخي العالمي والقضايا البيئية المهمة من خلال إيجاد حلول وتطبيقات تكنولوجية لها، مشيرة إلى أنه يمكن أيضاً من خلال هذا المشروع الدفع بآفاق استكشافية جديدة في مجال العلوم الحيوية والطاقة واستكشاف فرص اقتصادية جديدة، وبناء الشراكات مع دول مهمة في هذا المجالات جميعاً".
وقالت إن "الشراكات الإستراتيجية الدولية مهمة جدّا لأي برنامج بحثي علمي، حيث يسعى المشروع الإماراتي إلى التعاون مع الدول النخبة في هذا المجال".
وأردفت: "أنه بعد الشراكة الإستراتيجية مع مملكة النرويج، والمتمثلة بالعلاقة الثنائية بين جامعة خليفة وجامعة القطب الشمالي النرويجية، تمّت دعوة الباحثين الإماراتيين "طلاب درجة الماجستير والدكتوراه" للمشاركة الميدانية في رحلة دراسية استكشافية في القطب الشمالي في صيف 2025".
وأشارت المهيري، إلى أن الرئيس المشارك للحوار القطبي وجه دعوة للإمارات، للانضمام إلى برنامج أنتاركتيكا إنسينك، وهو برنامج رائد لتعزيز التعاون الدولي حول العلوم والبنية الأساسية الدولية في أنتاركتيكا للمراقبة المتزامنة، من خلال بعثة دولية مشتركة، حيث ستكون المرحلة التحضيرية للبرنامج بين عامي 2024-2026، والمرحلة الميدانية بين عامي 2027-2030، في حين دعا رئيس البرنامج البلغاري القطبي، دولة الإمارات، للانضمام إلى بعثة القطب الجنوبي البلغارية 33، والتي تشارك الدولة فيها بخبراء الأرصاد الجوية الذين يتمّ إعدادهم حاليا للمشاركة في بعثة 2024-2025.
واستعرضت قائمة المشاريع البحثية القطبية الخاصة في جامعة خليفة للمرحلة المقبلة والتي تشمل التحقيق في الظواهر المناخية المتطرفة وتأثيراتها على الجليد الأرضي والبحري في منطقة القطب الشمالي، والتحقيق في تأثير ذوبان الجليد والأنشطة البشرية على البيئة البحرية في القطب الشمالي، ومناخ عصر ما قبل الكمبري، وتداعياته على الحياة المبكرة في الفضاء واستكشاف الكواكب، ومراقبة البيئة البحرية القطبية باستخدام الذكاء الاصطناعي، ومحطة الطاقة الشمسية والهيدروجينية: نظام لتوليد الطاقة واستغلالها بشكل مستدام خارج الشبكة للمجتمعات القطبية، والمناخ والتاريخ الجيوديناميكي للعصر الوسيط في المنطقة القطبية.