ط§ظ„ط¨ط±ظ„ظ…ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ ظٹط±طط¨ ط¨ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ† ط§ظ„ط°ظٹ ط£طµط¯ط±ظ‡ ط§ظ„ظ…ط¨ط¹ظˆط« ط§ظ„ط®ط§طµ ظ„ظ„ط£ظ…ظ… ط§ظ„ظ…طھطط¯ط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظٹظ…ظ† ط¨ط´ط£ظ† ط§ظ„طھظˆطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط®ط§ط±ط·ط© ط·ط±ظٹظ‚ ظ„ط¯ط¹ظ… ظ…ط³ط§ط± ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ…
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط±طط¨ ط§ظ„ط¨ط±ظ„ظ…ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ ط¨ط§ظ„ط¨ظٹط§ظ† ط§ظ„ط°ظٹ ط£طµط¯ط±ظ‡ ط§ظ„ظ…ط¨ط¹ظˆط« ط§ظ„ط®ط§طµ ظ„ظ„ط£ظ…ظٹظ† ط§ظ„ط¹ط§ظ… ظ„ظ„ط£ظ…ظ… ط§ظ„ظ…طھطط¯ط© ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„ظٹظ…ظ† ط¨ط´ط£ظ† ط§ظ„طھظˆطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ط®ط§ط±ط·ط© ط·ط±ظٹظ‚ ظ„ط¯ط¹ظ… ظ…ط³ط§ط± ط§ظ„ط³ظ„ط§ظ… طŒ ظˆطھظˆطµظ„ ط§ظ„ط£ط·ط±ط§ظپ ط§ظ„ظ…ط¹ظ†ظٹط© ط¨ط§ظ„ظٹظ…ظ† ظ„ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ظ…ظ† ط§ظ„طھط¯ط§ط¨ظٹط± طھط´ظ…ظ„ طھظ†ظپظٹط° ظˆظ‚ظپ ط¥ط·ظ„ط§ظ‚ ظ†ط§ط± ظٹط´ظ…ظ„ ط¹ظ…ظˆظ… ط§ظ„ظٹظ…ظ†طŒ ظˆط¯ظپط¹ ط¬ظ…ظٹط¹ ط±ظˆط§طھط¨ ط§ظ„ظ‚ط·ط§ط¹ ط§ظ„ط¹ط§ظ… طŒ ظˆط§ط³طھط¦ظ†ط§ظپ طµط§ط¯ط±ط§طھ ط§ظ„ظ†ظپط· طŒ ظˆظپطھط ط§ظ„ط·ط±ظ‚ ظپظٹ طھط¹ط² ظˆط£ط¬ط²ط§ط، ط£ط®ط±ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ظٹظ…ظ†طŒ ظˆظ…ظˆط§طµظ„ط© طھط®ظپظٹظپ ط§ظ„ظ‚ظٹظˆط¯ ط§ظ„ظ…ظپط±ظˆط¶ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ…ط·ط§ط± طµظ†ط¹ط§ط، ظˆظ…ظٹظ†ط§ط، ط§ظ„طط¯ظٹط¯ط©طŒ ظˆط§ظ„ط§ظ†ط®ط±ط§ط· ظپظٹ ط§ط³طھط¹ط¯ط§ط¯ط§طھ ظ„ط§ط³طھط¦ظ†ط§ظپ ط¹ظ…ظ„ظٹط© ط³ظٹط§ط³ظٹط© ط¬ط§ظ…ط¹ط© طھططھ ط±ط¹ط§ظٹط© ط§ظ„ط£ظ…ظ… ط§ظ„ظ…طھطط¯ط©.
ظˆط£ط¹ط±ط¨ ط§ظ„ط¨ط±ظ„ظ…ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ ط¹ظ† ط£ظ…ظ„ظ‡ ظپظٹ ط£ظ† طھط³ظ‡ظ… ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„طھط¯ط§ط¨ظٹط± ظپظٹ ط§ظ„طھظˆطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ طظ„ ط³ظٹط§ط³ظٹ ظ„ط¥ظ†ظ‡ط§ط، ط§ظ„ط£ط²ظ…ط© ظپظٹ ط§ظ„ظٹظ…ظ†طŒ ظ…ط´ط¯ط¯ط§ظ‹ ط¹ظ„ظ‰ ط¶ط±ظˆط±ط© ط§ظ„طھط²ط§ظ… ط¬ظ…ظٹط¹ ط§ظ„ط£ط·ط±ط§ظپ ط¨طھظ†ظپظٹط° ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„طھط¯ط§ط¨ظٹط± ظ„ظ„ط®ط±ظˆط¬ ط¨ظ†طھط§ط¦ط¬ ط¥ظٹط¬ط§ط¨ظٹط© ظ„ظ„ظˆط¶ط¹ ط§ظ„طط§ظ„ظٹ ظپظٹ ط§ظ„ط¬ظ…ظ‡ظˆط±ظٹط© ط§ظ„ظٹظ…ظ†ظٹط©.
ظˆط«ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ط±ظ„ظ…ط§ظ† ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹ ط§ظ„ط¬ظ‡ظˆط¯ ط§ظ„طط«ظٹط«ط© ط§ظ„طھظٹ ط¨ط°ظ„طھظ‡ط§ ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹط© ظˆط³ظ„ط·ظ†ط© ط¹ظ…ط§ظ† ظ„طھظ‡ظٹط¦ط© ط§ظ„ط£ط¬ظˆط§ط، ظ„ظ„طھظˆطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„طھط¯ط§ط¨ظٹط± طŒ ظ…ط¬ط¯ط¯ط§ظ‹ ط¯ط¹ظ…ظ‡ ظ„ظƒط§ظپط© ط§ظ„ط¬ظ‡ظˆط¯ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ظˆط§ظ„ط£ظ…ظ…ظٹط© ط§ظ„طھظٹ طھظ‡ط¯ظپ ط¥ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظˆطµظ„ ط¥ظ„ظ‰ طظ„ ط³ظٹط§ط³ظٹ ط´ط§ظ…ظ„ ظˆظ†ظ‡ط§ط¦ظٹ ظ„ظ„ط£ط²ظ…ط© ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ظ„ظ…ط±ط¬ط¹ظٹط§طھ ط§ظ„ط«ظ„ط§ط« ط§ظ„ظ…طھظپظ‚ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ظ…طظ„ظٹط§ظ‹ ظˆط¥ظ‚ظ„ظٹظ…ظٹط§ظ‹ ظˆط¯ظˆظ„ظٹط§ظ‹..
المصدر: سام برس
كلمات دلالية: ط ظ طھط ط ط ظٹط ط ظ طھظˆطµظ ط ظ ط ط ط ظٹ ط ط ط ظٹط ط ظ ظٹظ ظ ظپظٹ ط ظ ط ظ ط ظٹ ط ظ طھظ
إقرأ أيضاً:
أحمد الفلاسي: «لا تنسَ الفقراء» وصية والدتي لي
دبي: يمامة بدوان
تعد ثقافة العطاء نهجاً إماراتياً متأصلاً بالمجتمع، تتوارثها الأجيال فيما بينها، ويعدّ أحمد الفلاسي، الحائز جائزة صنّاع الأمل العربي لعام 2020، ومؤسس «مؤسسة أحمد الفلاسي للمبادرات الإنسانية»، أحد أبناء الإمارات، الذي نجح في تحويل التحديات إلى فرص استثنائية، تخدم الملايين في العالم، لينشر الابتسامة على وجوه البشر أينما حل، من دون النظر إلى لونهم أو دياناتهم أو مذهبهم أو جنسياتهم، مكرساً جل وقته في تقديم العون والمساعدة للإنسان أولاً وأخيراً.
على مدى 18 عاماً، لم يألُ جهداً في مد أياديه البيضاء لإغاثة الملهوفين حول العالم، مستذكراً كلمات والدته، رحمها الله، بسبب الفشل الكلوي، حين قالت: «لا تنسَ الفقراء»، ليواصل مسيرة مضيئة للأمل لشعوب فقدت الأمل في العديد من المجتمعات الفقيرة والمحرومة، ترجمة لنهج القيادة الرشيدة، التي تحرص دائماً على تحفيز أبنائها على العمل الخيري والعطاء الإنساني وصناعة الأمل.
«الخليج» حاورت الفلاسي، في عدد من مشاريعه الإنسانية في العالم، وخططه المستقبلية في تطويرها، ورسالته إلى الشباب الإماراتي، وكيفية تحويله التحديات إلى قصص نجاح، بمشاركة عائلته، التي ترافقه أينما حل، لنشر ثقافة العطاء وتقديم يد العون لكل محتاج.
وقال: إن مؤسسة أحمد الفلاسي، إماراتية ذاتية الدخل، تعمل في العديد من بلدان العالم، لمساعدة المجتمعات وإغاثتهم، تجسيداً لقيم إماراتية إنسانية نبيلة تؤمن بالعطاء والبناء، خاصة أننا نعيش في بلد خير، وتربينا على ثقافة العطاء من الآباء المؤسسين، المغفور لهما بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيّب الله ثراهما.
احتياج النازحين
وأوضح أنه في أول زيارة له إلى قطاع غزة، لامس مدى احتياج النازحين إلى الغذاء والمأوى والمياه النظيفة وغيرها من المواد الأساسية في الحياة، ما دفعه لإنشاء مخيمين في منطقة مواصي خان يونس، الأول لكبار السن والنساء والثاني للأطفال، تبع ذلك زيارات أخرى، قدّم خلالها طروداً غذائية، تشمل وجبات الفطور والغذاء والعشاء ومواد النظافة الشخصية والأحذية، والخيم وغيرها، بالتنسيق مع المسؤولين في عملية الفارس الشهم 3، ومؤسسة «أنيرا» الدولية.
وأشار إلى أنه لم يتوانَ في مدّ يد العون للمحتاجين في قطاع غزة، وباقي بلدان العالم، انطلاقاً من المسؤولية التي يحملها على أكتافه، وتجسيداً لقيم الخير والعطاء، التي تمتاز فيها دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة ومواطنيها. وأضاف أن النازحين في «مواصي خان يونس» يطالبون بتوفير أطباء نفسيين للنساء والأطفال، في محاولة لتخطي ويلات الحرب والأوضاع الصعبة التي يعيشونها، خاصة أن بعضهم لم يغمض له جفن طوال أيام، ما يسبب لهم التوتر والقلق.
خطط توسعية
وعن الخطط التوسعية التي يعمل عليها، قال إنه جار العمل على إنشاء عدد من المشاريع في زنجبار، أبرزها ثاني أكبر عيادة لغسيل الكلى، وثاني أكبر عيادة لفحص النساء من الأورام والسرطانات، وإنشاء عيادة متكاملة لفحص العيون، إلى جانب إنشاء مستشفى مختص بالنساء والولادة والعيون والأسنان، ويشمل مراكز تعليمية وأخرى إنتاجية للأسر. كما أنشأ في زنجبار مستودعاً، يتضمن 300 سرير وأجهزة ومعدات للولادة وغسل الكلى والقلب والأطفال.
أوضح أن المؤسسة، عملت في كثير من بلدان العالم، مثل لبنان وفلسطين والجزائر وسوريا وتونس والبحرين، وتركيا وكينيا وأوغندا وزنجبار وتنزانيا ومومباسا.
وأشار إلى أنه في مومباسا على سبيل المثال، كان المواليد الجدد يعانون انخفاضاً في أوزانهم، والتي قد تصل إلى 500 غرام بسبب قلة الغذاء، حيث باشر في تقديم سلة غذائية للأمهات الحوامل، تشمل أبرز المنتجات الأساسية، والفيتامينات، ما نتج عنه زيادة في أوزان المواليد إلى 2000 غرام.
دعم العائلة
وأكد أنه بالإرادة والعزيمة ودعم العائلة، تمكن من تحويل التحديات التي تواجهه إلى قصص نجاح ملهمة، حيث ترافقه عائلته في أعماله حول العالم، مع مهندسين كيميائيين لتعديل الأجهزة الطبية وتصليحها، وهو ما رسخ ثقافة العطاء في نفوس زوجته وأبنائه منذ الصغر.
وذكر أن ابنته فاطمة، تسهم في تعليم الرسم للأطفال في زنجبار، وابنته شيماء تعلمهم الإسعافات الأولية وكيفية الاهتمام بأنفسهم، بينما تعلمهم ابنته آلاء كيفية صناعة العطور والاهتمام برائحة أجسامهم، أما ابنته شيخة، والتي تعمل مهندسة في مركز محمد بن راشد للفضاء، تنظم للأطفال محاضرات توعوية عن مسيرة الإمارات في الفضاء، في حين يسهم ابناه محمد وخليفة في تعليمهم الرياضة وكيفية تصفية المياه.
رسالة للشباب
قال الفلاسي في رسالة وجهها للشباب الإماراتي، إن ثقافة التطوع والعطاء متأصلة في المجتمع، لكن يجب تنميتها وتطوير أدواتها، حيث يجب على كل فرد اصطحاب ابنه في مهمة التطوع، كي تترسخ لدى الطفل تلك الثقافة منذ الصغر، ويشبّ عليها في الكبر، خاصة أن دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة، لا تألو جهداً في تقديم المساعدة لكل ملهوفي العالم، حرصاً منها على نشر ثقافة الخير والعطاء والمساندة للجميع.
ولفت إلى أن حصوله على جائزة صنّاع الأمل العربي 2020، ليس لأنه الأفضل من بين 192 ألف مشارك من العالم، لكن لأن الله اختاره، لأن يدعم عمله الإنساني من أمواله الخاصة وعائلته وفريقه الطبي.