بوال الأركان شنقريحة أقسم أن يجعل الجزائريين كلهم شواذ مثل ابنه شفيق
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن بوال الأركان شنقريحة أقسم أن يجعل الجزائريين كلهم شواذ مثل ابنه شفيق، الكل في جمهورية الذل والعار يريد أن يفر من جحيم الجنرالات فمن لا يملك المال يفضل السفر لدول الجوار وقضاء العطلة عند الأصدقاء والأقارب لكي يضمن .،بحسب ما نشر الجزائر تايمز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بوال الأركان شنقريحة أقسم أن يجعل الجزائريين كلهم شواذ مثل ابنه شفيق، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الكل في جمهورية الذل والعار يريد أن يفر من جحيم الجنرالات فمن لا يملك المال يفضل السفر لدول الجوار وقضاء العطلة عند الأصدقاء والأقارب لكي يضمن تمضية العطلة بالمجان أما من يملك المال من الذكور والإناث فوجهتهم المفضلة تركيا بالنسبة للإناث وتايلاند وإسبانيا بالنسبة للذكور أما الإناث فهم يبحثون عن عشيق بوسامة “مهند” بتركيا تنفق عليه أموالها وتعطيها جسمها وأنوثتها والذكور أغلبهم يسافر إلى تايلاند لإجراء عملية تحويل الجنس وتغيير لخلق الله …
فلا تستغرب عزيزي المواطن البائس أنه عند حلول كل خريف بالبلاد ترى تكاثر هذه الأنواع المخزية من قوم لوط بالجزائر فالشاذ شنقريحة أقسم أن يجعل الجزائريين كلهم شواذ مثل ابنه شفيق فهو لا يحب أن يرى مواطنا جزائريا حقيرا رجلا وابنه الذي هو من صلبه غلام شاذ يمنح مؤخرته لكل من جاء زائر للبلاد ويذهب لإفريقيا وأوروبا ليصطاد الرجال المثليين ليركبوه فكيف لابن الشعب المغبون أن يكون رجلا وابن الجنرال المعظم حاكم الجزائر ان يكون شاذا منبطح لهذا تجد أن أغلبية الشواذ في الجزائر محميين من طرف الدولة يوجدون في كل مكان حتى الثكنات العسكرية تجدهم وفي قصر المرادية تجدهم بل إن الكثيرين يشككون في الميول الجنسية لدى شنقريحة و تبون وعصابة الجنرالات أما السياحة الداخلية بالبلاد فالكل اصبح يهرب من جحيم الجنرالات ولو إلى أدغال إفريقيا مع الأسود والنمور على الأقل هذه الحيوانات لا تعرف غدرا أو خيانة ولا تغتصب بعضها البعض…
ح.سطايفي للجزائر تايمز
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
روز خويص.. أصغر أسيرة فلسطينية تروي جحيم سجون الاحتلال
بعد أكثر من 16 شهرا قضتها داخل سجون الاحتلال، أُفرج عن روز خويص (17 عاما) أصغر أسيرة فلسطينية ضمن الدفعة الأولى من أولى مراحل صفقة تبادل الأسرى بين حكومة الاحتلال، وحركة حماس.
وأفرجت سلطات الاحتلال، عن عشرات الأسرى الفلسطينيين، بينهم نساء وأطفال، من سجن عوفر غرب مدينة رام الله في الضفة الغربية المحتلة، ضمن المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل بوساطة دولية وإقليمية.
وخويص التي اعتقلت في أيار/ مايو 2024 من البلدة القديمة شرق القدس وحكمت بالسجن لمدة 10 سنوات، لم تكن تعرف شيئا عن سجون الاحتلال قبل أن تخوض هذه التجربة القاسية بنفسها، وبعد وصولها منزلها بالقدس، قالت خويص: "دخلت إلى السجن مصدومة، ولم أعرف ما هو السجن أصلا".
الفتاة خويص التي تم اعتقالها وهي لم تتجاوز 16 عاما تقول إنها لم تكن تعرف شيئا عن التحقيق مع الأسرى والأساليب الإسرائيلية القاسية المتبعة في ذلك.
وتضيف: "لا أعرف حتى شكل زنزانة السجن، كل ما كنت أعرفه عن السجون هو ما كنا نسمعه من الأسرى، وأن السجن عبارة عن غرفة صغيرة فيها مرتبة ولكنني لم أتوقع إنه سيء إلى هذا الحد".
وفي توصيفها للسجن قالت خويص: "السجن يعني سواد، أنت لا تشاهد أحدا هو فقط قبر مضوي (مضاء)".
وجه من المعاناة
وتستذكر خويص أوجها من معاناتها داخل سجون الاحتلال، قائلة: "تعرضنا للقمع بما في ذلك استخدام السلاح، ويقومون بتخويفنا وتهديدنا".
إلى جانب تلك الأساليب القاسية، فقد عانت أيضا خويص من انتهاك خصوصيتها بـ"التفتيش العاري والتحرش والتهديد بالتحرش ضد البنات".
وقالت عن ذلك: "لقد كان هناك تحرش بالفعل، على سبيل المثال يتم نقل فتاة إلى العزل فتعود وقد تم إزالة الحجاب عنها"، وبسبب الظروف الصعبة التي مرت بها خلف القضبان الإسرائيلية، قالت خويص: "السجن غيّر لدي الكثير من الأشياء".
تجربة مرض قاسية
الظروف القاسية التي مرت بها خويص إلى جانب أساليب التحقيق الصعبة، تسببت بإصابتها بأمراض لتعيش تجربة جديدة أكبر من عمرها داخل سجون الاحتلال.
وتقول عن ذلك: "السجن غير فيّ الكثير، فبعد 37 يوما من التحقيق في المسكوبية (مركز أمني إسرائيلي بالقدس المحتلة)، لم أتمكن من التحمل، كنت في طريقي إلى المحكمة وبسبب ضغطهم الكبير علي، فجأة وجدت نفسي في المستشفى".
وتابعت: "مرضت وأصابتني أعراض جلطة ومياه على القلب وخلل بضغط الدم ومكثت في المستشفى وحينما أردت الحركة وجدت الأصفاد في يدي وأدركت أنني في سجن".
خويص التي كانت تصارع المرض وهي مقيدة كانت تتخوف على عائلتها في حال وصل إليهم نبأ مرضها، وفق قولها.
وأضافت: "كنت خائفة من أن يبلغوا أهلي بمرضي ومع ذلك قلت لهم: أبلغوا أهلي"، لكن الرد الإسرائيلي جاء صادما حيث أبلغوها بأن هذا الإجراء "ممنوع كما أنها ممنوعة من لقاء المحامي"، لم تكن خويص تهتم كثيرا لمرضها آنذاك قدر خوفها على عائلتها في حال عرفت بمرضها.
وتروي خويص أنها مرت أيضا بتجربة تعذيب قاسية خلال المرض، قائلة: "عندما احتجت للنقل إلى قسم آخر من أجل إجراء فحوصات وصور أشعة كانوا يحركوني بقسوة بينما الأصفاد في يدي إلى درجة أن أحد الأطباء طلب من أحد أفراد الشرطة استدعاءه إذا ما حدثت أي تطورات معي".
وتشير خويص أنها أبلغت أحد عناصر الشرطة بشعورها بآلام شديدة ليرد على الفور قائلا: "سأكسر فمك".
ولفتت إلى أنها أخبرته في حينه بعزمها إبلاغ المحكمة بهذه الواقعة وأنها بحاجة إلى العلاج، فرد الشرطي عليها مطالبا زميلته بـ"دفعها بالعصا"، واستدركت خويص: "السجن سيء، السجن هو سجن".
حلم رؤية السماء
أكثر ما كانت تتمناه الأسيرات الفلسطينيات داخل سجون الاحتلال هو "رؤية السماء"، وفق قول خويص.
وتضيف عن ذلك: "الأسيرات يردن الحرية، كنا نرى السماء من خلال مربعات صغيرة (سقف من أسلاك حديدية متشابكة على شكل مربعات) وكنا نقول يا رب أن نرى السماء بدون هذه المربعات".
وعن اللحظة الأولى بعد خروجها من السجن الأحد، قالت خويص: "شاهدنا جبال الكرمل (حيفا) والسماء وأمور كثيرة ".
وشمل اليوم الأول من المرحلة الأولى من الاتفاق، الإفراج عن 90 أسيرا بينهم 20 طفلا وفتى نشرت أسماؤهم مؤسسات حقوقية فلسطينية، مقابل الإفراج عن 3 أسيرات إسرائيليات مدنيا من غزة.
وتحتجز دولة الاحتلال أكثر من 10 آلاف و400 أسير فلسطيني في سجونها، وتقدر حاليا وجود نحو 96 أسيرا إسرائيليا بغزة، فيما أعلنت حماس مقتل عشرات من الأسرى لديها في غارات إسرائيلية عشوائية.
وصباح الأحد، بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين حماس ودولة الاحتلال، يستمر في مرحلته الأولى لمدة 42 يوما، ويتم خلالها التفاوض لبدء مرحلة ثانية ثم ثالثة.
ومن المقرر أن تطلق حماس في المرحلة الأولى سراح 33 أسيرا وأسيرة إسرائيليين، مقابل أسرى فلسطينيين يتوقف عددهم على صفة كل أسير إسرائيلي إن كان عسكريا (مقابل 50 أسيرا) أم "مدنيا" (مقابل 30 أسيرا).
وبدعم أمريكي، ارتكبت الاحتلال الإسرائيلي بين 7 تشرين الأول / أكتوبر 2023 و19 كانون الأول / يناير الجاري، إبادة جماعية بقطاع غزة، خلّفت أكثر من 157 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.