كيفية حظر المشرفين على مجموعات الواتساب المزعجة
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
لقد كنا جميعًا هناك: عالقون في مجموعة WhatsApp حيث تهدد رحلة السلطة لأحد المشرفين بتحويل الدردشة إلى أرض قاحلة سامة. ولكن ماذا لو لم يكن الهروب خيارًا؟ هل يمكنك بالفعل حظر مسؤول المجموعة دون مغادرة المجموعة أو التسبب في المزيد من الدراما؟ الجواب ولله الحمد هو نعم. على الرغم من أنه لا يمكنك عزلهم مباشرة كمسؤولين، إلا أنه يمكنك حظرهم بشكل فعال كمستخدمين، مما يحد من قدرتهم على التعامل معك مباشرة.
يمكنك أيضًا تحديد من يمكنه إضافتك إلى المجموعات عن طريق تغيير إعدادات خصوصية مجموعتك. لكن هذا موضوع ليوم آخر. نخبرك هنا بخطوات حظر مسؤولي المجموعة وهناك طريقتان للقيام بذلك.
اقرأ أيضًا: كيفية تحسين عدد الكيلومترات المقطوعة في السيارة و 9 أشياء أخرى طلبتها الهند أكثر من Google في عام 2023
كيفية حظر مسؤول لا يتم تخزين رقمه في دفتر عناوين هاتفك
قد تكون جزءًا من مجموعات WhatsApp التي تضم مسؤولين غير موجودين في قائمة جهات الاتصال الخاصة بك أو في أي دفتر عناوين. إذا كنت تريد حظرهم، فاتبع الخطوات التالية:
افتح دردشة مجموعة واتساب، ثم المس أو انقر فوق موضوع المجموعة.
المس أو انقر فوق رقم هاتف المسؤول الذي تريد حظره.
إذا طُلب منك ذلك، المس أو انقر فوق رسالة {رقم الهاتف} أو إرسال رسالة.
سيتم فتح محادثة فارغة مع المسؤول. اضغط أو انقر فوق رقم الهاتف في الأعلى.
المس أو انقر فوق حظر > حظر.
كيفية حظر مسؤول تم تخزين رقمه في دفتر عناوين هاتفك
على الروبوت
انتقل إلى WhatsApp وانقر على المزيد من الخيارات
ثم توجه إلى الإعدادات والحساب
ستجد هنا الخصوصية وتتوجه إلى جهات الاتصال المحظورة
اضغط على علامة "+".
اضغط على اسم المسؤول من قائمة جهات الاتصال.
على اي فون
انتقل إلى WhatsApp وانقر على الإعدادات
اضغط على الخصوصية ثم المحظورة.
اضغط على إضافة جديد.
اضغط على اسم المسؤول من قائمة جهات الاتصال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: دهب مدينة دهب جسم طائر سماء مدينة دهب شرم الشيخ جهات الاتصال اضغط على
إقرأ أيضاً:
كيفية تجنب الإرهاق في رمضان
يُعد الصيام في شهر رمضان فرصةً لتعزيز الصحة الجسدية والروحية، إلا أنه قد يشكل تحديًا للبعض بسبب ساعات الصيام الطويلة والتغيرات في العادات الغذائية. وللتغلب على الشعور بالتعب والإرهاق خلال النهار، يمكن اتباع مجموعة من النصائح التي تساهم في الحفاظ على النشاط والحيوية طوال اليوم.
تناول وجبة سحور متوازنة ومغذية يُعتبر أمرًا ضروريًا لتجنب الشعور بالتعب خلال ساعات الصيام الطويلة، حيث تُزوّد الجسم بالطاقة اللازمة لليوم التالي. يُفضل أن تشمل الوجبة أطعمة غنية بالبروتين مثل البيض والزبادي، بالإضافة إلى الألياف الموجودة في الخضروات والشوفان، والكربوهيدرات المعقدة كالخبز الأسمر. كما يُنصح بتجنب الأطعمة المالحة أو السكرية التي قد تزيد من الشعور بالعطش والإرهاق. إلى جانب ذلك، يُعد شرب كميات كافية من الماء بين الإفطار والسحور أمرًا بالغ الأهمية لتجنب الجفاف، حيث يُنصح بتناول ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء موزعة على ساعات الليل، مع تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي لأنها تُسرّع فقدان السوائل. بالإضافة إلى ذلك، يُفضل الابتعاد عن الأطعمة الدسمة والمقلية عند الإفطار أو السحور، حيث إنها تسبب الخمول وتُبطئ عملية الهضم. بدلاً من ذلك، يمكن الاعتماد على وجبات متوازنة تحتوي على بروتينات صحية، ودهون مفيدة مثل زيت الزيتون والمكسرات، وكربوهيدرات معقدة تُساعد في توفير طاقة مستدامة طوال اليوم.
تنظيم النوم والحصول على قسط كافٍ من الراحة يُعدّ أمرًا أساسيًا لتجنب الشعور بالإرهاق أثناء الصيام، حيث تُعتبر قلة النوم من العوامل الرئيسية التي تؤدي إلى التعب. يُنصح بالنوم مبكرًا والاستيقاظ لتناول وجبة السحور، مع إمكانية أخذ قيلولة قصيرة خلال النهار لمدة 20-30 دقيقة لاستعادة النشاط وتحسين التركيز. بالإضافة إلى ذلك، يُفضل تجنب بذل مجهود بدني شاق خلال ساعات الصيام، حيث يمكن أن يؤدي ذلك إلى استنزاف الطاقة وزيادة الشعور بالإرهاق. بدلاً من ذلك، يمكن تأجيل التمارين الرياضية إلى ما بعد الإفطار، أو ممارسة نشاط خفيف مثل المشي قبل الإفطار بساعة. كما يُنصح بالحفاظ على مستويات السكر في الدم من خلال تجنب الأطعمة الغنية بالسكريات البسيطة عند الإفطار، والبدء بتناول التمر والماء، ثم تناول وجبة متوازنة تحتوي على بروتينات وكربوهيدرات معقدة لتوفير طاقة مستدامة. أخيرًا، يُفضل تقليل التعرض المباشر لأشعة الشمس والحرارة المرتفعة خلال النهار، والبقاء في أماكن مظللة ومكيفة، مع ارتداء ملابس خفيفة ومريحة عند الخروج لتجنب الجفاف والإرهاق الحراري.
كما أن إدارة الإجهاد والتوتر تُعدّ خطوة مهمة لتجنب الشعور بالإرهاق أثناء الصيام، حيث يمكن أن يؤدي التوتر والضغط النفسي إلى تفاقم التعب، لذا يُنصح بممارسة تقنيات الاسترخاء مثل التنفس العميق أو التأمل، بالإضافة إلى قراءة القرآن، مما يساعد على تهدئة الأعصاب وتقليل مستويات التوتر، كما يُفضل تناول وجبة إفطار متوازنة تحتوي على جميع العناصر الغذائية الضرورية، بدءًا بالتمر والماء لتعويض السوائل المفقودة، ثم إضافة البروتينات مثل اللحوم أو الأسماك، والكربوهيدرات المعقدة كالأرز أو الحبوب الكاملة، والخضروات الغنية بالألياف لتعزيز عملية الهضم. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح بتجنب الإفراط في تناول الكافيين بعد الإفطار، حيث يمكن أن يؤدي إلى فقدان السوائل وزيادة الشعور بالعطش في اليوم التالي. بدلا من ذلك، يمكن استبدال المشروبات المنبهة بمشروبات عشبية صحية. كما يُفضل تقسيم وجبة الإفطار إلى مراحل بدلاً من تناولها دفعة واحدة، مما يساعد في تنظيم مستويات الطاقة وتحسين الهضم، وبالتالي تقليل الشعور بالخمول. أخيرًا، الحفاظ على روتين يومي صحي يشمل النوم الجيد، والتغذية المتوازنة، وممارسة الأنشطة المناسبة مما يُساهم في التكيف مع الصيام وتقليل الشعور بالتعب، مع أهمية التخطيط المسبق للوجبات وتنظيم الجدول اليومي لتحسين مستويات الطاقة.
ختامًا، يُمكن التغلب على الشعور بالتعب والإرهاق أثناء الصيام من خلال اتباع نمط حياة صحي ومتوازن. هذا يشمل التركيز على التغذية السليمة التي توفر الطاقة اللازمة، والحصول على قسط كافٍ من النوم، والحفاظ على ترطيب الجسم بشرب كميات كافية من الماء بين الإفطار والسحور. بالإضافة إلى ذلك، يُعد تجنب العادات غير الصحية مثل الإفراط في تناول الكافيين أو الأطعمة الدسمة أمرًا بالغ الأهمية. مع القليل من التخطيط والالتزام بهذه النصائح، يمكن للصائمين الحفاظ على نشاطهم وحيويتهم طوال شهر رمضان، مما يجعل هذه الفترة المباركة أكثر راحة وإنتاجية.