حروق درجة أولى وثانية.. «رانيا» تحذر الفتيات من خطورة جلسات الليزر وطبيبة تعلق هن
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
هن، حروق درجة أولى وثانية رانيا تحذر الفتيات من خطورة جلسات الليزر وطبيبة تعلق،صحة إزالة الشعر بجلسات الليزر أحدث الطرق التي ترغب الفتيات .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حروق درجة أولى وثانية.. «رانيا» تحذر الفتيات من خطورة جلسات الليزر وطبيبة تعلق، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
صحة
إزالة الشعر بجلسات الليزر أحدث الطرق التي ترغب الفتيات في اتباعها للعناية والاهتمام بجمالها، لكن ما حدث مع رانيا الضبع، كان عكس المتوقع، إذ أصيبت ببعض الحروق من الدرجة الأولى والثانية في أعلى ساقيها، بسبب جلسات الليزر في إحدى المراكز غير المتخصصة.
منذ فترة قصدت «رانيا» إحدى مراكز إزالة الشعر بالليزر، وبعد دقائق من تواجدها أثناء الجلسة الأولى بدأت تشعر ببعض الآم، وبحسب حديثها لـ«هن»، ظلت الآلام تتزايد حتى فوجئت بوجود بقع حمراء مكان النبضات التي حدثت في ساقيها، تقول السيدة الأربعينية: «ساعتها الدكتورة اللي كانت بتعملي الجلسة عدلت حاجة في الجهاز، وبقيت أحس ببرودة ومحصلش حرق، بس ساعتها حصل عدوى، ولمدة اسبوع 10 أيام نار في جسمي».
وبعد أن انتهت السيدة الأربعينية، من الجلسة لم تتمكن من ارتداء ملابسها بسبب الآلام و«الحرقان» في ساقيها: «مش عارفة ألبس هدومي.. الدكتورة قالتلي وارد بيحصل حروق، لكن هي كان المفروض توقف بدل ما كانت تحرق رجلي كلها»، وبسبب ما أصاب «رانيا» قررت الذهاب إلى قسم الشرطة، وحررت ضد المركز والمختصة محضرا، وهي لا تعلم إذا ما كانت تلك طبيبة أم لا.
تجربة «رانيا» جعلتها ترغب في توجيه النصيحة للفتيات اللائي يرغبن في إجراء جلسات الليزر: «أي بنت رايحة جلسة ليزر لازم تشوف تصريح وزارة الصحة، وتتأكد أن اللي بتعمل دكتورة، الناس دي مش دكاترة، في شكاوى كتير جدا من الحروق دي».
تحذير طبيبة جلدية بشأن جلسات الليزرتقول الدكتورة أغاريد الجمال، استشارية الأمراض الجلدية، خلال حديثها لـ«هن»، إن ما حدث مع السيدة الأربعينينة، بالتأكيد خطأ كبير، ومن فعلته يؤكد أنها ليست طبيبة مختصة: «اللي عملت الجلسة غير متخصصة، لازم نشوف الجلد لأن في جلد حساس وجلد يعاني من الالتهاب مبيستحمش الليزر، وكمان في كريمات ملطفة قبل وبعد الجلسة، واللي عمل الجلسة شخص غير مسؤول يمكن زود الثواني أو طول الموجة».
وأوضحت استشارية الأمراض الجلدية أنه على الفتيات معرفة أن الحرق يحدث بآلام شديدة وإحمرار شديد في الجلد بالإضافة إلى شد الجلد والتهابه، وأن بعض الاطباء لا يقومون بعمل الجلسات بأنفسهم ويسندون هذه المهمة إلى الفنيين: «كل من هب ودب بيعمل جهاز ليزر ويشغل ناس مساعدين مش دكاترة الدكتور لازم يشتغل بإيده، وهو اللي عارف تقنية الجهاز لو عايز حد مساعد ليه، لازم يبقى طبيب مساعد، والدكتور المختص لازم يكون موجود والأوراق موجودة معتمدة، وطبيب أو طبيب مساعد ده ضروري جدا».
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
«التنسيقية» تعقد أولى جلسات مناقشة تعديلات قانون «المهن الاجتماعية»
عقدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أولى جلساتها لمناقشة تعديلات قانون نقابة المهن الاجتماعية، اليوم الثلاثاء، خلال حلقة نقاشية لوحدة التضامن الاجتماعي في لجنة التنمية البشرية التابعة للتنسيقية.
إعداد قانون يلبي مطالب النقابةوبدأت الجلسة بترحيب النائبة هدى عمار، عضو مجلس النواب عن التنسيقية، بالحضور، مؤكدة اهتمام التنسيقية بملف تعديل قانون نقابة المهن الاجتماعية، موضحة أن «التنسيقية ستتولى تبني الملف وتنظيم سلسلة من الجلسات والورش لإعداد قانون شامل يلبي مطالب النقابة، على أن يُعرض خلال الفترة المقبلة في مجلس النواب».
مداخلة من نقيب الاجتماعيين حول القانونفي كلمته، قال الدكتور عبد الحميد زيد، نقيب المهن الاجتماعية، إن طرح القيادة السياسية واقع النقابات المهنية كأحد المكونات الأساسية للحوار الوطني يشكل فرصة ذهبية لمناقشة قضايا النقابات، ووضع أساس جديد لعلاقة الدولة بالنقابات، مع تحريك عملية الإصلاح الداخلي لمعالجة أوجه القصور في أداء المؤسسات النقابية.
وأشار إلى أن نقابة الاجتماعيين تعاني من ضعف الموارد المالية، وتدخّلات الدخلاء على المهنة، والعجز الكبير في صندوق المعاشات، ما يستلزم تعديل قانون النقابة رقم 45 لسنة 1973، موضحا أن موارد النقابة، المنصوص عليها منذ عام 1972، لم تعد تتماشى مع احتياجات العصر، فلم ينص القانون، الذي مر عليه أكثر من 51 عاماً، على أي موارد إضافية سوى الاشتراك السنوي، ما يجعل نقابة المهن الاجتماعية الوحيدة بين النقابات المهنية في مصر التي لا تحصل على أي دعم مالي أو دمغات من أي جهة.
مقترح بتعديل قانون نقابة المهن الاجتماعيةوأوضح النقيب أن التعديلات المقترحة تشمل الإشارة إلى أن الأخصائيين الاجتماعيين يعملون في حوالي 17 وزارة ورعايات الشباب وغيرها، ويقومون بما بين 15 إلى 20 مليون بحث اجتماعي سنوياً لطلاب، وأن يخصص جنيه واحد فقط من البحث كطابع لصالح النقابة، بما يشكل دخلاً جيداً لها، مضيفا أن النقابة تنتظر تحديد موعد للاجتماع مع الدكتورة مايا مرسي، وزير التضامن الاجتماعي، لمناقشة تعديلات القانون وجميع الملفات الخاصة بالنقابة.
توصيات جلسة مناقشة قانون المهن الاجتماعيةوفي ختام الجلسة، أكد الحضور ضرورة تعديل قانون نقابة الاجتماعيين لحماية المهنة من الدخلاء وتعظيم الموارد، مع إدراج التخصصات المستحدثة مثل العاملين في مجال ذوي الإعاقة والمستحدثات المستقبلية، كما دعا المشاركون إلى تعزيز دور أعضاء النقابة في المجال النفسي لتعزيز انتمائهم، بالإضافة لعقد ورش عمل مع المتخصصين لوضع تصور شامل للقانون قبل تقديمه إلى مجلس النواب، مع ضرورة تقليص الفجوة بين النقابة ووزارة التضامن الاجتماعي.
وأدار الجلسة النائبة هدى عمار برفقة أحمد حشيش، مسؤول لجنة التواصل النقابي بالتنسيقية، وشارك فيها كل من النائبين في مجلس الشيوخ أكمل نجاتي ومحمود ترك، إلى جانب آدم الطوخي، ورغدة محمود، وشيماء الأشقر، وإسراء طلعت.
ومن جانب نقابة المهن الاجتماعية، شارك كل من الدكتور عمرو الدسوقي الشريف، أمين عام النقابة العامة للمهن الاجتماعية، والدكتور هاني جودة، عضو مجلس النقابة، والدكتور يسري شعبان، عميد كلية الخدمة الاجتماعية بجامعة حلوان سابقاً، والدكتور محمد سعيد هدهد، أمين عام نقابة الاجتماعيين بالجيزة، والدكتور هشام محمد مهنى، نقيب نقابة الاجتماعيين بالقاهرة.