“عون” يدعو كافة الأطراف إلى ضرورة تحييد عمليات إنتاج النفط عن أية خلافات
تاريخ النشر: 15th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن “عون” يدعو كافة الأطراف إلى ضرورة تحييد عمليات إنتاج النفط عن أية خلافات، الوطن رصد دعا وزير النفط و الغاز بالحكومة المنتهية محمد عون كل الأطراف ذات العلاقة إلى ضرورة تحييد عمليات إنتاج وتصدير النفط و الغاز عن .،بحسب ما نشر الوطن الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات “عون” يدعو كافة الأطراف إلى ضرورة تحييد عمليات إنتاج النفط عن أية خلافات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الوطن| رصد
دعا وزير النفط والغاز بالحكومة المنتهية محمد عون كل الأطراف ذات العلاقة إلى ضرورة تحييد عمليات إنتاج وتصدير النفط والغاز عن أية خلافات، كما دعا جهاز حرس المنشآت النفطية للقيام بالمهام المسندة إليه بشأن تأمين المواقع النفطية.
وأشار عون إلى الخطورة التي تشكلها إغلاقات النفط على سوق النفط الليبي؛ كون فقدان الثقة في ديمومة تزويد السوق العالمية بالنفط الليبي، ينتج عنه إبقاء النفط الليبي دون تسويق، مما يقلل الطلب عليه.
موضحًا أن عجز توفير الغاز لمحطات توليد الكهرباء يعني الرجوع للأزمات الخانقة من أنقطاع الكهرباء وطرح الأحمال، وتعطل في الحياة الاجتماعية والاقتصادية.
مرجحًا احتمالية فقدان المستوردين للنفط الليبي إلى غير رجعة؛ نتيجة تخوف المستوردين من عدم الاستقرار في الامدادات، وعدم القدرة على الإيفاء بالعقود والاتفاقيات، وأن إحتمالية العودة لإعلان “القوة القاهرة” وغير ذلك من الإجراءات محتملة يجعل الشركاء مضطرين للبحث عن بديل آخر غير ليبيا.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط الغاز النفط الغاز النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هل تسعى واشنطن إلى تصعيد عسكري شامل أم تحييد تهديدات الحوثيين؟.. صحيفة روسية تجيب
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
تشهد التحركات العسكرية الأمريكية الأخيرة في اليمن تصعيداً ملحوظاً، مما أثار تساؤلات حول نية واشنطن لشن عملية برية بعد سلسلة الضربات الجوية المكثفة على مواقع جماعة الحوثيين.
وذكر تقرير نشرته صحيفة “نيزافيسيمايا” الروسية، أن البنتاغون كثف ضرباته ضد الحوثيين في الأسابيع الماضية، مستهدفاً منشآت عسكرية وقواعد صواريخ في عدة مناطق، بما في ذلك محيط العاصمة صنعاء.
وتأتي هذه الخطوة ضمن استراتيجية أوسع بدأت في مارس الماضي، وفقاً لمسؤولين أمريكيين، الذين أكدوا أن هذه الضربات أكثر حدة من تلك التي نفذتها إدارة بايدن سابقاً.
من جهتها، أشارت مصادر استخباراتية إلى نجاح الغارات الأمريكية في تصفية عدد من قادة الحوثيين البارزين، بالإضافة إلى تدمير منشآت تستخدم في تصنيع الأسلحة. إلا أن تقارير أخرى، مثل تلك التي نشرتها “نيويورك تايمز”، أشارت إلى أن تدمير ترسانة الحوثيين من الصواريخ والطائرات المسيرة لا يزال محدوداً، رغم الإنفاق الكبير على العمليات الذي تجاوز 200 مليون دولار.
في سياق متصل، تتزايد التكهنات حول احتمال تدخل بري أمريكي، خاصة بعد تصريحات مسؤولين حوثيين اتهموا واشنطن بالتخطيط للسيطرة على المدن الساحلية، وعلى رأسها ميناء الحديدة الاستراتيجي.
كما نقلت وسائل إعلام عن نية الولايات المتحدة نقل قوات إلى اليمن، ربما بدعم سعودي، لكن بعض المحللين يستبعدون ذلك، ويرجحون الاعتماد على الضربات الجوية وقوات العمليات الخاصة بدلاً من حرب برية شاملة.
من ناحية أخرى، يُعتقد أن التحدي الأكبر لأي عملية عسكرية ضد الحوثيين يتمثل في شبكة الأنفاق الواسعة التي تمتلكها الجماعة، والتي صُممت لأغراض عسكرية وحماية القيادات. كما أن أي تحرك أمريكي قد يُفسر على أنه موجه ضد إيران، الداعم الرئيسي للحوثيين، مما قد يزيد التوتر في المنطقة.
ويبقى السؤال الأبرز: هل تسعى واشنطن إلى تصعيد عسكري شامل، أم أنها تعتمد على الضربات الدقيقة لتحييد تهديدات الحوثيين دون الدخول في مواجهة مكلفة؟ الوقت وحده كفيل بالإجابة.
سي إن إن: الولايات المتحدة تستعد لعملية برية ضد الحوثيين البنتاغون: السعودية وأمريكا تناقشان العمليات العسكرية “لتقويض الحوثيين”