الفن واهله، بين الدراما والسنيما والمسرح أبرز أعمال نسرين طافش خلال مشوارها الفني صور،أعلنت الفنانة نسرين طافش ، فى الساعات القليلة الماضية بخبر انفصالها عن زوجها الدكتور .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بين الدراما والسنيما والمسرح.. أبرز أعمال نسرين طافش خلال مشوارها الفني (صور)، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بين الدراما والسنيما والمسرح.. أبرز أعمال نسرين طافش...

أعلنت الفنانة نسرين طافش، فى الساعات القليلة الماضية بخبر انفصالها عن زوجها الدكتور شريف شرقاوي، وفاجأت محبيها وجمهورها بهذا النبأ مؤكدة بأن الانفصال تم بشكل رسمي دون الكشف أسبابه، وهذا الأمر جعلها تتصدر التريند عبر مؤشرات البحث على موقع «جوجل»، وسيرصد إليكم أبرز أعمالها الفنية:-

قدمت الفنانة السورية نسرين طافش، عشرات الأفلام والمسلسلات خلال مشوارها الفني، وبرعت فى العديد من الأعمال الغنائية، ولعل أهمهم أغنية «متغير علي» عام 2017، وبعد ذلك قامت بطرح عدد من الأغنيات وهما: «123 حبيبي، إلا معك، أريد أرتاح، شوقي». 

ماهي أهم أعمال نسرين طافش الدرامية؟

بدأت نسرين طافش مسيرتها الفنية من خلال الدراما وذلك قبل تخرجها من المعهد بنحو 6 سنوات، وقدمت دور مميز في مسلسل  «هولاكو» عام 2002، ثم مثّلت العديد من الأدوار الناجحة، منها في مسلسلات: «ربيع قرطبة»، «التغريبة الفلسطينية»، وتوالت بعدها أعمال البطولة، ومنها دورها في مسلسل صبايا عام 2009، وفي مسلسل جلسات نسائية في العام 2011.

وشاركت بعد ذلك في العديد من المسلسلات مثل: « جلسات نفسية، جوقة عزيزة، بنات العيلة، مدرسة الحب، فى ظروف غامضة، ألف ليلة وليلة، الوجه الآخر، ختم النمر، الإخوة، مقامات العشق، المداح» وغيرهم من الأعمال الدرامية.

مسلسل المداح

ولعل آخر مسلسل قدمته نسرين طافش فى الدراما المصرية، هو «المداح» الجزء الأول، الذي تم عرضة في السباق الرمضاني 2021، وحقق نجاحًا باهرًا وتلقى العديد من ردود الأفعال الإيجابية، وضم نخبة من نجوم الفن منهم: حمادة هلال، نسرين طافش، أحمد بدير،حنان سليمان، محمد عز، هايدي رفعت، جمال عبد الناصر وعدد آخر من الفنانين والمسلسل كان من إخراج أحمد سمير فرج وتأليف أمين جمال ووليد أبو المجد وشريف يسري. 

ويذكر أن الفنانة نسرين طافش اعتذرت عن تصوير مسلسل «المداح» الجزء الثاني بسبب انشغالها في تصوير مسلسل آخر وهو مسلسل «جوقة عزيزة»، وهو من بطولتها مع سلوم حداد، أيمن رضا،هبة نور، وسام حنا ومن إخراج تامر إسحاق.

ماهي أهم أعمال نسرين طافش السينمائية؟

برعت الفنانة نسرين طافش العديد من الأفلام فى السنيما، حيث شاركت فى فيلم «نادي الرجال السري» مع الفنان كريم عبد العزيز الذي حقق نجاح كبير جدًا، وفيلم «في القلب» مع خالد سليم، وفيلم «أخي فوق الشجرة» مع رامز جلال.

فيلم أخي فوق الشجرة

شاركت نسرين فى فيلم «أخي فوق الشجرة» ويعد آخر أعمالها السنيمائية، حيث تم عرضه في يناير 2023 بجميع سنيمات مصر والوطن العربي.

وتدور أحداث فيلم «أخى فوق الشجرة»، حول قصة حب بين رامز جلال ونسرين طافش، اللذين يتعرضان للعديد من المشاكل والمواقف الكوميدية في إطار رومانسي كوميدي، وضم العمل عدد كبير من نجوم الفن وهم الفنان رامز جلال، نسرين طافش، تارا عماد، حمدي الميرغني، ويزو، محمد ثروت، ومن تأليف لؤي السيد، وإخراج محمود كريم. 

من هي نسرين طافش

هى ممثلة ومغنية جزائرية من أصل فلسطيني، من أب فلسطيني وأم جزائرية، ولدت نسرين في 15 فبراير 1982 بمدينة حلب شمال سوريا، تحمل الجنسية السوريا والجزائرية أيضًا نسبة لوالدتها، ثم إنتقلت من حلب ألى دمشق عام 1999 لاستكمال مسيرتها الدراسية، وفي عام 2008 تخرجت من المعهد العالي للفنون المسرحي بدمشق.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: نسرين طافش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الفنانة نسرین طافش العدید من فی مسلسل

إقرأ أيضاً:

دراما المرأة.. من الهامش إلى النجومية

علي عبد الرحمن (القاهرة)

أخبار ذات صلة 10 ممثلات عربيات في صدارة الدراما المصرية أسماء أبو اليزيد في «مملكة الحرير»

بدأت المرأة العربية رحلتها في عالم الدراما منذ بداياتها، تظهر كظل خافت على هامش الحكاية، كأنها مجرد انعكاس لمجتمع أرادها دائماً داعمة، صامتة، ومطيعة، وكانت خلف تلك الشخصيات البسيطة، براكين من القوة والكفاح تنتظر اللحظة المناسبة للظهور.
مع مرور الزمن، تحولت المرأة من مجرد ظل إلى نجم يضيء عوالم الحكايات، وتطرح أسئلة حول الحرية والعدالة والهوية. وبذلك شهدت الدراما العربية صعود المرأة كقائد للسرد، ورمز للتحولات المجتمعية وكاشفة للصراعات الداخلية والخارجية التي تعيشها.

نسخ مهمشة
في ستينيات القرن الماضي، كانت الدراما العربية تخطو خطواتها الأولى، حيث ظهرت الشخصيات النسائية كنسخ مهمشة من الواقع الاجتماعي القاسي، وجاء المسلسل المصري «هارب من الأيام» عام 1962، بطولة عبدلله غيث ومديحة سالم، وإخراج نور الدمراش، من أوائل الأعمال التي تناولت موضوع المرأة، حيث كانت تُعرض كخلفية درامية للرجل البطل، لكن المسلسل أشار إلى صراع المرأة الداخلي ضد القيود الاجتماعية المفروضة عليها.
وفي الدراما الشامية، بدأ التمرد النسائي يظهر بشكل أوضح في مسلسلات مثل «أسعد الوراق» عام 1975، بطولة منى واصف، حيث قدمت الشخصيات النسائية تحديات تتجاوز الأدوار التقليدية، وكانت المرأة السورية في هذا العمل رمزاً للتمرد، وتعبّر عن النضال الاجتماعي والاقتصادي.

كسر القيود
في السبعينيات من القرن الماضي، بدأت المرأة تكسر القيود التي كانت تكبلها، وتحولت من مجرد خلفية للأحداث إلى محور أساسي في البناء الدرامي، حيث قدم المسلسل المصري «الضباب» عام 1977 بطولة كريمة مختار، المرأة كمحرك رئيس للأحداث، وظهرت النساء في العمل مطالبات بالحقوق التي طالما حُرمن منها، متحديات الأدوار التقليدية.
وفي الخليج، بدأت الدراما تتناول قضايا النساء بطريقة أعمق، وكان مسلسل «إلى أبي وأمي مع التحية» عام 1979، بطولة حياة الفهد، من الأعمال التي قدمت المرأة الخليجية كعنصر فاعل في الأسرة والمجتمع، وبدأت الشخصيات النسائية تعكس الواقع الذي تعيشه، محاولة التوفيق بين طموحاتها الشخصية وحياتها العائلية.
وفي الدراما الشامية، بدأت علامات التغيير تظهر مع أعمال مثل «حارة الصيادين» عام 1979، الذي قُدمت فيه الشخصيات النسائية كرمز للمجتمع، تتحدى القيود التقليدية وتسعى لإثبات نفسها في سياق اجتماعي ضاغط.
وقدم هذا العمل تصوراً متقدماً لدور المرأة، ونماذج تعكس الصراعات والتحديات التي تواجهها في حياتها اليومية.

ثورة درامية
وشهدت فترة الثمانينيات من القرن الماضي ثورة درامية حقيقية في تمثيل المرأة على الشاشة، ففي مصر، قدم مسلسل «ليالي الحلمية» عام 1988 نموذجاً للمرأة القوية التي تتحدى الأدوار التقليدية وتبحث عن استقلالها في سياق اجتماعي يعاني من القيم التقليدية، وتعكس الشخصية الرئيسة في هذا العمل صراع المرأة مع التوقعات المجتمعية والبحث عن تحقيق ذاتها.
وفي الدراما الخليجية، شهدت هذه الفترة تقديم مسلسلات تتناول قضايا المرأة بجرأة، ومنها «خالتي قماشة» عام 1983، الذي قدمت فيه حياة الفهد، صورة المرأة الخليجية التي تسعى لتحقيق طموحاتها، متجاوزةً القيود التقليدية ومواجهةً التحديات الاجتماعية.
أما الدراما الشامية، فقدمت في مسلسل «الأجنحة» عام 1984 شخصية المرأة المثقفة التي تتمرد على القيود، باحثة عن هويتها في عالم يفرض عليها التبعية. وتعكس هذه الشخصيات صراع المرأة السورية مع التقاليد والمجتمع الذي كان يضع حدوداً صارمة لدورها.

تحرر واستقلال 
مع دخول التسعينيات من القرن الماضي، تطورت صورة المرأة بشكل غير مسبوق في الدراما العربية.
وفي مصر، قادت ليلى علوي مسلسل «التوأم»، الذي قدم المرأة كشخصية مستقلة، تعيش واقعاً مليئاً بالتحديات، وتواجهه بعقلانية وإرادة حرة.
وفي الخليج، ظهرت المرأة بشكل أكثر تعقيداً ونضجاً، حيث قدمت فاطمة الحوسني في مسلسل «دارت الأيام» شخصية المرأة المتعلمة والمثقفة التي تسعى لفرض نفسها في مجتمع يفرض عليها قيوداً صارمة.

صنع الحكاية
مع الألفية الجديدة، أصبحت المرأة العربية مركز الدراما، وقادت نيللي كريم مسلسل «سجن النسا» الذي قدم شخصية المرأة التي تعاني من قسوة المجتمع، وتحتفظ بصلابة داخلية تجعلها قادرة على مواجهة الظلم.
وفي الخليج، تألقت هدى حسين في مسلسل «أم هارون»، الذي عرض قصة امرأة قوية تتحدى تقاليد مجتمعها التي فُرضت عليها، لتصنع لنفسها مكاناً جديداً وسط التحولات الاجتماعية الكبرى التي تشهدها منطقة الخليج.
وفي الدراما الشامية، عُرض مسلسل «خمسة ونص» قوة المرأة في مواجهة الظلم، حيث قدمت نادين نسيب نجيم دوراً مميزاً يعبر عن معاناة المرأة اللبنانية وسط الاضطرابات الاجتماعية والسياسية.

انعكاس للواقع
تقول الناقدة الفنية منّة عبيد: «لم تقتصر رحلة المرأة العربية في الدراما على التحول في الأدوار التمثيلية فحسب، بل كانت أيضاً انعكاساً لواقع اجتماعي وثقافي متغير، فقد ارتفعت نسبة الأعمال التي تركز على قضايا النساء بشكل ملحوظ في السنوات الأخيرة، مما يعكس تغييراً في التوجهات الثقافية والاجتماعية».
ومن المتوقع أن تستمر المرأة في توسيع دورها في الدراما، حيث تسهم التكنولوجيا الحديثة والبث الرقمي في فتح آفاق جديدة للتعبير عن قضاياها، وقد نرى أعمالاً تتناول موضوعات مثل التمرد الاجتماعي والتغيير الثقافي بطرق مبتكرة، مما يعزز صورة المرأة كقوة فاعلة في تشكيل المجتمع.

تشكيل المفاهيم 
شددت الناقدة منّة عبيد على أن دراما المرأة تظل مرآة تعكس واقعاً معقداً، وبفضل تطورها، لم تعد مجرد متفرجة على التغيرات، بل صانعة لها، تسهم في إعادة تشكيل المفاهيم الثقافية والاجتماعية، مؤمنة بأن رحلتها لم تنته، وفي صعود مستمر نحو مستقبل أكثر عدالة.

تحدي القيود
في الدراما الشامية، أبرز مسلسل «أبناء وأمهات» تطور صورة المرأة من خلال تقديم شخصيات نسائية تتحدى القيود، وتبحث عن فرص جديدة في المجتمع.
وتميزت هذه الشخصيات بالقوة والاستقلالية، مما ساعد في تعزيز صورة المرأة الشامية كمحور أساسي في الحكايات الدرامية.

مقالات مشابهة

  • دينا فؤاد تنشر صورا من المسجد الحرام برفقة ابنتها.. والجمهور: اللهم تقبل
  • نسرين طافش تطل بالأصفر المرصع
  • نوال الكويتية تروج لأحدث أعمالها الغنائية الجديدة
  • رشوان توفيق: القوة الناعمة ناقل حقيقي للواقع ولها سلطان قوي على الجمهور
  • بشرى وزوجها خالد حميدة أبرز الحاضرين في المؤتمر الصحفي لمهرجان الجونة
  • أسرار جريئة.. ابنة نشوى مصطفى تكشف سر رفضها مشاهدة أعمال والدتها (صور)
  • «لا داعي للانتظار».. نشوى مصطفى تكشف سبب تفكيرها في اعتزال الفن
  • قرار اعتزالي شائعة سخيفة.. أبرز تصريحات سهير رجب التلفزيونية
  • لهذا السبب.. سارة سلامة تتصدر تريند "جوجل"
  • دراما المرأة.. من الهامش إلى النجومية