سواليف:
2025-01-30@08:19:18 GMT

رئيس الأركان الإسرائيلي السابق: خسرنا الحرب ضد حماس

تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT

#سواليف

اعتبر #رئيس_الأركان_الإسرائيلي السابق دان #حالوتس أن تل أبيب خسرت #الحرب ضد حركة #المقاومة الإسلامية ( #حماسؤ) بعد مرور 81 يوما على بدايتها دون تحقيق الأهداف المعلنة لها.

ونقلت القناة 7 الإسرائيلية عن حالوتس قوله “لقد #خسرنا_الحرب ضد حماس وانتصارنا سيكون بإزاحة (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتنياهو”.

مقالات ذات صلة سرايا القدس .. استهدفنا آليتين عسكريتين في الشيخ رضوان 2023/12/26

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف رئيس الأركان الإسرائيلي حالوتس الحرب المقاومة حماسؤ خسرنا الحرب

إقرأ أيضاً:

جهود مُكثفة لإزالة آثار العدوان الإسرائيلي على غزة

تُكثف السلطات الفلسطينية في غزة جهودها من أجل إعادة القطاع ليكون مكاناً قابلاً للحياة من جديد. 

اقرأ أيضاً: صحف عبرية: حماس تعمدت إذلال إسرائيل في مراسم تسليم الأسرى

ونقلت شبكة القاهرة الإخبارية تأكيد مسئولين في فلسطين عن تكثيف الجهود لإزالة الذخائر والصواريخ غير المنفجرة.

وأكد المسئولون في هذا السياق على تحييد العشرات من مخلفات الاحتلال في جميع محافظات قطاع غزة

كما يتم تكثيف الجهود لتأمين المناطق السكنية وتقليل المخاطر على المدنيين

وفي وقتٍ سابق، ذكرت وكالة مُنضوية تحت لواء الأمم المتحدة ن الحرب الوحشية التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة تسببت في استشهاد ما يزيد عن 13 ألف طفل فلسطيني. 

وأشارت الوكالة الأممية إلى إحصائية دموية تؤكد إصابة نحو 25 ألف طفل فلسطيني في الحرب، كما تم نقل أكثر من 25 ألفا آخرين إلى المستشفيات بسبب سوء التغذية.

وفي هذا السياق، قال نائب السفير البريطاني لدى الأمم المتحدة جيمس كاريكي "كونك طفلا، فإن غزة هي اخطر مكان في العالم يمكن أن تكون فيه".

وأضاف بنبرةٍ حزينة :"أطفال غزة لم يختاروا هذه الحرب، ومع ذلك فقد دفعوا الثمن الأكبر".

وأشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة إلى بأنه من بين 40 ألفا و717 شهيدا تم التعرف عليهم حتى الآن في غزة، كان العدد 13319 لأطفال".

تأهيل المناطق المنكوبة بعد الحروب يتطلب مقاربة شاملة تجمع بين الجهود الإنسانية، الاقتصادية، والاجتماعية لإعادة بناء المجتمعات المتضررة. يبدأ التأهيل بتقديم المساعدات العاجلة، مثل توفير الغذاء، الماء، والرعاية الصحية للناجين، إضافة إلى إزالة الأنقاض لضمان بيئة آمنة. يُعتبر تأمين البنية التحتية الأساسية، كالكهرباء، المياه، وشبكات الطرق، من أولويات إعادة الإعمار. كما يتم التركيز على ترميم المدارس والمستشفيات لضمان استئناف الخدمات الحيوية. تسهم المؤسسات الدولية، كالأمم المتحدة والصليب الأحمر، في توفير الدعم المالي والخبرات الفنية لضمان تنفيذ هذه العمليات بكفاءة.

على الجانب الاجتماعي، تهدف جهود التأهيل إلى معالجة الآثار النفسية والاجتماعية الناجمة عن الحرب. يتم ذلك عبر برامج دعم نفسي للناجين، خاصة الأطفال الذين يعانون من صدمات عميقة، إلى جانب مبادرات المصالحة الوطنية لتعزيز التعايش السلمي ومنع عودة النزاعات. اقتصاديًا، تسعى الجهود إلى تحفيز النمو الاقتصادي من خلال توفير فرص العمل، دعم المشاريع الصغيرة، وتشجيع الاستثمار. يتطلب ذلك إعادة بناء القطاعات الإنتاجية مثل الزراعة والصناعة لضمان تحقيق الاكتفاء الذاتي للسكان.

التعاون بين الحكومات المحلية، المنظمات الدولية، والمجتمع المدني أمر أساسي لضمان استدامة عملية التأهيل. كما أن إشراك السكان المحليين في عمليات إعادة البناء يعزز الشعور بالانتماء والمساهمة في مستقبل أكثر استقرارًا وأمانًا للمناطق التي عانت ويلات الحروب.

مقالات مشابهة

  • خسائر الاقتصاد الإسرائيلي تجاوزت 34 مليار دولار
  • “هآرتس”: مشاهد عودة الفلسطينيين عبر نتساريم تهدم وهم الانتصار الإسرائيلي
  • وزير الدفاع الإسرائيلي من جنين: لقد أعلنا الحرب على الضفة الغربية
  • البنتاجون يلغي الحماية الأمنية لرئيس الأركان السابق مارك ميلي
  • وزير الدفاع الأمريكي الجديد يحقق مع رئيس الأركان السابق ويلغي له الحماية
  • رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: حماس ستظلّ تشكّل تحديا لنا
  • مصادر: ارتفاع عدد قتلى الحرب الإسرائيلي على غزة إلى 47354
  • جهود مُكثفة لإزالة آثار العدوان الإسرائيلي على غزة
  • تاكر كارلسون: بلينكن بذل كل ما بوسعه لتسريع الحرب بين الولايات المتحدة وروسيا
  • مسؤول في استخبارات جيش الاحتلال: الحرب حُسمت لصالح حماس