إصابة 3 جنود إسرائيليين بصاروخ مضاد للدروع على حدود لبنان
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
أفادت شبكة العربية في نبأ عاجل لها، اليوم الثلاثاء، بأن 3 جنود إسرائيليين أصيبوا بصاروخ مضاد للدروع في مستوطنة أدميت على حدود لبنان.
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي ، مقتل أحد جنوده بصاروخ مضاد للدروع أطلق من جنوبي لبنان الأسبوع الماضي.
في الوقت نفسه قام طيران الاحتلال الحربي ، اليوم الثلاثاء، بشنّ غارتين جويتين بالصواريخ مستهدفاً أراضٍ زراعية في بلدة ميس الجبل الحدودية في القطاع الشرقي من جنوب لبنان.
وقامت قوات الاحتلال باعتقال، 15 فلسطينيا، بينهم فتاتان وصحفي من محافظة بيت لحم.
وأفاد مصدر أمني لوكالة أنباء فلسطين "وفا"، بأن قوات الاحتلال اعتقلت في بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم، كلا من الصحفي حمد علي طقاطقة (31 عاما)، وأحمد فيصل طقاطقة (47 عاما)، وعمران عبد ربه ثوابتة (24 عاما)، ومحمد عماد ثوابتة، ومحمد خالد طقاطقة، ومحمد صلاح ديرية، وعدي ماهر ثوابتة، وحسن محمود طقاطقة، وفادي محمد طقاطقة، ويوسف محمد طقاطقة.
وفي مخيم عايدة شمالا، اعتقل الاحتلال الشقيقين الأسيرة ليندا منير جعارة (30 عاما)، وموسى جعارة (26 عاما)، وياسمين أبو سرور (25 عاما)، بعد دهم منازل ذويهم وتفتيشها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاحتلال الاسرائيلي إصابة 3 جنود إسرائيليين إسرائيلي إسرائيليين الصواريخ جيش الاحتلال الإسرائيلي جنوبي لبنان جنود إسرائيليين جنوب لبنان
إقرأ أيضاً:
إصابة 4 جنود إيطاليين من «اليونيفيل»
روما (وكالات)
أخبار ذات صلة تعهدات أوروبية بتنفيذ قرار «الجنائية الدولية» باعتقال نتنياهو وغالانت لبنان.. عودة 420 ألف سوري إلى بلادهم منذ بدء الحربأعلنت الحكومة الإيطالية، أمس، أن 4 جنود إيطاليين أصيبوا بجروح طفيفة خلال هجوم جديد على قوة الأمم المتحدة المؤقتة العاملة في جنوب لبنان «اليونيفيل»، محملة «حزب الله» المسؤولية.
وفي وقت لاحق، أفادت قوة «اليونيفيل» بأن الجنود أصيبوا جراء إطلاق «صاروخين من عيار 122 ملم» على مقر قيادة القطاع الغربي في بلدة «شمع»، مرجحة أن يكون «حزب الله» مسؤولاً عن إطلاق الصاروخين.
وقالت رئيسة الوزراء جورجيا ميلوني في بيان «بلغني بشديد الاستياء والقلق أن هجمات جديدة استهدفت المقر الإيطالي لقوة اليونيفيل في جنوب لبنان وأصابت جنوداً إيطاليين».
وأضافت «هذه الهجمات غير مقبولة، وأكرر دعوتي الأطراف الموجودين إلى ضمان أمن جنود اليونيفيل في كل الأوقات، والتعاون لتحديد هوية المسؤولين عن الهجوم سريعاً».
ولم تشر ميلوني إلى جهة محددة شنت الهجوم، لكن وزير خارجيتها أنطونيو تاياني وجه أصابع الاتهام إلى «حزب الله».