بالفيديو.. تفاصيل تطوير وتنمية منطقة شق الثعبان وتحويلها لمدينة عالمية للرخام والجرانيت
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
قال صابر إمبابي، نائب رئيس شعبة المحاجر والرخام بالغرفة التجارية، إنه تم تطوير وتنمية منطقة شق الثعبان، حيث تم تحويل مخلفات الإنتاج والمصانع وعمل مصنع من قبل القوات المسلحة لتدوير المخلفات وتم عمل منطقة كبير لتشوين البلوكات، بجانب عمل منطقة كبيرة جدا للسيارات وحدث تطوير شديد حولها لمدينة صناعية.
وأضاف "إمبابي" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح الورد" على فضائية "تن" اليوم الثلاثاء، أن الصناعة هي قاطرة الإنتاج ومصدر الدخل للعملة الصعبة في كل الدول وليس مصر فقط، موضحًا أن هناك طرق تم تطويرها في شق الثعبان سواء خارج المنطقة أو داخله.
وتابع، أن صناعة الرخام والجرانيت مهمة رغم صعوبتها، موضحًا أن منطقة شق الثعبان بها مصانع كبيرة مثل المدارس تأخذ العامل منذ البداية ويتدرج حتى يصبح خبير في الصناعة والأوناش.
وأردف، أنه تم إنشاء مكان ليكون مثل المدرسة الفعلية بشق الثعبان ولكنه لم يتم البدء في العمل داخله بشكل فعلي، ولكن جاري العمل عليه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شعبة المحاجر الرخام الغرفة التجارية منطقة شق الثعبان شق الثعبان
إقرأ أيضاً:
لبنان .. تفاصيل اغتيال إسرائيل لعنصر بارز من حزب الله | فيديو
أعلن الجيش الإسرائيلي الأربعاء اغتيال عنصر "بارز" في حزب الله بغارة في شرق لبنان، بعدما أفادت الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية في لبنان بأنها أسفرت عن مقتل شخص وإصابة آخر بجروح.
وقال الجيش في بيان "هاجمت طائرات سلاح الجو في وقت سابق اليوم، بشكل دقيق وبتوجيه من هيئة الاستخبارات وقضت على المدعو مهران علي نصر الدين"، مشيرا إلى أنه "إرهابي بارز في وحدة التسلح ونقل الوسائل القتالية" التابعة لحزب الله.
وكان الجيش أفاد في بيان سابق بأن الغارة وقعت في منطقة القصر في أقصى شرق لبنان عند الحدود مع سوريا.
وأشار الى أن العنصر المستهدف يعمل في إطار وحدة "مسؤولة عن تهريب الوسائل القتالية إلى داخل لبنان من إيران ووكلائها، وتعمل على زيادة مخزون الأسلحة التي يمتلكها حزب الله".
وكانت الوكالة الوطنية أفادت من جهتها عن مقتل شخص وإصابة آخر باستهداف "مسيرة معادية سيارة على طريق الهرمل-القصر".
وتداولت منصات لبنانية ورواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديوهات قالوا إنها لعملية اغتيال نصر الدين.
تأتي هذه الغارة غداة مقتل شخصين جراء ضربة إسرائيلية استهدفت منطقة حدودية في شرق لبنان، وفق الوكالة الوطنية، في حين قال الجيش الإسرائيلي إنه قصف عناصر "من حزب الله الإرهابي تم رصدهم داخل موقع لإنتاج وتخزين وسائل قتالية استراتيجية" في منطقة البقاع.
ورغم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل في 27 نوفمبر بوساطة أميركية، عقب مواجهة استمرت لأكثر من عام، لا تزال إسرائيل تشن غارات على مناطق عدة في جنوب لبنان وشرقه.
وتقول إسرائيل إنها تستهدف مواقع ومنشآت لحزب الله، مشددة على أنها لن تسمح له بإعادة بناء قدراته بعد الحرب.
وكان يُفترض بموجب الاتفاق أن تنسحب القوات الإسرائيلية من جنوب لبنان خلال 60 يوما، قبل أن يتمّ تمديدها حتى 18 فبراير.
لكن مع انقضاء المهلة، أبقى الجيش الإسرائيلي على وجوده في خمس نقاط استراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، تخوله الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي للتأكد "من عدم وجود تهديد فوري".
واعتبر لبنان "استمرار الوجود الإسرائيلي في أي شبر من الأراضي اللبنانية احتلالا".