قالت الإذاعية هالة رستم، إنها مازالت تعشق الراديو ومازالت تستمع إلى برامجه، مضيفة: " أضع الراديو في الاستقبال وعندما أدخل المطبخ لا أشغله لأن الجيران يقومون بتشغيله، وعندما أركب السيارة أسمع الراديو، كما لاحظت بأن هناك محلات كبيرة تستخدم الراديو، ولا جدال أن الناس تستمع إلى إذاعة القرآن الكريم طوال العام، كما أن نسبة الاستماع إلى إذاعة الشباب والرياضة كبيرة في توقيتات المباريات".

وأضافت "هالة" في حوارها لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية "مصر الأولى" اليوم الثلاثاء: "أسمع الراديو منذ الطفولة وكنت أحرص على الاستماع إلى أبلة فضيلة، والراديو كانت مرتبطة بكل بيت مصري، والأفلام في الماضي كانت تبدأ بصوت إيناس جوهر". 

وتابعت، أن إذاعات الأغاني يتم الاستماع إليها طوال اليوم نهارا وليلا، وكنت أول صوت إذاعي في إذاعة الأغاني، لأن موعد انطلاقها كان في 16 يونيو، وبالصدفة هذا التاريخ هو عيد ميلادي، وكان إكرام شعبان الإذاعي اللامع بإذاعة الشرق الأوسط سيفتتح الإذاعة فطلبت منه الظهور معه ووافق وكان لي أن أكون أول صوت إذاعي في هذه الإذاعة.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الراديو اذاعة القران الكريم

إقرأ أيضاً:

كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب

أظهرت دراسة جديدة أن الاستماع إلى الموسيقى لا يقتصر على تحفيز الذكريات فحسب، بل أيضاً التأثير على طريقة تذكُّر الأشخاص لها، وخلصت إلى وجود ارتباط واضح وإيجابي بين الموسيقى والذاكرة.

وأجرى باحث في علم النفس بمعهد جورجيا للتكنولوجيا ييرين رين، وآخرون من جامعة كولورادو هذه الدراسة التي تناولت التحليلات بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة.

وقام الباحثون بتطوير مهمة ذاكرة عرضية مدتها 3 أيام، تتضمن مراحل منفصلة للترميز والاستذكار والاسترجاع للوصول إلى فرضيتهم الأساسية.

في اليوم الأول، قام المشاركون بحفظ سلسلة من القصص القصيرة ذات الطابع العاطفي المحايد.

وفي اليوم التالي، استذكر المشاركون القصص أثناء الاستماع إما إلى موسيقى إيجابية، أو موسيقى سلبية، أو في صمت.

أما في اليوم الثالث والأخير، طُلب منهم استرجاع القصص مرة أخرى، لكن هذه المرة دون الاستماع إلى الموسيقى.

وتم تسجيل نشاط أدمغة المشاركين في اليوم الثاني باستخدام فحوصات fMRI، التي تكتشف التغيرات في تدفق الدم في الدماغ.

وأظهرت نتائج الدراسة أن المشاركين الذين استمعوا إلى موسيقى عاطفية أثناء استذكار القصص المحايدة، كانوا أكثر ميلاً لإضافة عناصر عاطفية إلى القصة.

وكشفت الدراسة أيضاً عن زيادة في نشاط اللوزة الدماغية، وهي المركز العاطفي في الدماغ، والحُصين، الذي يلعب دوراً حيوياً في التعلم والذاكرة، لدى المشاركين الذين استذكروا القصص أثناء الاستماع إلى الموسيقى.
وأظهرت فحوصات fMRI وجود "تغير في التفاعل العصبي" أثناء استذكار القصص مع الموسيقى، مقارنة باستذكارها في صمت.
كما أظهرت الدراسة دليلاً على وجود تواصل بين الأجزاء المسؤولة عن معالجة الذاكرة العاطفية والأجزاء المسؤولة عن معالجة الحواس البصرية في الدماغ.
بمعنى آخر، للموسيقى القدرة على إضفاء تفاصيل عاطفية على الذكريات، حتى لو لم تكن هذه التفاصيل موجودة أثناء وقوع الحدث نفسه.

كما أوضحت الدراسة كيف يمكن للموسيقى أن تؤثر على ذكريات الأشخاص الذين يعانون الاكتئاب أو اضطراب ما بعد الصدمة، أو غيرها من حالات الصحة العقلية.

وجاء في ختام الدراسة: "تُسلط هذه النتائج الضوء على التفاعل بين الموسيقى والعاطفة والذاكرة، وتوفر رؤى حول تأثير دمج الموسيقى العاطفية في عمليات استذكار الذكريات."

مقالات مشابهة

  • جيش العدو يكشف تفاصيل كمين المقاومة في بيت حانون
  • نبيلة عبيد تبكي مفيد فوزي في ذكرى وفاته: "ملوش زي وكان يعشق أعمالي"
  • كيف تعيد الموسيقى صياغة الماضي إلى أذهاننا؟ دراسة حديثة تجيب
  • الملحن أحمد مصطفى: المنصات تعيد إحياء الأغاني من جديد
  • أول حوار لمدعي عام «الجنائية الدولية» السابق: تعرضت للتهديدات وكنت على حق بمساءلة إسرائيل وفقا للقانون
  • ‏إذاعة الجيش الإسرائيلي: "الكابينت" يجتمع هذه الأثناء وعلى جدول أعماله التطورات في سوريا
  • دراسة: صحة القلب قد تتدهور منذ الطفولة | بسبب صادم
  • أموريم: أحب أن أسمع أغاني جمهور اليونايتد في مسرح الأحلام
  • أغانٍ منسية .. مسيرة جليل البندارى على إذاعة القاهرة الكبرى
  • الراديو 9090 يتربع على عرش الإذاعات بجائزة «الأفضل» في 2024 (صور)