انتخاب اللاعب جورج ويا رئيسًا لجمهورية ليبريا.. أبرز أحداث 26 ديسمبر
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
منذ قرون وحتى العصر الحديث، تمتلئ صفحات التاريخ بالأحداث التي وقعت في مثل هذا اليوم، السادس والعشرون من ديسمبر، وفي هذا التقرير، سنستعرض مجموعة من الأحداث المهمة والمميزة التي شهدتها العديد من دول العالم في هذا اليوم .
1898- ماري كوري وزوجها بيار كوري يكتشفان مادة الراديوم المشعة.
1941 - رئيس وزراء المملكة المتحدة ونستون تشرشل يلقي خطاباً أمام الكونغرس الأمريكي بعد أقل من ثلاثة أسابيع من دخول الولايات المتحدة في الحرب العالمية الثانية.
1991 - حل الاتحاد السوفيتي.
1992 - وزير المالية ووزير التخطيط الكويتي ناصر الروضان يقوم بإعادة افتتاح أبراج الكويت بعد أن تعرضت للتخريب والسلب والدمار خلال الغزو العراقي للكويت.
2004
زلزال في المحيط الهندي يؤدي إلى نشوء تسونامي، أسفر عن مقتل ما يقرب من 230.000 شخص في أحد عشر بلدا.
إجراء الإعادة النهائية للانتخابات الرئاسية في أوكرانيا وذلك تحت رقابة دولية مشددة بعد اندلاع ما يسمى بالثورة البرتقالية.
2017 - انتخاب لاعب كرة القدم السابق جورج ويا رئيسا لجمهورية ليبيريا بعد تفوقه في الجولة الثانية من الانتخابات على منافسه جوزيف بواكاي.
1872 - ذكرى ميلاد السير نورمان إنجيل، سياسي وأديب إنجليزي حاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1933.
1921 - ذكرى ميلاد كمال الشناوي، ممثل مصري.
1928 - ذكرى ميلاد مارتن كوبر، مخترع أمريكي وصاحب أول مكالمة هاتفية عبر الهاتف النقال.
1947 - ذكرى ميلاد عاطف الطيب، مخرج مصري.
1974 – ذكرى وفاة فريد الأطرش، مغني سوري مصري
1978 - ذكرى وفاة مصطفى إسماعيل قارئ بإذاعة القرآن الكريم في مصر
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد السوفيتي الحرب العالمية الثانية الكونغرس الأمريكي تسونامي جائزة نوبل للسلام جورج ويا جوزيف بواكاي عاطف الطيب كمال الشناوي ونستون تشرشل ذکرى میلاد
إقرأ أيضاً:
الاقتصاد السوري يحتاج إلى نصف قرن لاستعادة عافيته بعد الحرب التي دمرته
كشفت الأمم المتحدة، أن الاقتصاد السوري بحاجة لـ55 عاما للعودة إلى المستوى الذي كان عليه في 2010 قبل اندلاع النزاع، إذا ما واصل النمو بالوتيرة الحالية، مناشدة الأسرة الدولية الاستثمار بقوة في هذا البلد لتسريع عجلة النمو.
وقال أخيم شتاينر، رئيس برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، في تقرير إنه « بالإضافة إلى مساعدات إنسانية فورية، يتطلب تعافي سوريا استثمارات طويلة الأجل للتنمية، من أجل بناء استقرار اقتصادي واجتماعي لشعبها ».
وشدد المسؤول الأممي خصوصا على أهمية « استعادة الانتاجية من أجل خلق وظائف والحد من الفقر، وتنشيط الزراعة لتحقيق الأمن الغذائي، وإعادة بناء البنى الأساسية للخدمات الأساسية مثل الصحة والتعليم والطاقة ».
وفي إطار سلسلة دراسات أجراها لتقييم الأوضاع في سوريا بعد إسقاط الرئيس بشار الأسد في ديسمبر، قدم برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، الخميس، ثلاثة سيناريوهات للمستقبل الاجتماعي والاقتصادي للبلاد.
وبحسب معدل النمو الحالي (حوالي 1,3% سنويا بين عامي 2018 و2024)، فإن « الاقتصاد السوري لن يعود قبل عام 2080 إلى الناتج المحلي الإجمالي الذي كان عليه قبل الحرب ».
وسلطت هذه التوقعات « الصارخة » الضوء على الحاجة الملحة لتسريع عجلة النمو في سوريا.
وما يزيد من الضرورة الملحة لإيجاد حلول سريعة للوضع الراهن، هو أنه بعد 14 عاما من النزاع، يعاني 9 من كل 10 سوريين من الفقر، وربع السكان هم اليوم عاطلون عن العمل، والناتج المحلي الإجمالي السوري هو اليوم أقل من نصف ما كان عليه في 2011، وفقا للتقرير.
وتراجع مؤشر التنمية البشرية الذي يأخذ في الاعتبار متوسط العمر المتوقع ومستويي التعليم والمعيشة إلى أقل مما كان عليه في 1990 (أول مرة تم قياسه فيها)، مما يعني أن الحرب محت أكثر من ثلاثين عاما من التنمية.
وفي هذا السياق، نظر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى وتيرة النمو اللازمة لعودة الناتج المحلي الإجمالي إلى المستوى الذي كان عليه قبل الحرب، وكذلك إلى الوتيرة اللازمة لبلوغه المستوى الذي كان يمكن للبلاد أن تبلغه لو لم تندلع فيها الحرب.
وفي السيناريو الأكثر « واقعية » والذي يتلخص في العودة إلى الناتج المحلي الإجمالي لعام 2010 فقط، فإن الأمر يتطلب نموا سنويا بنسبة 7,6% لمدة عشر سنوات، أي ستة أضعاف المعدل الحالي، أو نموا سنويا بنسبة 5% لمدة 15 عاما، أو بنسبة 3,7% لمدة عشرين عاما، وفقا لهذه التوقعات.
أما في السيناريو الطموح، أي بلوغ الناتج المحلي الإجمالي المستوى الذي كان يفترض أن يصل إليه لو لم تندلع الحرب، فيتطلب الأمر معدل نمو بنسبة 21.6% سنويا لمدة 10 سنوات، أو 13.9% لمدة 15 عاما، أو 10.3% لمدة 20 عاما.
وقال عبد الله الدردري، مدير برنامج الأمم المتحدة الإنمائي في الدول العربية، إنه لا يمكن سوى لـ »استراتيجية شاملة » تتضمن خصوصا إصلاح الحكم وإعادة بناء البنى التحتية في البلاد أن تتيح لسوريا « استعادة السيطرة على مستقبلها » و »تقليل اعتمادها على المساعدات الخارجية ».
كلمات دلالية الاقتصاد الامم المتحدة التنمية الحرب تقرير سوريا