تعرف على المدمرة الأمريكية يو أس أس لابون.. تستهدف المسيرات اليمنية
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
ظهر اسم المدمرة الأمريكية "يو أس أس لابون" بعد إعلان تمكنها من إسقاط أربع طائرات مسيّرة هجومية كانت تستهدفها في البحر الأحمر، في واحدة من سلسلة هجمات شنتها حركة انصار الله اليمنية "الحوثيون" على خلفية العدوان في غزة.
وأرسلت الولايات المتحدة المدمرة يو أس أس لابون ضمن حملة "حامي الازدهار" في البحر الأحمر
وهي حملة متعددة الجنسيات على إثر هجمات الحوثيين على السفن الإسرائيلية والمتجهة للكيان ، وشهدت امتناع لعدد كبير من الدول عن المشاركة وانسحاب أخرى ما شكّل إحراجا للولايات المتحدة.
وبينما تم تقديم فرق العمل على أنها بقيادة الولايات المتحدة، ذكرت وكالة "رويترز" أن إسبانيا وإيطاليا وفرنسا لا تعمل تحت السيطرة الأميركية المباشرة.
وتعد لابون جزءا من مجموعة حاملة الطائرات "دوايت دي أيزنهاور"، التي غادرت نورفولك بفيرجينيا، في أكتوبر ، وتم تسمية لابون على اسم القسيس جون فرانسيس لابون (1921-1988)، وهو نقيب في فيلق بالبحرية الأميركية.
وفي 3 أيلول/سبتمبر 1996، أطلقت "يو إس إس لابون" صواريخ توماهوك على أهداف دفاع جوي مختارة في العراق، لتصبح أول مدمرة من طراز آرلي بيرك تشارك في القتال.
وفي 12 أيلول/سبتمبر 2012 ، وصلت لابون قبالة سواحل ليبيا بعد مقتل أربعة دبلوماسيين أميركيين، بمن فيهم السفير كريستوفر ستيفنز، في بنغازي خلال هجوم على القنصلية في 11 سبتمبر.
و"لابون"مزودة بثلاث مولدات أليسون AG9140 بقوة 2500 كيلووات (3400 حصان) لكل منها ولديها 4 توربينات غازية من طراز جنرال إلكتريك LM2500 تولد كل منها 26,250 حصانًا (19,570 كيلوواط).
ووفقاً لموقع "شيبس هاب" تمتلك "لابون"عمودين كل منهما يقود مروحة ذات خمس شفرات قابلة للعكس ويمكن التحكم فيها.
وتصل إجمالي قوتها إلى 105 ألف حصان (78 ألف كيلوواط)، كما تبلغ سرعتها 30 عقدة، وتقطع في المتوسط 4400 ميل بحري بسرعة 20 عقدة أي (8100 كم بسرعة 37 كم/ساعة).
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية المدمرة الأمريكية لابون الحوثيون غزة غزة الحوثيون البحر الاحمر مدمرة أمريكية لابون المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مع اقتراب موعد الحظر.. «تيك توك» تلجأ إلى المحكمة العليا الأمريكية للتدخل
تقدم تطبيق «تيك توك» بطلب للمحكمة العليا الأمريكية لمواصلة عملياته في الولايات المتحدة والتدخل بشكل طارئ لتعليق قانون اتحادي ينص على حظر التطبيق في أمريكا، الذي يستخدمه نحو 170 مليون، ما لم توافق الشركة الأم بايت دانس على بيعها.
وحث محامو تيك توك وبايت دانس المحكمة على التدخل قبل الموعد النهائي لتنفيذ القانون في 19 يناير، وفق صحيفة نيويورك بوست.
وخلال أبريل الماضي، أقر الكونجرس القانون واعتبرت العدل الأمريكية تيك توك، بوصفه شركة صينية، يشكل تهديدا للأمن القومي لوصوله إلى كميات هائلة من البيانات عن المستخدمين الأمريكيين.
وقال محامو الشركتين للمحكمة العليا إن التأخير المحدود في تنفيذ القانون سيوفر فرصة للمحكمة لإجراء مراجعة شاملة وللإدارة الجديدة لتقييم القضية قبل اتخاذ أي قرار نهائي، مما يتيح الوقت للحفاظ على هذه القناة المهمة للغاية التي يستخدمها الأمريكيون للتواصل مع مواطنيهم وبقية العالم.
وقالت «تيك توك» و«بايت دانس» في طلبهما للمحكمة العليا، إذا اختار الأمريكيون، الذين تم تحذيرهم من المخاطر المحتملة للتلاعب بالمحتوى، مواصلة استخدام المنصة بحرية، فإن التعديل الأول يضمن لهم هذا الحق، دون تدخل حكومي.
وأضافت الشركتان: إذا استمر القرار الصادر عن محكمة استئناف مقاطعة كولومبيا، فإن الكونجرس سيكون له الحق في منع الأمريكيين من التعبير بحرية عبر تحديد بعض المخاطر المرتبطة بتأثير كيان أجنبي على الحديث.
وأوضحت الشركتان أن حظر تيك توك لمدة شهر فقط، سيؤدي إلى خسارة ثلث مستخدميه في الولايات المتحدة ويضر بقدرته على جذب المعلنين وتوظيف صانعي المحتوى والموظفين الموهوبين.
اقرأ أيضاًمسؤول أمريكي يدعو لحذف تيك توك من متاجر التطبيقات استعدادا لحظره في يناير
إنفاق ضخم للأمريكيين عبر تيك توك شوب رغم تهديدات الحظر
خبير: «التيك توك» يغض الطرف عن المخالفات.. ومن الصعب وضع ضوابط لما يظهر على اللايف