جورج كلوني مخرجا.. تعرف على تفاصيل فيلم «The Boys in the Boat»
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
بعد 10 سنوات كاملة، خرج فيلم السيرة الذاتية «The Boys in the Boat» للنور، المأخوذ عن رواية تحمل نفس العنوان للكاتب دانييل جيمس براون، وهي مستوحاه من واقعة حقيقة عن طاقم جامعة واشنطن الذي مثل الولايات المتحدة في منافسات الرجال الثمانية في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 1936 في برلين، ويحمل الفيلم توقيع النجم جورج كلوني مخرجا.
وعبر الكاتب دانييل جيمس براون عن سعادته بعد عرض في دور العرض السينمائي، قائلا إن «كلوني» أنصف عمله الذى قضى سنوات في البحث وكتابة الرواية التي صدرت عام 2013، عن فريق طاقم جامعة واشنطن في فترة الكساد الكبير، والذي تحول من رياضيين هواة إلى حائزين على ميداليات ذهبية أولمبية، متابعا: «بالرغم أن رؤية الفيلم على الشاشة الكبيرة استغرق فترة طويلة ولكنها كانت تستحق الانتظار، كانت رحلة رائعة وبها الكثير من المرح»، وفقا لما نشره موقع مجلة «بيبول».
وأضاف: «أتصل بي كلوني بعد تعاقده على إخراج الفيلم وبالفعل جمعتنا محادثات طويلة عن العمل، حتى أنه دعاني لحضور تصوير الفيلم في المملكة المتحدة في 2022 ولكني لم استطيع بسبب ارتفاع الإصابات بكورونا في ذلك الوقت».
وكشف مؤلف الرواية أنه شاهد الفيلم للمرة الأولى بعد الانتهاء منه في أغسطس الماضي، ولكنه كان متوترا للغاية، ولكنه الآن شاهد الفيلم عدة مرات وهو يتحسن مع كل مشاهدة، قائلا: «في المرة الثانية التي رأيته فيها أعجبتني أكثر لأنني كنت أقل توتراً، ولذا بدأت في الاسترخاء».
تفاصيل فيلم «The Boys in the Boat»: قصة حقيقةويقوم ببطولة الفيلم كالوم تورنر في دور «جو رانتز» الذي تخلى عنه والده وزوجة أبيه عندما كان مراهقًا صغيرًا، ووجد نفسه مضطرا للانضمام إلى فريق التجديف مثل العديد من أقرانه من الطبقة العاملة، حتى يحصل على مقعد داخل الجامعة، ويقدم الفيلم قصة تحدي الصعاب من بدايات الفريق المتواضعة إلى وصولهم دورة الألعاب الأولمبية عام 1936، التي أقيمت في ألمانيا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جورج كلوني هوليوود
إقرأ أيضاً:
"عائلة رفعت قضة على الأشباح".. أغرب الجرائم التي يَزعم ارتكابها من الأرواح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
من المعتقدات الشائعة في الأساطير الشعبية أن الأشباح، في حال كانت موجودة، هي أرواح لأشخاص كانوا على قيد الحياة في السابق، وعادة ما يُعتقد أن الأشباح، مثل البشر، قد تكون قادرة على ارتكاب الجرائم، أو التسبب في الأذى للأحياء، وهناك العديد من القصص التي تدعى أن الأشباح قد ارتكبت جرائم غريبة، مما يثير تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الكائنات الخارقة هي بالفعل الجناة، أم أن هناك أسباب أخرى وراء هذه الظواهر، وتستعرض “البوابة نيوز” فيما يلي عشرة من الجرائم الغريبة التي يُزعم أن الأشباح قد ارتكبتها.
والقصص التي تتحدث عن الجرائم المرتكبة من قبل الأشباح غالبًا ما تكون مزيجًا من الأساطير والتفسيرات الخارقة للطبيعة للأحداث الغريبة، ورغم أن البعض قد يصدق هذه القصص، إلا أن التحقيقات القانونية غالبًا ما تكشف عن تفسيرات مادية أو نفسية وراء تلك الحوادث، ومع ذلك تظل هذه القصص مثيرة للاهتمام، مما يثير تساؤلات حول كيفية تفسير الظواهر الغامضة.
1- التعرض غير اللائق بواسطة الأشباح:
تقول فتاة تدعى ديان كارلايل من ولاية أوهايو، إنه في منزلها كان هناك شبحان يشاركان في أفعال غير لائقة، مما تسبب في اضطراب كبير لها ولعائلتها.
وتقول ديان إنها رأت الأشباح بوضوح، حتى أنها استطاعت ملاحظة التفاصيل مثل أحذية السيدة ذات الكعب العالي، وعلى الرغم من أن هذه الحوادث قد تكون غريبة، إلا أن النشاط الشبحي في منزلها استمر وزاد مع مرور الوقت، حيث كان الأطفال والآخرون في المنزل يشهدون ظواهر خارقة أخرى، مثل ظهور الأشباح في المرايا.
2- سرقة الأشباح:
في عام 2011، تم إدانة جوزيف هيوز بسرقة بعض الأغراض من قبو منزله في ولاية أوهايو، مثل مكيفات هواء ومولدات، ولكن هيوز ادعى في المحكمة أن هذه الأغراض تم وضعها في القبو بواسطة الأشباح، ورغم أن هذا الادعاء يعتبر غريبًا، إلا أن محاميه أشار إلى أن هيوز كان يعتقد بوجود “وجود خارق” في الطابق السفلي، على الرغم من دفاعه، تم إدانته بـ 18 تهمة.
3- تخريب الأشباح:
في عام 2012، فوجئ الزوجان ليزا وفيل ريجلي في نوتنجهام، إنجلترا، بما رصدته كاميرات مراقبتهما في حوالي الساعة 1:30 صباحًا، وظهرت صورة لشبح طفل صغير يقفز فوق أسطح سياراتهم، وبعد تحليله، اقتنع الزوجان بأن هذا لم يكن مجرد خطأ في التسجيل، بل كان ظاهرة خارقة للطبيعة، خاصة مع سلوك كلبهم الذي لم ينبح رغم أن الشبح كان قريبًا.
4- مضايقة الأشباح:
عائلة من المملكة العربية السعودية، رفعت دعوى قضائية ضد الأشباح بسبب المضايقات المستمرة التي تعرضت لها، مثل رسائل صوتية تهديدية وسرقات من الهواتف المحمولة، واستمر هذا التحرش الطيفي لفترة طويلة، وكان يشمل أيضًا أشياء مثل رمي الحجارة على الأطفال، وهو ما دفعهم إلى المحكمة لمحاكمة الأشباح.
5- سلوك الأشباح غير المنظم:
في عام 2006، ادعى شاب اسكتلندي يدعى توماس ماكجير أنه كان في حالة هياج بسبب تأثير شبح قرصان بلا جسد، وعلى الرغم من أنه اعترف بخرق السلام، إلا أنه أصر على أن الصوت البذيء الذي سمعه لم يكن منه، بل كان من الشبح. هذه الحجة أثارت فضول المحكمة، لكن لم يتم قبولها كدفاع قانوني.
6- اعتداء الأشباح:
في إحدى الحوادث في فرنسا، زعمت عائلة أن أشباحًا هاجمتهم في منزلهم، مما أسفر عن إصابات خطيرة، وتعرض أحد أفراد الأسرة للضرب بواسطة أثاث طائر، مما استدعى تدخل الشرطة لتوفير الحماية العاجلة، والعائلة تعمل الآن مع طارد للأشباح في محاولة للتخلص من هذه الكائنات الغاضبة.
7- شبح العنف المنزلي:
في ولاية ويسكونسن الأمريكية، ادعى مايكل ويست أنه لم يضرب زوجته، بل أن الأشباح هي التي تسببت في ذلك، ومع ذلك قامت الشرطة بالتحقيق في الواقعة ووجدت أدلة على العنف المنزلي، على الرغم من أن هذا الادعاء كان غريبًا، إلا أن التحقيقات أدت إلى اعتقال ويست بتهم العنف المنزلي.
8- شبح الاختطاف:
في ماليزيا، ادعى لص سطو أنه تم اختطافه على يد أشباح في منزل سرقه، وقال إنه لم يتمكن من مغادرة المنزل بسبب الأشباح التي دفعته كلما حاول الهروب، هذا الادعاء جعل السلطات تتدخل لتقديم المساعدة الطبية للصوص، الذين بدورهم تعلموا درسًا قاسيًا عن مغامرة السرقات.
9- أشباح الاغتصاب:
بين عامي 2005 و2009، أبلغت أكثر من مائة امرأة في مستعمرة مانيتوبا مينونايت في بوليفيا عن تجارب غريبة، مثل الاستيقاظ على إصابات في الأعضاء التناسلية، ووجود سائل منوي على ملاءاتهن، ورغم أن معظم الناس رفضوا هذه الادعاءات في البداية، بدأ البعض يعتقدون أن الأشباح قد تكون مسؤولة عن تلك الجرائم، وهو ما جعل المجتمع يبحث عن إجابات أخرى بعد القبض على رجال متورطين في جرائم مشابهة.
10- جرائم الأشباح:
في عام 2011، تم القبض على نايانا باتيل بتهمة قتل أطفالها بطريقة وحشية باستخدام أداة حادة، وعند التحقيق في دوافع الجريمة، قالت باتيل أن الأشباح هي التي قتلت أطفالها. هذا الادعاء لم ينجح في المحكمة، وأدينت باتيل بارتكاب الجرائم.