سريع الانتشار| احذروا متحور كورونا "jn1 "الجديد .. تعرف على أعراضه
تاريخ النشر: 26th, December 2023 GMT
تعد السلالة الجديدة من متحورات كورونا "jn1" الأسرع انتشاراً بين الفيروسات، مع قدرته على إصابة الحالات التي سبق تطعيمها بالتطعيمات القديمة ضد فيروس كورونا المستجد، وهى حالات سائدة فى الولايات المتحدة الأمريكية.
وأصدرت منظمة الصحة العالمية بيانًا يدعم لقاحات "كوفيد-19" المطوّرة المضادة لـ"XBB.1.5" بسبب الحماية الواسعة التي توفرها من مجموعة متنوعة من المتغيرات لمتحور "jn1"
وأجرى علماء في جامعة كولومبيا دراسة حديثة تُفيد بأن لقاح "كوفيد-19" الحالي، المصمّم لتعزيز قدرة الجسم على محاربة عائلة المتغيرات "XBB"، يوفر أيضًا حماية جيدة ضد مرض "BA.
ما هو متحور كورونا الجديد JN1:
ويعتبر متحور JN1 هو نسخة متحورة من BA.2.86، ويحتوي BA.2.86 على إجمالي 20 طفرة على بروتين سبايك، ويعتبر بروتين سبايك هو ما يستخدمه الفيروس للالتصاق بخلايا المضيف ويقال إن JN.1 لديه تغيير واحد عن BA.2.86.
أعراض متحور كورونا الجديد JN1:
- الحمى والسعال.
-التهاب الحلق.
- سيلان الأنف.
- آلام العضلات والتعب.
-صداع، وإسهال.
حكة أو التهاب في الحلق
فقدان حاسة التذوق أو الشم
إعياء
الغثيان والقيء.
احتقان أو ضغط في الجيوب الأنفية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: متحور كورونا الجديد كورونا الفيروسات التطعيمات متحور کورونا
إقرأ أيضاً:
نوع من الحساسية قد يقلل احتمال عدوى كوفيد
أشارت أبحاث أولية إلى أن الأشخاص الذين يعانون من حساسية الطعام قد يكون لديهم فرصة أقل للإصابة بفيروس سارس-كوف-2، المسبب لمرض كوفيد-19.
وجود حساسية طعام يقلل من خطر الإصابة بالفيروس إلى النصف
وفي حين أن هذا البحث ليس نهائياً، إلا أنه يوفر بعض المعلومات حول مدى تعرض الأشخاص الذين يعانون من حساسية الطعام للإصابة بكوفيد-19.
كما توصلت الدراسة إلى أن الأشخاص المصابين بالربو، والذين كان يُعتقد سابقاً أنهم معرضون لخطر متزايد للإصابة بكوفيد-19، لم يكن لديهم احتمال أكبر للإصابة بالفيروس.
وبحسب "مجلة هيلث"، وجدت الدراسة التي أشرفت عليها المعاهد الوطنية للصحة بالولايات المتحدة، أن وجود حساسية طعام تم الإبلاغ عنها ذاتياً وتشخيصها من قبل الطبيب، يقلل من خطر الإصابة بفيروس سارس-كوف-2 إلى النصف.
وقال ماكس سيبولد الباحث الرئيسي: "بشكل عام، عندما تدرس كيفية عمل الأمراض والالتهابات المعقدة، فهناك دائماً بعض أجزاء من السكان أكثر أو أقل عرضة للإصابة".
وفي الدراسة، سعى الباحثون إلى تحديد ما إذا كان الأطفال والأشخاص المصابون بأمراض الحساسية والربو معرضين لخطر أكبر للإصابة بفيروس سارس-كوف-2.
وللقيام بذلك، قاموا بمراقبة أكثر من 4000 شخص فيما يقرب من 1400 أسرة، بحثاً عن حالات كوفيد-19 بين مايو 2020 وفبراير 2021 - قبل طرح لقاحات كوفيد-19 لعامة الناس، وقبل تحديد العديد من المتغيرات المثيرة للقلق.
الربو والإكزيماوشملت جميع الأسر شخصاً واحداً على الأقل دون سن 21 عاماً، وكان حوالي نصف المشاركين يعانون من حساسية الطعام أو الربو أو الإكزيما أو التهاب الأنف التحسسي.
وأجرى الأشخاص في كل أسرة استطلاعات أعراض أسبوعية، وأُجريت لهم اختبارات مسحة الأنف كل أسبوعين.
وأظهرت النتائج أن الذين يعانون من حساسية الطعام المبلغ عنها ذاتياً والمشخصة من قبل الطبيب، لديهم خطر أقل بنسبة 50% للإصابة بعدوى سارس-كوف-2.
وفي الوقت نفسه، لم يرتبط الربو والإكزيما والتهاب الأنف التحسسي بزيادة أو انخفاض خطر الإصابة بكوفيد-19.